Maroom

Maroom

شوفوآ ـألدجآج وش يسوّي فينآ وحنآ يآغآفلين لكم الله’!

مذهله

مراقبة عامة
مراقبة عامة
شوفوآ ـألدجآج وش يسوّي فينآ وحنآ يآغآفلين لكم الله’!



\
\

\


في هذا المقال الخفيف نشخص الداء ونصف الدواء بحول الله تعالى
كثير منا يغفل عن الدجاج ومايسببه من امراض لاتحصى
انتشار السرطانات حمانا الله واياكم
وغيرهآ من الأمرآض الخطيرهعلى الرجل والمراه
لخبطة هرمونات الجسم كله اورام هنا وهناك

ونغفل عن اهم سبب






الا وهو الدجاج

الذي لايخلو منه منزل
والسبب طبعا الهرمونات التي يعطونها للدجاجة كي تنتفخ بسرعة في غضون ثلاثين يوم

New_Media_Impact_by_hamoud.jpg


هذه الهرمونات تنتشر في جسد الدجاجة ثم الى بطوننا
لدي صديق اشترى صوص صغير لابنائة --جلس عندهم شهرين ياكل من اكلهم وممالذ وطاب
بعد شهرين اصبح وزنه لايتجاوز 300 قرام بحجم قبضة الكف

ماتفسير ذلك ؟ وهل يخارج التاجر ان يغذي الداجن اربع اشهر لكي يصبح 600 قرام

ابدا -انها الهرمونات

5.jpg

علما بان الطبخ لايخلص جسم الدجاجه منها

الحل كما وصلني من طبيب يقول:

لاتشتري دجاجه وزنها 700 او 800 او 900


لكن اشتري 1000قرام او 1200او 1400

getimage.asp



700 او 800
هذه جسمها لم يتخلص من الهرمون
--------------
لكن 1000 او 1200
هذه استفاد جسمها من الهرمون واستنفذه على شكل لحم وشحم

كل وانت مطمئن لكن من وزن الف قرام وانت طالع

هذا ما احببت ان اوصله لكم

مع ملاحظة ان جوانح الدجاج يتركز فيها الهرمون بشكل رهيب



فتجنبوها لانها مكان الحقن
 

"وارث الطيب"

طاقم الإدارة
مراقب عام
للأسف أختي مذهله هذه سلسله من حقائق مذهله
ودائم المستهلك يدفع الثمن
للمعلوميه الآن ظهرت طريقة حقن الدجاج بالمياه بعد سلخه لزيادة الوزن
يعني اللي ما لحقوا عليها حيه لحقوا عليها ميته
تسلمين مشرفتنا الفاضله ع التنبيه
دمتم بود
 
التعديل الأخير:

سعدsad

عضو سابق في مجلس إدارة الموقع
عضو مميز
اشكرك اختي مذهله على موضوعك القيم

واستاذنك في بعض الاضافات
 

سعدsad

عضو سابق في مجلس إدارة الموقع
عضو مميز
الهرمونات واستخدامها في تغذية الدواجن
الهرمونات عبارة عن مواد كيميائية عضوية تفرز من الغدد لصماء داخل الجسم و تصب في مجري الدم مباشرة حيث تؤثر فسيولوجيا على عضو أو نسيج هدف بعيد عن مكان الإفراز, وتستخدم الهرمونات لأحد غرضين:
1- غرض علاجي: لبعض الأمراض التي تصيب الإنسان, مثل الأنسولين و الكورتيزون و الاستروجين و غيرها.
2- غرض تنشيط النمو في مجال الإنتاج الحيواني بإعطائها الحيوانات و الدواجن في صور مختلفة لزيادة معدل النمو و تحسن الصفات الإنتاجية.
ومن أمثلتها اتجاه بعض مربي الدواجن إلى استخدام أقراص منع الحمل وذلك بإضافتها إلى غذاء الدواجن والتي تتركب من هرموني الاستروجين والبروجسترون.
و تقوم العديد من شركات إنتاج الدواء بإنتاج هذه الهرمونات في صورة مركبات يتم تخليقها صناعيا بحيث تشبه في تأثيرها الهرمونات الطبيعية.


الصور المختلفة للهرمونات
1- الأقراص: و هي تعطي عن طريق الفم أو الزرع تحت الجلد.
2- الحقن: حيث يتم حقن الهرمون الصناعي تحت جلد الرقبة (15 – 30 ملليجرام /طائر).



الدور الذي تقوم به الهرمونات في تغذية الدواجن:
تؤدى الهرمونات إلى زيادة في معدل النمو وتوزيع الدهن تحت الجلد و زيادة نسبة التصافي.
وهي تضاف إلى العلف في الأسابيع الأخيرة من التسمين بمعدل 20 – 70 جم /طن.
ولقد أدى تغذية الدجاج على 50 ملليجرام داى إيثيل استلبسترول لكل رطل غذاء, وذلك في نهاية فترة التسمين, ولمدة أسبوعين إلى توزيع الهرمون بالأعضاء الداخلية المختلفة كالتالي:
الكبد 0.5 جزء في المليون
الصدر 0.4 جزء في المليون
الفخذ 0.35 جزء في المليون
دهن البطن والدم 0.3 جزء في ا لمليون.
 

سعدsad

عضو سابق في مجلس إدارة الموقع
عضو مميز
[gdwl] [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl][/gdwl]
[gdwl]

مخاطر الهرمونات :

- تأثير ضار على جهاز المناعة.
- التأثيرات الضارة على صفات الجنس
- الإصابة بالأمراض الخطيرة مثل السرطان.


[/gdwl]
 

سعدsad

عضو سابق في مجلس إدارة الموقع
عضو مميز


المركبات المشابهة للهرمونات:



هناك أربع فئات تؤثر على التمثيل الغذائي في الدواجن:


أولا: المركبات البنائية: وتؤدى إلى تنبيه التمثيل الغذائي للبروتين و عادة ما تكون البروجسترون
و الاستيرويدات المرتبطة بها, ولكن حتى الآن النتائج غير مشجعة حول استخدامها.

ثانيا: الأستروجينات: و تؤدى لزيادة محتوى الدهن و الكالسيوم في الدم, و تعمل على تحسين التهيئة
النهائية للدجاج قبل نهاية فترة التسمين. ويؤدى تناول الديوك للأستروجينات إلى ذبول العرف وضعف واختفاء الصفات الجنسية الذكرية, مع العلم بأن هذا التأثير يبطل بتناولالأنروجينات.

ثالثا: الثيروكسين والمركبات المرتبطة به: هذه المركبات تعمل على تنبيه النمو و تحسين إنتاج البيض.

رابعا: مخفضات الدرقية: وهى تعمل على تثبيط إنتاج الثيروكسين وتزيد من ترسيب الدهن في الذبيحة, ومن أمثلتها الثيوبوراسيل والثيويوري
 

سعدsad

عضو سابق في مجلس إدارة الموقع
عضو مميز
حذرت أخصائية التغذية هدى الحرز من تناول الدجاج بكميات كبيرة لخطورته البالغة بسبب احتوائه على هرمونات ذات نسب عالية تتعدى المصرح بها دوليا.


وقالت الحرز إن أهم هرمون هو “تستسترون”
من المفترض أن لا يتجاوز 0.1 وعند الرقابة تبين أنها تحتوي على 25.9 نانوجرام في الدول العربية
بالإضافة إلى هرمون “أوستراديول”
الذي من المفترض أن لا يتجاوز 0.1 وبعد أن تم وضعه عند الرقابة تبين أنه 0.7 نانوجرام،


كما أكدت أن زيادة الهرمونات سبب رئيسي في تغيير تصرفات الشباب وميله للأنوثة وميل الفتيات للذكورة بسبب اضطراب الهرمونات الجنسية لديهم.
من جانبها, قالت أخصائية التغذية هدى العلي إن ما يعطى للدواجن من مضادات حيوية في فترات متقاربة وعادة ما تتجمع هذه المضادات في جسم الحيوان وبعد ذبحة يبقى هذا المضاد وبالتالي يؤثر على أعضاء جسم الإنسان عند تناوله
ويعطل عمل الكبد،كما تحدثت عن قصر عمر الدجاج وعن عدم تحمله الجرعات الكبيرة التي يتم تزويده بها من المضادات والهرمونات وقالت إن معظم الأمراض كالفشل الكلوي والذئبة الحمراء تكون من أهم أسباب الإصابة بها هي الهرمونات والتلوثات التي تعطى للدواجن فهي تنقل أمراض لا يتحملها جسم الإنسان فينتج عنها العديد من الأمراض.
من جانبه, قال استشاري التغذية ونائب رئيس الجمعية السعودية للغذاء والتغذية الدكتور خالد المدني إن الهرمونات عبارة عن مواد كيميائية عضوية تفرزها خلايا الكائن الحي من خلال الغدد الصماء داخل الجسم أو يتم صبها في مجرى الدم مباشرة. وأضاف أن هذه الهرمونات تعمل بنشاط تحت تركيزات منخفضة جدا وتستخدم هذه الهرمونات لغرضين الأول غرض علاجي ويكون لعلاج بعض الحالات المرضية مثل استعمال هرمون الأنسولين أو هرمون الكورتيزون أو هرمون الأستروجين أو هرمون الغدة الدرقية،أما الغرض الآخر فهو لتنشيط النمو في مجال الإنتاج الحيواني حيث تستعمل بعض الدول منشطات النمو الهرمونية. وأكد المدني أن استعمال الهرمونات لزيادة نمو الدواجن غير قانوني حيث تترسب هذه الهرمونات بالأعضاء الداخلية لها كالكبد والصدر والفخذ ودهن البطن والدم فإذا ما استهلك الإنسان وبصفة مستمرة الدواجن المحتوية على بقايا تلك الهرمونات فإنها ستشكل مصدرا خطرا على جهاز المناعة كما تؤثر سلبيا على الصفات الجنسية وتزيد فرصة الإصابة
بالأمراض الخطيرة مثل السرطان. كما بين طريقة استخدام هذه الهرمونات والتي عادة ما تكون عن طريق إضافتها إلى عليقه الدواجن أو الماشية لرفع جودة اللحوم ومعدل إنتاجها لكي تكسب صفات مرغوبة لدى المستهلك، وقد أكد الدكتور المدني أنه وجد من التجارب أن تلك الهرمونات تسبب زيادة في نمو الحيوان بنسبة 10% إلى 25% وزيادة نمو لحومها بنسبة 10% إلى 20% بالإضافة إلى تقليل كمية شحومها بنسبة 6% إلى 25% وهذه الهرمونات إما صناعية أو طبيعية. وحول تقسيم الهرمونات المنشطة للنمو من حيث نوعها قال المدني إمّا أن تكون هرمونات جنسية أنثوية وهي تلك التي تفرز من الغدد الجنسية للإناث والتي يمكن إنتاجها صناعيا في صور مختلفة ومنها “داى إيثيل ستلبسترول، إيثيل إستراديول، بنزوات إستراديول، هكسو سترول”, وإما أن تكون هرمونات جنسية ذكرية وهي تلك التي تفرز من الغدد الجنسية الذكورية وتسمى بالأندروجين حيث تنتج صناعيا في صورة بروبيونات التستسرون، أو تكون هرمونات الغدة الدرقية وهي الثيروكسين وتنتج صناعيا في صورة مركب يشبهها في نفس التأثير وهو يوديد الكازين.
وأضاف أنه عادة ما تعطى هذه الهرمونات في شكل أقراص تخلط مع العلف أو تزرع تحت الجلد أو قد تعطى في شكل حقن حيث يتم حقن الهرمون الصناعي تحت جلد الرقبة للدواجن. كما تحدث الدكتور خالد عن قوانين الدول في سماحها لاستخدام المنشطات والهرمونات في الإنتاج الحيواني فقال إن استخدام منشطات النمو الهرمونية في الإنتاج الحيواني للماشية في أمريكا يعتبر أمرا قانونيا حيث تبلغ نسبة الأبقار التي يتم استخدام تلك الهرمونات فيها حوالي 90% في حين يعتبر
استخدام هذه الهرمونات لدى دول مجموعه الاتحاد الأوربي غير قانونية وذلك منذ عام 1988.


 

مذهله

مراقبة عامة
مراقبة عامة
استاذ سعد لقد اسعدتني مداخلتك
الف شكر على المواضيع
تقبل مني الاف التحاياااااا
 
أعلى