المناهج الجديده المطوره لقد تضرر منها الطلبه والمعلمين لانها مناهج قد فشلت في امريكا فلا بد من وضع دورات مكثفه وتكامل المختبرات في المدارس قبل تدريس المناهج
قلة حصص العلوم فلا وقت للاستقصاء او الأستكشاف كذلك التقويم المتنوع لذلك تستمر التقليدية بإعطاء المناهج ..
المنهج مكثف والأنشطة كثيرة والمختبر فارغ ولا يوجد محضره للمعمل في الابتدائية والحصص 24 والحوافز لا تطبق ....
بالنسبة لمادة التربية الفنية المنهج فاشل لانه يدرس تاريخ الفن بطريقة مملة جدا وكمان حصتين ورا بعض في اليوم كان خلوها حصة واحده فقط 000لمست الملل في وفي الطالبات مع العلم اني انوع اساليب التدريس من عروض ومواد فلمية بس جدا مملل لانة صار دراسة تاريخ مو مادة هويات وتاريخ وثقفات غيرنا 00والدروس مكرره يعني 4دروس ممكن تدمج مع بعضها 0 بجد ارهقوا الطالبات
في اعتقادي وحسب ما فهمت انه يعتمد على العصف الذهني للطالب..
ويخبرني احد الزملاء مصري الجنسيه بأن هذه هي مناهجهم في مصر بالظبط
وانها كفكره رائعه لاكن لا نستعجل النتائج
ولابد ان يتعايش الطالب قبل المعلم مع هذا المنهج
سلبيات المنهج الجديد :
1- كثافة المنهج وبالتالي عدم اتاحة الفرصة الكافية لكي يستوعب التلاميذ المنهج فكل حصة درس جديد ويادوب وممكن ينتهي العام الدراسي والمنهج لم ينتهي .
2- المناهج الجديدة بحاجة إلى معامل وأجهزة عرض بل تعتبر ضرورة ملحة وهذا لا يتوفر في جميع مدارسنا الحكومية وقاعة المصادر لا تفي بالغرض نظراً للتزاحم عليها .
3- تضجر الطلاب والطالبات من طريقة المنهج وحديثي عن اللغة الخالدة خاصة من الطريقة المتبعة في المنهج فما أن يدخل المعلم إلا ويبدأ التأفف ولا يلامون ورب الكعبة لأنهم يمسكون بالقلم ولا يتركونه إلا والأيدي قد تشصبت من كثرة التمارين وغزارتها لا وهناك كتاب النشاط أيضاً لا وهناك ملف إنجاز لا وعنده غير كذا 14 مادة كل واحدة أسوأ من الأحرى .
نحن مجتمع لا نريد التغيير
مع ان هذا من سنة الحياة
ومع ذلك المناهج أكثر من رائعة
وتعتمد على الطالب وتحوله من متلقي
كطاولة في الفصل الى مشارك بل تتعدى ذلك
الى كون الطالب هو المحور الرئيس في العملية
التعليمية ولكن ذلك مشروط بتطبيق وتنويع استراتيجيات التعلم