السلام عليكم ورحمةالله وبركاته وبعد :
إخواني الأعزاء
قدر الله وماشاء فعل
كما تأكد لنا بأن الحكم في قضية المعلم(ين) التي أيد من محكمة الاستئناف
بصرف النظر وعدم القبول شكلا أحببت أن أكتب لكم مافي جعبتي من خطوات قادمة
وهي الإجراءات التي تتفق مع النظام علما بأن الحكم الصادر في قضية المعلم
سيتبعه بشكل مؤكد الحكم بخصوص بقية المعلمين وبالاستناد أيضا إلى الأمر
السامي كما يدل عليه المنطق .
بالنسبة للخطوات القادمة :
-الاعتراض على حكم محكمة الاستئناف لدى المحكمة الإدارية العليا المختصة
بذلك بحسب المادة الحادية عشرة من نظام ديوان المظالم والتي تحدد
اختصاصات المحكمة الإدارية العليا بالاعتراض على أحكام المحاكم الاستئناف
الإدارية إذا كان الاعتراض لأحدالأسباب التالية :
أ- مخالفة الشريعة الإسلامية أو الأنظمة التي لاتتعارض معها .
د- الخطأ في تكييف الواقعة أو في وصفها .
- مخاطبة هيئات ومنظمات حقوق الإنسان الداخلية نظرا لأنها تشترط في الشكاوى
إليها أن تكون الأحكام الصادرة من المحاكم نهائية .
وهذه الخطوتين فقط هي الطرق المتبقية التي لم تطرق سابقا بشكل نظامي نظرا
لارتباطها بحالة القضية والآن جاء الوقت لتطبيقها فعليا ولا أقول أنها ستكون
نافعة بل هي أسباب يمكن أن تكون ناجحة .
وبالنسبة للتنسيق للقاءات مع المسؤولين فهي غير مجدية لأنها تدور في حلقة
مفرغة وترجع إلى الخصوم في النهاية .
تحياتي للجميع
إخواني الأعزاء
قدر الله وماشاء فعل
كما تأكد لنا بأن الحكم في قضية المعلم(ين) التي أيد من محكمة الاستئناف
بصرف النظر وعدم القبول شكلا أحببت أن أكتب لكم مافي جعبتي من خطوات قادمة
وهي الإجراءات التي تتفق مع النظام علما بأن الحكم الصادر في قضية المعلم
سيتبعه بشكل مؤكد الحكم بخصوص بقية المعلمين وبالاستناد أيضا إلى الأمر
السامي كما يدل عليه المنطق .
بالنسبة للخطوات القادمة :
-الاعتراض على حكم محكمة الاستئناف لدى المحكمة الإدارية العليا المختصة
بذلك بحسب المادة الحادية عشرة من نظام ديوان المظالم والتي تحدد
اختصاصات المحكمة الإدارية العليا بالاعتراض على أحكام المحاكم الاستئناف
الإدارية إذا كان الاعتراض لأحدالأسباب التالية :
أ- مخالفة الشريعة الإسلامية أو الأنظمة التي لاتتعارض معها .
د- الخطأ في تكييف الواقعة أو في وصفها .
- مخاطبة هيئات ومنظمات حقوق الإنسان الداخلية نظرا لأنها تشترط في الشكاوى
إليها أن تكون الأحكام الصادرة من المحاكم نهائية .
وهذه الخطوتين فقط هي الطرق المتبقية التي لم تطرق سابقا بشكل نظامي نظرا
لارتباطها بحالة القضية والآن جاء الوقت لتطبيقها فعليا ولا أقول أنها ستكون
نافعة بل هي أسباب يمكن أن تكون ناجحة .
وبالنسبة للتنسيق للقاءات مع المسؤولين فهي غير مجدية لأنها تدور في حلقة
مفرغة وترجع إلى الخصوم في النهاية .
تحياتي للجميع