والدنا ( حبيب الشعب) خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله –
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحمد الله سبحانه على سلامتكم ونسال الله سبحانه ان يمن عليكم بالصحة والعافية وان تقر عين الشعب السعودي برويتكم قريبا سالمين في الوطن بين ابنائك
نحن ابناؤكم خريجي اللغة العربية الجامعيين , نرفع لمقامكم الكريم ما قد وصل إليه حالنا بعد ثمان سنوات من تخرجنا من الجامعات السعودية بتخصص لغة عربيةجامعي , ,ونحن نتحدث عن اكثر من 12 ألف خريج عاطل ينتظرون رحمةً من الله ثم منكم للنظر في حالهم , بعد أن أقحمنا بتصريحاته الوزير السابق محمد الرشيد قبل أكثر من ثماني سنوات في هذا التخصص بإعلانه في عام 1422هـ بأن دولتنا حفظها الله وتعليمنا بحاجة ماسةالى هذا التخصص ، بأبنائه الخريجين لمدة عشر سنوات , فقد تسابقنا لهذا التخصص رغم ارتفاع معدلاتنا في الثانوية العامة , وبعد تخرجنا من الجامعة قبعنا في ظلام العطالة
ولا زلنا الى الآن نعاني من البطالة لأكثر من ثمان سنوات , رغم اجتيازنا للمقابلة الشخصية , واجتيازنا لاختبارالقياس علماً أن أسماءنا رُفعت لديوان الخدمة المدنية لهذا العام . بعد اجتيازنا اختبار قياس المعلمين بجدارة
وبعضنا لم يجتاز اختبار القياس الذي حرم كثير من خريجي اللغة العربية من عدم رفع أسماءنا لديوان الخدمة المدنية لهذا العام
ورغم حصولنا على دورات وخبرات تعليمية , بطلب من وزارة التربية والتعليم لجمع النقاط , فلا نعلم إلى متى نجمع فالعمر قد فنى وقد اشتعل الرأس شيبا .
والدنا خادم الحرمين الشريفين
تعليمنا بحاجة إلى هذا التخصص بشدة فجميع مدارسنا تعاني من نقص كبير لهذا التخصص , ولكن الوزارة لا توفره وتقوم بسد احتياج اللغة العربية بأحد التخصصات الغير متصلة بـه , ومازالت جامعاتنا تخرج وتستقبل طلاب بتخصص لغة عربية جامعي , ومازلنا في دوامة , فالتفكير في المستقبل قد أراقنا , والمتطلبات الحياتيه قد أتعبنا , وليس لنا بعد الله إلا أن تنظروا في حالنا . حفظكم الله وأدامكم ذخراً للإسلام والمسلمين وادام عليكم لباس الصحة والعافية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحمد الله سبحانه على سلامتكم ونسال الله سبحانه ان يمن عليكم بالصحة والعافية وان تقر عين الشعب السعودي برويتكم قريبا سالمين في الوطن بين ابنائك
نحن ابناؤكم خريجي اللغة العربية الجامعيين , نرفع لمقامكم الكريم ما قد وصل إليه حالنا بعد ثمان سنوات من تخرجنا من الجامعات السعودية بتخصص لغة عربيةجامعي , ,ونحن نتحدث عن اكثر من 12 ألف خريج عاطل ينتظرون رحمةً من الله ثم منكم للنظر في حالهم , بعد أن أقحمنا بتصريحاته الوزير السابق محمد الرشيد قبل أكثر من ثماني سنوات في هذا التخصص بإعلانه في عام 1422هـ بأن دولتنا حفظها الله وتعليمنا بحاجة ماسةالى هذا التخصص ، بأبنائه الخريجين لمدة عشر سنوات , فقد تسابقنا لهذا التخصص رغم ارتفاع معدلاتنا في الثانوية العامة , وبعد تخرجنا من الجامعة قبعنا في ظلام العطالة
ولا زلنا الى الآن نعاني من البطالة لأكثر من ثمان سنوات , رغم اجتيازنا للمقابلة الشخصية , واجتيازنا لاختبارالقياس علماً أن أسماءنا رُفعت لديوان الخدمة المدنية لهذا العام . بعد اجتيازنا اختبار قياس المعلمين بجدارة
وبعضنا لم يجتاز اختبار القياس الذي حرم كثير من خريجي اللغة العربية من عدم رفع أسماءنا لديوان الخدمة المدنية لهذا العام
ورغم حصولنا على دورات وخبرات تعليمية , بطلب من وزارة التربية والتعليم لجمع النقاط , فلا نعلم إلى متى نجمع فالعمر قد فنى وقد اشتعل الرأس شيبا .
والدنا خادم الحرمين الشريفين
تعليمنا بحاجة إلى هذا التخصص بشدة فجميع مدارسنا تعاني من نقص كبير لهذا التخصص , ولكن الوزارة لا توفره وتقوم بسد احتياج اللغة العربية بأحد التخصصات الغير متصلة بـه , ومازالت جامعاتنا تخرج وتستقبل طلاب بتخصص لغة عربية جامعي , ومازلنا في دوامة , فالتفكير في المستقبل قد أراقنا , والمتطلبات الحياتيه قد أتعبنا , وليس لنا بعد الله إلا أن تنظروا في حالنا . حفظكم الله وأدامكم ذخراً للإسلام والمسلمين وادام عليكم لباس الصحة والعافية