Maroom

Maroom

حقوقنا قد تعود

تربوي العلا

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
الاخوة والاخوات الافاضل أعضاء الملتقى الشامخ /السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.......................................................................................................وبعد اعترف انني احد الاعضاء الغير فاعلين في متابعة قضيتنا التي سنكسبها باذن الله . قرأت بعض الردود على مقال الاخت بنت الهيلا حول سؤالها عن مصير القضيه بعد تحويلها لمجلس الشورى , وأنا أقول لاتعولوا كثيرآ على مجلس الشورى لان اغلب المسئولين (الذين يشكلون حاجز بيننا وبين ولاة الامر) مع الاسف لاينظرون لهموم المواطن بل لمصالحهم الشخصية , وأحب ان اقدم اقتراح للجميع وهو ان يتقدم المحامي الذي لاأعلم عن اخباره شيئآ ومجموعه من المعلمين وانا مستعد انا اكون معهم بطعن للملك عبدالله حفظه الله باللجنه الوزاريه التي اصدرت قرارات التعديل بالاعتماد على المادة 18وطلب تشكيل مجموعة من الخبراء (لايوجد لدي تصور عن هذة المجموعه قد يكونون قضاه أو محامين - ارجو من الزملا ء تقديم اقتراحات او تصور عن هذه المجموعه )المهم هو محاولة الطعن في قرارات اللجنة الاولى فمن وجهة نظري أن هذه الخطوة قد تكون الخطوة الاولى لاستعادة الحقوق .(الاستمرار بطرق الابواب يؤدي الى فتحها)
 

kkaa123

عضوية تميّز
عضو مميز
الطعن ثم الطعن ثم الموت

ههههه
الله يكفينا من الموت
ونسأله تعالى أن يحسن لنا خواتيمنا

أتمنى من الأعضاء الأكارم خصوصا ممن يريد التفاعل في الموضوع
تكوين لجنة من مجموعة من المعلمين والمعلمات والبحث الحقيقي
في الموضوع حتى لو كلف ذلك تكليف محامي والتباحث معه في رفع ذلك الطعن للمقام السامي

الموقع يتيح فرصة التواصل والبحث عن الحلول الممكنة والنظامية
فيجب أن لا نفرط في ذلك
بالنسبة لي فأنا شخصيا معكم
ولا أمثل إلا رأي الشخصي
 

صباالاقحوان

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
انا معك اخوي وانا قبل فتره بصراحه متشائمه لاننا نعرف جماعتنا
بس الحين احس الاوضاع بتكون احسن بعد الاوضاع اللي صارت حولنا
لكن نقول الله كريم وايضا نحتاج للهمه
 

معلم مديون ومظلوم

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
من رائي الخاص باذن الله من يعود الملك الى ارض الوطن نقدم له ملف القضية واضح وانه تم تحويرها وتم اقحام المادة18 علينا0
والوقت هذا افضل وقت لفتح القضية من جديد واثارتها اعود واكرر الوقت هذا افضل وقت 0000
 

بوادر

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
يجب أن يوقض مسؤولينا ماحدث في تونس ومصر لإعادة الحقوق لأصحابهاوعدم الإستماع للعساف وأمثاله قبل فوات الأوان فإن لم يفعلوا فربما يعضون أصابع الندم ولات حين مناص
 
أعلى