للتذكير عاجل ومهم حتى لانيأس

/السلام عليكم ورحمةالله وبركاته=أرجو أن أكون مشارك فعّال وفأل خير عليكم وأن تتقبلوني بصدر رحب---أحب أقول لكم ترى مسألة الفروقات ليست صعبه ابدا----تذكروا أنه حين تمّ ترسيم موظفي الدوله بدلا من بند العمال والأجور أعطتهم كامل حقوقهم التي تقّدّر بالمليارات فحكومتنا حفظها الله حريصة على اعطاء الحقوق لأصحابها---فيجب عليكم اخواني ان تذكروا الوزاره بهذه المسأله وأنها ليست مستحيله --تحياتي لكم

ابوعبدالله الأميّر قال:

/السلام عليكم ورحمةالله وبركاته=أرجو أن أكون مشارك فعّال وفأل خير عليكم وأن تتقبلوني بصدر رحب---أحب أقول لكم ترى مسألة الفروقات ليست صعبه ابدا----تذكروا أنه حين تمّ ترسيم موظفي الدوله بدلا من بند العمال والأجور أعطتهم كامل حقوقهم التي تقّدّر بالمليارات فحكومتنا حفظها الله حريصة على اعطاء الحقوق لأصحابها---فيجب عليكم اخواني ان تذكروا الوزاره بهذه المسأله وأنها ليست مستحيله --تحياتي لكم

أنقر للتوسيع...

حياك الله اخي الكريم . يسعدني ان يكون الانسان بهذه الروح والتفائل .
بخصوص الفروقات لم تغفل وهي من المطالب الستة التي تسلمتها الوزارة في العريضة المرفوعة من هذا الموقع و بدورهم سوف ينقلونها للجتماع الوزاري.

اهلاً وسهلاً بك أخي الأمير أبو عبدالله

وفعلاً كما ذكرت ,فأني أذكر قريب لي ترسم وصنف على المرتبة السابعة (ماشاء الله تبارك الرحمن )

واُعطي فروقات بمبغ 90الف ريال ..

وكان جداً مسرور وبطبيعة الحال ستنعكس هذه النفسية الرائعة على إنتاجه الوظيفي للأحسن ,

فمن لايربط بين نفسيته وعطاءه الوظيفي لا قلب له ,

المهم قناعة الوزارة اللجنة بدور المعلم

بيض الله وجهك... ننتظر اجتماع اللجنة..

حياك ربي..

يكفي المعلم فخرا انه يؤدي اشرف رسالة ويسلك طريقا سار فيه محمد صلى الله عليه وسلم وافتخر به واما الفروقات فهي حقوق سلبت منا ان رجعت الينا فهذا خير وان لم ترجع فخيرا كثير فنحن نتمنا ان تقبض ارواحنا ونحن مظلومين ولسنا ظالمين ....راى عبدالله بن عمر رضي الله عنه رؤيا في المنام بعد وفاة ابيه الفاروق رضي الله عنه باثني عشر عاما انه حادثه في المنام وانه اخبره بانه مازال يحاسب حتى هذه اللحظه هذا وهو الفاروق من بشر بالجنةوخير الامة بعد نبيهاصلى الله عليه وسلم وصاحبه رضي الله عنهم اجمعين فهذه رسالة الى كل من ولي امر من امور الناس فليحذر الحذر الشديد وليتذكر القبر وظلمته وسؤال الملكين ويوم القيامه واهواله .