خميس مشيط (سبق) سعيد آل هطلاء :
طالب عدد من المعلمين وأولياء أمور الطلبة بضرورة تكوين لجنة عقاب بالمدارس بمختلف المراحل الدراسية يكون أعضائها من مدراء المدارس والوكلاء ويتم منح هؤلاء الأعضاء صلاحية استخدام العقاب البدني بحق الطلاب أصحاب السلوك الخاطئ والتجاوزات الغير مسئولة التي تثير الفوضى في أروقة المدرسة وبين الطلاب.
وأكد كل من المعلم يحي القحطاني وحسين الشهراني وسعد الأسمري وكل من ولي الأمر سعيد القحطاني وفائز الشهري وعلي الشهراني وسعد القحطاني بأن عودة العقاب إلى المدارس في الوقت الحالي ومن خلال لجنة ذات أعضاء مختارين من قبل إدارات التعليم ومراكز الإشراف بالمناطق والمحافظات سوف يوفر جوا من الاحترام وضبط للسلوكيات داخل المدرسة وإعادة احترام للمعلم وإدارة المدرسة حيث إن غياب العقاب في المدارس أدى إلى مزيد من عدم الانضباط بشكل ملفت بالإضافة إلى كثرة المشاجرات بين صفوف الطلبة وخاصة عند خروجهم من المدارس وفي داخل الفصول أحيانا.
وأشار الجميع إلى أن هذه السلوكيات سوف تستمر ما لم يتم كبحها بتكوين لجان عقاب في المدارس لأن من أمن العقوبة أساء الأدب وتنمى الجميع بان تتخذ وزارة التربية والتعليم قرارا سريعا في ذلك حتى تعود هيبة المعلم وقيمته في المجتمع ويصبح لدينا جيلا يحترم الجميع.
طالب عدد من المعلمين وأولياء أمور الطلبة بضرورة تكوين لجنة عقاب بالمدارس بمختلف المراحل الدراسية يكون أعضائها من مدراء المدارس والوكلاء ويتم منح هؤلاء الأعضاء صلاحية استخدام العقاب البدني بحق الطلاب أصحاب السلوك الخاطئ والتجاوزات الغير مسئولة التي تثير الفوضى في أروقة المدرسة وبين الطلاب.
وأكد كل من المعلم يحي القحطاني وحسين الشهراني وسعد الأسمري وكل من ولي الأمر سعيد القحطاني وفائز الشهري وعلي الشهراني وسعد القحطاني بأن عودة العقاب إلى المدارس في الوقت الحالي ومن خلال لجنة ذات أعضاء مختارين من قبل إدارات التعليم ومراكز الإشراف بالمناطق والمحافظات سوف يوفر جوا من الاحترام وضبط للسلوكيات داخل المدرسة وإعادة احترام للمعلم وإدارة المدرسة حيث إن غياب العقاب في المدارس أدى إلى مزيد من عدم الانضباط بشكل ملفت بالإضافة إلى كثرة المشاجرات بين صفوف الطلبة وخاصة عند خروجهم من المدارس وفي داخل الفصول أحيانا.
وأشار الجميع إلى أن هذه السلوكيات سوف تستمر ما لم يتم كبحها بتكوين لجان عقاب في المدارس لأن من أمن العقوبة أساء الأدب وتنمى الجميع بان تتخذ وزارة التربية والتعليم قرارا سريعا في ذلك حتى تعود هيبة المعلم وقيمته في المجتمع ويصبح لدينا جيلا يحترم الجميع.
