في تصاعد لأزمة المباني المدرسية التي تمر بها ادارة التعليم بالطائف تم الحاق مدرسة ثانوية في مبنى خاص بمتوسطة الطائف ،
مما أدى لتذمر عدد من أولياء امور الطلاب بمتوسطة الطائف من الحاق ثانوية قرطبة بنفس المبنى مما شكل عبئاً اضافيا على المبنى المعد مسبقا ليكون مقراً لمتوسطة الطائف .
وهو ما سيحرم طلاب المدرسة المتوسطة من بعض المعامل والمختبرات حيث ستكون مشتركة بين المدرستين التي لا يوجد بينهما حاجز .
الملفت في الأمر أن مدرسة الطائف المتوسطة تتبع لمركز اشراف غرب الطائف ومدرسة قرطبة الثانوية على ملاك مركز الاشراف التربوي بشرق الطائف .
عدد من التربويين حذر من استمرار هذه الظاهرة والتي تنعكس سلباً على الطالب حيث سيكون هناك تكدس في المباني وتفاوت في أعمار التلاميذ مما يزيد من صعوبة الموقف
مما أدى لتذمر عدد من أولياء امور الطلاب بمتوسطة الطائف من الحاق ثانوية قرطبة بنفس المبنى مما شكل عبئاً اضافيا على المبنى المعد مسبقا ليكون مقراً لمتوسطة الطائف .
وهو ما سيحرم طلاب المدرسة المتوسطة من بعض المعامل والمختبرات حيث ستكون مشتركة بين المدرستين التي لا يوجد بينهما حاجز .
الملفت في الأمر أن مدرسة الطائف المتوسطة تتبع لمركز اشراف غرب الطائف ومدرسة قرطبة الثانوية على ملاك مركز الاشراف التربوي بشرق الطائف .
عدد من التربويين حذر من استمرار هذه الظاهرة والتي تنعكس سلباً على الطالب حيث سيكون هناك تكدس في المباني وتفاوت في أعمار التلاميذ مما يزيد من صعوبة الموقف