Maroom

Maroom

المعلمون أدرى بالتعليم من وزارتهم

أحمد المتحمي

عضوية تميّز
عضو مميز
لايفتى ومالك في المدينة
عندما تقرأ هذه العبارة يتبادر إلى ذهنك مايمتاز به الإمام مالك رحمه الله من العلم وسلامة الفتوى كيف وهو الإمام مالك؟ لكنك في الجهة المغايرة قد تتنبه للجزء الآخر من الكلمة " في المدينة"، فهذه العبارة لم تتبدل إلى " في بلاد الإسلام" أو نحوها بل اكتفي بتحديد البلد وهو المدينة وقد تكون لها صورها البلاغية الخاصة بها.

هنا تبادر إلى ذهني معنى آخر تحمله وهو أن مالكا بعلمه الغزير ورجاحة عقله وبعد رؤيته رحمه الله لم يشتهر عنه قول آخر مغاير للمقولة : " لايفتى ومالك في المدينة" وهنا اتضح أن أهل العلم في بلد ما هم أدرى ببلدهم وفتاواهم حسب بلدهم ومايرونه من مستجدات في علم الفقه والنوازل وخلاف ذلك وهؤلاء علماء لهم من العلم ماقد تعجب منه ومن رجاحة العقل ماقد يجعلك تحتار ولكن كيف بمن أحب الله فأحبه الله ؟ فلو نظرت إلى ساحات الجهاد وما يكون عليه المجاهدون من تضحيات وماقد يجدونه من صعوبات قد تعترض طريقهم وقد تعرضهم إلى الخطر وتقضي على كل مابنوه ونزفت دماءهم من أجله ،فإن لهم فتاواهم التي لايجدون عنها مناصا وهكذا دواليك فتنتقل من بلد إلى بلد ومن حال إلى حال وترى أهل العلم يجتهدون في كلمة ويصيبون وقد يخطئون والله أعلى وأعلم بما هم عليه.

نحن المعلمون والمعلمات أصحاب قضية وقد عانينا من أجلها الكثير ونطالب بحقوقنا كاملة فهم كثر أولئك الذين اعترضوا طريقنا ثم تراجعوا لما رأونا قد قررنا الحصول على حقوقنا فلقد تبدل الضعف إلى قوة والصمت إلى صدح بالحق والقول فعلا ،وأصيب من كان يتلذذ بالحديث عن معاناتنا بسوء في مقتل وولى عصر "احمد ربك انت أحسن من غيرك" وعصر: " المعلمون لايعملون ورواتبهم كبيرة وأجازاتهم طويلة".

هؤلاء لايدركون حال المعلم ومايصطدم به من عقبات ومايعانيه من ظلم واضطهاد من وزارته التي لا تفتر في القرارات المجحفة بحقه فجعلت منه بلا هيبة وتعمد البعض الصعود على معاناتهم فاهتز المعلمون وأبوا إلا الدفاع عن أنفسهم فأقيمت المنتديات وجد الإخوة في الدفاع عن التعليم وبناءه بما يستطيعون في ظل وزارة تصدر قرارات ضدهم.

إن ماحدث من أمر الوزارة من قرارات لايقبله العقل هي نتاج انفصام عن الواقع ونتاج رؤية قاصرة لا تعتمد الوضوح والدقة فهي تمنع وتأمر وتطلب من المعلمين التنفيذ بلا مراجعة وجعلت المدراء يحاولون قدر الإمكان عدم إظهار المفاسد خارج أسوار المدرسة وإدارات التعليم تفعل مثل ذلك أيضا ولو تأملنا مليا لوجدنا انهزامية التعليم في بلادنا وتدني المستوى العلمي للطلاب كثيرا وقد ترى مدارس تطبق قرارات ارتجالية لأنها لم تعد ترى الوزارة تعمل باتزان وثقة!! وكأنك تحس أن الوزارة تحاول إفساد التعليم وصناعة جيل جاهل بعيد عن العلم والتعلم والتطوير وأكثر ماتراه الأنشطة والأرقام المخالفة للواقع كحال ضحايا الأسهم قبل الانهيار فأسعار مبالغ فيها ثم يرون بأم أعينهم أموالهم تذهب ومازال البحث جاريا عن الجاني والفرق أن مصيبة الأسهم لأشخاص قد تتغير بسهولة وإن رأيناها صعبة لكن قد لايقارنها المطلع بالكارثة المقبلة من جيل حاصل على شهادات عالية ولكنه شبه أمي!! قد يخالفني الكثير ولكني أجدني أراهن على ذلك وليرى من يخالف ماكتبت اللوحات الإعلانية وشريط الرسائل في القنوات وليدخل على مواقع وزارية أو رسمية ليرى الأخطاء الإملائية الفادحة وقصر النظر في الطرح والأجيال القادمة ستدفع الثمن كثيرا بكل أسف ونسأل الله أن يفرج الكربات عنا ويصلح أحوالنا.

لو عدنا إلى الوراء قليلا وكان هناك مشاركة للمعلم في مصير التعليم فإنك لن ترى مانحن عليه الآن فلو أتيحت الفرص للمختصين التربويين وأهل العلم في التخطيط التربوي وعلم النفس والإرشاد والإدارة وأهل العلم الشرعي لكنا أفضل حالا بل لرأيتنا من أكثر الناس تقدما وأوسعهم علما وثقافة ورضا ولكن "إذا أوكل الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة".

مايطمح إليه المعلمون هو الرضا الوظيفي ومعاملتهم من خلال واقعهم التربوي لا من خلال تصورات من لم يقف أماما الطلاب يوما أو نسي مشهد السبورة والطباشير واكتفى بالزيارات الميدانية التي يبتذل فيها ويصنع فيها من التعليم ما لا تصله اليابان أو دول الغرب.

لقد نسينا أننا كنا يوما سادة الدنيا بالعلم والعلماء وغيرنا مستقبل العالم وحاضره وبدأنا نهتم بالتوثيق بأخذ الصور من خلال الزيارات والبحث عن مدراس المندي فتلك المدرسة مشهورة بإكرام الزوار وتلك شحيحة فأكثروا من زيارة مدارس المندي والتعليم طيب مادام المعلمون صابرين والإدارات متكتمة ومايخرجه الإعلام قد يكون غيضا من فيض وكل ذلك بسبب أننا لم نتأمل عبارة " لايفتى ومالك في المدينة" فأفتى أهل البصرة عن أهل اليمن وأفتى أهل الشرق عن الغرب واختلطت الأوراق فأفتى صاحب الكرسي عن المعلمين فأصدر مالايطيقون ودلل بأن التعليم المتطور يصنع هذا ونسي ماقدمت يداه وتغافل عن أنه أخذ من العلم مايريد وأغفل مايريد فاستغل العلم كما استغل ذلك الدين من أجل تمرير مايريد .

تعليمنا يحتاج إلى صادقين ومخلصين وأن يفسح المجال لأهل العلم ممن أفنوا أعمارهم في خدمة التعليم ليشارك في القرار ويستفاد من خبراء الاقتصاد والتخطيط في صناعة المستقبل لهذا البلد وعلينا أن ننحي من اعتدنا أن نسمع منه الكلام الرنان وقد أصابه من الناس الهوان وقذف في قلبه الوهن وسوء الأحوال.
 

بدر البلوي

تربوي - دعم فني سابق
أخي أحمد أنت شرَحت القضية بإسهاب موفق ونظرة منطقية ..
المشكلة أن المعلم مهمش بإتخاذ القرار وأقصي شئ يفعله هو التوقيع على القرار سواء رضت النفس أم أبت! ..هناك فجوة نفسية عميقة بغض النظر عن الحقوق المادية التي قاربت على دخول جيلها الثاني
ويكمن في قتل ووأد موهبة الإبداع لدي المعلم والمعلمه بسبب ركنهم .. والإنفرادية بإتخاذ القرارات
,لاننكر بأنه ليس من المعقول أن يكون المعلم أو المعلم على إطلاع بكل صغيرة وكبيرة في الخطط التطورية للتعليم ولكن جميل أن يدرك هذان المربيان أنهما صنٌاع قرار في كل لحظة وأن كلمتهم مسموعة وملاحظاتهم مقروءة وطالباتهم مجابهم ..

أصبح هناك إنعدام في التقارب والتوافق ما بين والطالب والمعلم والوزارة
فالوزارة مقرر , والمعلم ملقن, والطالب (خارج حدودالتغطية!) مجرد ممارس لتكرار روتين يومي
والآن وبفعل لم يقيد ضد مجهول بل ضد وزارة كاملة ( نحن في مراكزمتأخرة في التعليم )

والكل يرمي بالحمل على المعلم في هذه النتيجة المزرية حتى المجتمع لم يرحم المعلم
فلك الله ايها المعلم على تحمل هذه القسوة ..

نتمنى أن يكون الحال أفضل مما هو علية ,بإعطاء المعلم قيادة الدفة ليس في الغرف الصفية وحسب ولكن بجزء ولو يسير من (تعزيز دوره القيادي ومكانته في القرار التعليمي وإتخاذه )
فالمجتمعات المتحضرة تمارس هذا فعلا ونتاجه بالتالي هو مرآءة لتقدمهم وتطورهم , فزمن الإقصاء والتهميش والركن للمعلم لايتناسب وعصر الإنفتاح العلمي والتطورالفكري والإنترنت !

بارك الله فيك اخي أحمد المتحمي وتقبل مروري
 

عبــدالله الشــريف

إدارة الملتقى
لو عدنا إلى الوراء قليلا وكان هناك مشاركة للمعلم في مصير التعليم فإنك لن ترى مانحن عليه الآن فلو أتيحت الفرص للمختصين التربويين وأهل العلم في التخطيط التربوي وعلم النفس والإرشاد والإدارة وأهل العلم الشرعي لكنا أفضل حالا بل لرأيتنا من أكثر الناس تقدما وأوسعهم علما وثقافة ورضا

نعم مشكلتنا الحقيقية هي أن من يدير دفة التعليم ويخطط له بعيد كل البعد عن التعليم .!

وهنا تكون القرارات عكسية وغير مجدية بل تزيد الطين بلة .!

أخي أحمد أقف أحتراماً لما كتبت .!

فجزاك الله خيراً على ما سطرت .!

تقبل تحياتي
 

إبراهيم أبوعبدالعزيز

عضو سابق في مجلس إدارة الموقع
عضو مميز
تعليمنا يحتاج إلى صادقين ومخلصين وأن يفسح المجال لأهل العلم ممن أفنوا أعمارهم في خدمة التعليم ليشارك في القرار ويستفاد من خبراء الاقتصاد والتخطيط في صناعة المستقبل لهذا البلد وعلينا أن ننحي من اعتدنا أن نسمع منه الكلام الرنان وقد أصابه من الناس الهوان وقذف في قلبه الوهن وسوء الأحوال.



أخي أحـمد سأكتفي بما إقتبسـته ،،


وأؤكد أننا ماضون في حـمل القلم حتى تُشـرق شمس يوم أجـمل ،،


سلمت وسلم فكرك وقلمك ،،

 

أحمد المتحمي

عضوية تميّز
عضو مميز
أخي خالد السلمي..
وبارك الله فيك ونفع بك..
حياك ربي..

أخي بدر البلوي...
كلماتك رائعة وفعلا كما ذكرت..
لاننكر بأنه ليس من المعقول أن يكون المعلم أو المعلم على إطلاع بكل صغيرة وكبيرة في الخطط التطورية للتعليم ولكن جميل أن يدرك هذان المربيان أنهما صنٌاع قرار في كل لحظة وأن كلمتهم مسموعة وملاحظاتهم مقروءة وطالباتهم مجابهم ..
أما انعدام التقارب بين المعلم والوزارة فهو واضح وفي اتساع خصوصا بعد أن اتضح للمعلمين توجهات الوزارة بقصد أو بدون قصد لمحاولة استفزاز المعلمين وإحباطهم وجعلهم يواجهون مشاكلا لاقبل لهم بها وينشغلون بها عن قضيتهم الأساسية... التربية والتعليم..
وفقكم الله أخي الغالي وبارك فيكم..

أخي أبا رغد الشريف...
هذه هي الحقيقة الواضحة...
من يدير دفة التعليم بعيد تماما عن التعليم بل قد قام بما أضر بالتعليم وجعله في الاتجاه الآخر السلبي فضلا عن إعاقته..
وشكر الله لك ماكتبت أخي الغالي ..

حفظكم الله وبارك فيكم..

أخي أبو عبد الله...
يعطيك العافية أخي الغالي ويبارك فيك..
حياك ربي...

أخي أبو عبد العزيز...
وأؤكد أننا ماضون في حـمل القلم حتى تُشـرق شمس يوم أجـمل ،،
حفظك الله وهذا مايثلج الصدور...
جميعنا سنعمل من أجل تعليمنا حتى نصل إلى مثل ماوصلته الأندلس...
وفقكم الله..
 

سلطان الشريف

إدارة الملتقى
عضو مميز
لو عدنا إلى الوراء قليلا وكان هناك مشاركة للمعلم في مصير التعليم فإنك لن ترى مانحن عليه الآن
هذا ما ينقص المعلمين المشاركة في اتخاذ القرار

بارك الله فيك اخي احمد فقد وفيت وكفيت .
 

الملف الإعلامي

عضوية تميّز
عضو مميز
كلام في الصميم ووزارتنا مع الاسف في نوم عميق وسبات دائم
شكراً بارك الله فيك اخي أحمد على الكلام المسطر بماء الذهب
 

واقع وهم

عضوية تميّز
عضو مميز
رحم الله اماً انجبتك يا أستاذ أحمد المتحمي

موضوع في غاية الروعه والابداع

والتعليم للأسف سياسة وقع على القرار؟؟؟؟؟؟ دون قرأته دمرت العطاء وخذلتنا ,,,
 

أبو فيصل السبيعي

عضو مجلس إدارة الموقع
عضو مجلس الإدارة
[فلقد تبدل الضعف إلى قوة والصمت إلى صدح بالحق والقول فعلا ،وأصيب من كان يتلذذ بالحديث عن معاناتنا بسوء في مقتل وولى عصر "احمد ربك انت أحسن من غيرك" وعصر: " المعلمون لايعملون ورواتبهم كبيرة وأجازاتهم طويلة".

/QUOTE]

الحمد لله على ما أنجزنا وبالفعل بعد القضية ظهر للعامة عكس مافي أذهانهم وكانوا يتوقعون أننا نطالب بأشياء إضافية

صدقت يا أخ أحمد في مقالك الرائع والأكثر من رائع

والمثل يقول (( الكل أعرف بغدراء داره ))

أشكرك من الأعماق​
 

وارث الطيب

عضوية تميّز
عضو مميز
الكارثة المقبلة من جيل حاصل على شهادات عالية ولكنه شبه أمي!!

اخي الكريم الاستاذ احمد المتحمي
لقد اصبت كبد الحقيقة فليبارك الله في قلمك ولسانك وكلك
وارجو ان يطلع على مقال كهذا بعض الذين يعنيهم الأمر ان وجد منهم احد ولو بالسماع .! فلعل وعسى .
تقبل تحيتي واحترامي لشخصك الكريم
 

عوض الحارثي

عضو مجلس إدارة الموقع
عضو مجلس الإدارة
لايفتى ومالك في المدينة

لو عدنا إلى الوراء قليلا وكان هناك مشاركة للمعلم في مصير التعليم فإنك لن ترى مانحن عليه الآن فلو أتيحت الفرص للمختصين التربويين وأهل العلم في التخطيط التربوي وعلم النفس والإرشاد والإدارة وأهل العلم الشرعي لكنا أفضل حالا


وكل ذلك بسبب أننا لم نتأمل عبارة " لايفتى ومالك في المدينة" فأفتى أهل البصرة عن أهل اليمن وأفتى أهل الشرق عن الغرب واختلطت الأوراق فأفتى صاحب الكرسي عن المعلمين فأصدر مالايطيقون ودلل بأن التعليم المتطور يصنع هذا ونسي ماقدمت يداه وتغافل عن أنه أخذ من العلم مايريد وأغفل مايريد فاستغل العلم كما استغل ذلك الدين من أجل تمرير مايريد .

تعليمنا يحتاج إلى صادقين ومخلصين وأن يفسح المجال لأهل العلم ممن أفنوا أعمارهم في خدمة التعليم ليشارك في القرار ويستفاد من خبراء الاقتصاد والتخطيط في صناعة المستقبل لهذا البلد وعلينا أن ننحي من اعتدنا أن نسمع منه الكلام الرنان وقد أصابه من الناس الهوان وقذف في قلبه الوهن وسوء الأحوال.


بارك الله فيك وجزاك الله خيرا ولو تأمل أحد مسؤولي التعليم ماكتبت فهموه وطبقوه لتغير التعليم عندنا إلى الفضل ولوجنا مايسرنا وينفع أبناؤنا . ولكن قرارتنا من أصحاب الكراسي الذين لم يعرفوا الميدان ولم يعملوا فيه ولو عمل بعضهم في الميدان لن يفرح ولن ينجح .

واسأل الله العلي العظيم أن يهيي للتعليم من يعمل على إصلاحه


وفقك الله أخي أحمد المتحمي
 

أحمد المتحمي

عضوية تميّز
عضو مميز
أخي سلطان الشريف...

بارك الله فيك...
سنعمل جميعا من أجل أن يكون لنا دورنا في اتخاذ القرار...
حفظك الله وبارك فيك..

أخي الرحال...
حياك الله وبارك فيك...
جزاك الله خيرا..

أخي المستوى الحائر...
وزارتنا لاتغط بل نراها أحيانا ونجدها تتعمد ذلك فمالسبب؟؟؟ نسأل الله الثبات على الحق والصلاح...

أخي واقع مهم...
ورحم الله أما أنجبتك وبارك في الأرض التي أقلتك والديار التي فيها سكنت...
جزاك الله كل خير...
تعليمنا سيتغير لكن ننتظر الفرصة لذلك والأمل دوما يزداد والهمم ترتفع...
حفظك الله ورفع قدرك...

أختي النايفة...
جزاك الله خيرا ونفع بك...
فعلا التعليم يحتاج إلى هيكلة بل يحتاج إلى عملية " حجامة" قد تطال معظم الجسد...
بارك الله فيك...


أخي زمان أول...
حفظك الله وبارك فيك.... وشكر الله لك حسن ظنك بأخيك..
الإبداع هو أنتم حفظكم الله,,,

أخي أبو فيصل السبيعي...
جزاك الله كل خير وقريبا ستتغير الأفكار كثيرا بإذن الله ولكن لابد للزمن من أن يلعب دوره الرئيس....
حفظكم الله وبارك فيكم...


أخي وارث الطيب...
اسم على مسمى...
شكر الله لك حسن ظنك بأخيك..
أخي الغالي... أخشى أن لايفوت الأوان .. لكن بكم وبمباركتكم سنمضي للخير جميعا...

أخي المسافر...
جزاك الله خيرا وبارك فيك...


أخي أبو الحارث...

التعليم يسير إلى الأسوأ والأسباب قد تكون واضحة لمن عرف الحقيقة...
أخي الغالي...
هناك من يعرف الحقيقة ويرفضها .. كبرا وغطرسة وهناك من غيبت عنه الحقيقة ويحاول العمل على إحقاق الحق، ولن يفلح من كان همه الدنيا...
حفظك الله..

الإخوة الأفاضل...
شكر الله لكم حسن ظنكم وردوكم الرائعة...
في حفظ الجليل...
 
أعلى