قِفَا نَبكِ مِن ظٌلمٍ مَتى سَوفَ يَنجلي..وتأتِي حُقوقي بعدها نَذبحُ الطّلِي
ونضحكُ في الميدانِ من بعدِ شِـدّةٍ..ويفرحُ أُسـتَاذٌ يُـدرّسُ فِـي حَـلِـي
وسوفَ نـرى التعـليمَ يـرفعُ رأسهُ..إذا ما حـقـوقي أقـبـلـت فـي تَذلُّـلِ
وبعـدَ حـقـوقي سَوفَ يَمضي بِعزّةٍ..ويلـبسُ ثـوبَ العِزِّ والدُّرِّ والحُلِي
ألا أيـهـا الظلـمُ الـذي شَـدَّ حَيـلَهُ..وأردفَ إعــجــازًا ونــــاءَ بِكــلـكــلِ
قريبًا ترى سيفَ العدالةِ مُشهرًا.. وَكُـلُّ سُيـوفِ العـدلِ فَـوقـكَ تَـعتـلِي
وسوفَ يُدوّي العدلُ فِي كُلِّ وِجهةٍ..بصوتٍ شَجِيٍّ مِثلَ صَوتِ المَعَيقِلِي
تَعبتُ من الظّـلمِ الّـذي حَـلّ بـينـنا..فقـد سَـدّ عني الظلمُ شُربي ومأكلي
فـمـالـيَ غـيـرُ اللهِ جــلّ جــلالَــهُ..تـولّـى رســـولَ اللهِ أفضــلَ مُـرســلِ
فَـلا تَـحـسـبـنّ اللهَ يغـفـلُ لحـظةُ..عـنِ الظلـمِ لا واللهِ جــلّ هُـو الــولِي
وأرفـعُ ظُـلـمـي لِلمليكِ الّـذِي لهُ..منَ الحبِّ عِندَ النّاسِ فالقلبُ مُـمتلِي
فـيـا خـادمُ البيـتـيـنِ إنـكَ عـادلٌ..وأنـت بـأمرٍ مـنـكَ لِلــظُّـلــمِ يـنـجـلـي
وإنَّـا عـلـى سـمـعٍ لامركَ سيدي..وسـوف تـرى مِـنّا الـوفـا لـو بمقـتلِ
فخـيـرُكَ فِـينـا كَـم جَـنيـنَا ثـمارَهُ..وخـيـرُكَ مـغــدوقٌ عـلـى كُـلّ مـنـزلِ
فحمدًا لمن شافـاكَ من بعدِ وعكةٍ..وحـمـدًا وحـمـدًا ثـم حـمـدًا مُـبـجـلِ
أنا إن كتبتُ الشـعرَ فَهو وسيـلتي..أعَـبّرُعـن مَا فـي الفـؤاِد وحُـقّ لِي
تأملتُ في وضعي وحالي وقِصّتي..وأهلي معي في البيتِ عاشواتأمُّلي
لِمـاذا أرى التعـلـيمَ أرخـى سُـدولَهُ..عـلـيّ بأنـواعِ الـهـمـومِ لـيـبـتـلـي
أليسَ من الإنصافِ تمضي حُقُوقُنا..وحـقـي أمام العينِ لم يختفي جَلِي
ألا لـيـتَ شِعـري هل ستأتي حقُوقُنا..فنحـنُ بنارِ الظّـلمِ يا قومُ نَصطلِي
عـلى البـندِ قد أمضيتُ عامًـا وإنّـهُ..كجلمودِ صَخرٍ حطهُ السيلُ من علِ
أيُعـقلُ أن تمـضي حُـقـوقي كأنـهـا..رشاشـةُ مـاءٍ فــوقَ ريشـةِ بُـلـبــلِ
سـأمضي إلى حقي وإن جاءَ غيرَهُ..فَـيا نفسُ عن بُعـدِ الحقوقِ تحمّلِي
وسـوفَ أنـادي للـجمـيــعِ بِـحَــرّةٍ..قِفَا نبكي من ظُلمٍ متى سوفَ يَنجلِي
ونضحكُ في الميدانِ من بعدِ شِـدّةٍ..ويفرحُ أُسـتَاذٌ يُـدرّسُ فِـي حَـلِـي
وسوفَ نـرى التعـليمَ يـرفعُ رأسهُ..إذا ما حـقـوقي أقـبـلـت فـي تَذلُّـلِ
وبعـدَ حـقـوقي سَوفَ يَمضي بِعزّةٍ..ويلـبسُ ثـوبَ العِزِّ والدُّرِّ والحُلِي
ألا أيـهـا الظلـمُ الـذي شَـدَّ حَيـلَهُ..وأردفَ إعــجــازًا ونــــاءَ بِكــلـكــلِ
قريبًا ترى سيفَ العدالةِ مُشهرًا.. وَكُـلُّ سُيـوفِ العـدلِ فَـوقـكَ تَـعتـلِي
وسوفَ يُدوّي العدلُ فِي كُلِّ وِجهةٍ..بصوتٍ شَجِيٍّ مِثلَ صَوتِ المَعَيقِلِي
تَعبتُ من الظّـلمِ الّـذي حَـلّ بـينـنا..فقـد سَـدّ عني الظلمُ شُربي ومأكلي
فـمـالـيَ غـيـرُ اللهِ جــلّ جــلالَــهُ..تـولّـى رســـولَ اللهِ أفضــلَ مُـرســلِ
فَـلا تَـحـسـبـنّ اللهَ يغـفـلُ لحـظةُ..عـنِ الظلـمِ لا واللهِ جــلّ هُـو الــولِي
وأرفـعُ ظُـلـمـي لِلمليكِ الّـذِي لهُ..منَ الحبِّ عِندَ النّاسِ فالقلبُ مُـمتلِي
فـيـا خـادمُ البيـتـيـنِ إنـكَ عـادلٌ..وأنـت بـأمرٍ مـنـكَ لِلــظُّـلــمِ يـنـجـلـي
وإنَّـا عـلـى سـمـعٍ لامركَ سيدي..وسـوف تـرى مِـنّا الـوفـا لـو بمقـتلِ
فخـيـرُكَ فِـينـا كَـم جَـنيـنَا ثـمارَهُ..وخـيـرُكَ مـغــدوقٌ عـلـى كُـلّ مـنـزلِ
فحمدًا لمن شافـاكَ من بعدِ وعكةٍ..وحـمـدًا وحـمـدًا ثـم حـمـدًا مُـبـجـلِ
أنا إن كتبتُ الشـعرَ فَهو وسيـلتي..أعَـبّرُعـن مَا فـي الفـؤاِد وحُـقّ لِي
تأملتُ في وضعي وحالي وقِصّتي..وأهلي معي في البيتِ عاشواتأمُّلي
لِمـاذا أرى التعـلـيمَ أرخـى سُـدولَهُ..عـلـيّ بأنـواعِ الـهـمـومِ لـيـبـتـلـي
أليسَ من الإنصافِ تمضي حُقُوقُنا..وحـقـي أمام العينِ لم يختفي جَلِي
ألا لـيـتَ شِعـري هل ستأتي حقُوقُنا..فنحـنُ بنارِ الظّـلمِ يا قومُ نَصطلِي
عـلى البـندِ قد أمضيتُ عامًـا وإنّـهُ..كجلمودِ صَخرٍ حطهُ السيلُ من علِ
أيُعـقلُ أن تمـضي حُـقـوقي كأنـهـا..رشاشـةُ مـاءٍ فــوقَ ريشـةِ بُـلـبــلِ
سـأمضي إلى حقي وإن جاءَ غيرَهُ..فَـيا نفسُ عن بُعـدِ الحقوقِ تحمّلِي
وسـوفَ أنـادي للـجمـيــعِ بِـحَــرّةٍ..قِفَا نبكي من ظُلمٍ متى سوفَ يَنجلِي