مياه فوارة:
مياه غنية بالفيتامينات:
مياه الينابيع:
وهي مياه غير معالجة وتأتي من المياه الجوفية لكنها تتدفق على سطح الأرض وتحتوي (على الأقل) على 250 جزئ/مليون من المواد الصلبة القابلة للتحلل.
مياه مطهرة:
وهي التي يتم تنقيتها بإحدى وسائل التنقية السابقة.
مياه غنية بالأكسجين:
مياه معدنية طبيعية:
مياه ذات نكهة:
مياه مقطرة:
مياه شبه قلوية أيونية:
وهي التي تستخدم فيها الكهرباء لفصل الجزيئات وشحنها. وفي عام 1966 قامت وزارة الصحة اليابانية باعتماد هذا النوع من المياه رسمياً للارتقاء بمستوى مياه الشرب الصحية.
الماء الثقيل :
يرمز للماء الثقيل بـD2O ، وله الخصائص الكيميائية ذاتها التي للماء العادي .
أما الخصائص الفيزيائية فيختلف عن الماء العادي بعض الشيء ،فللماء الثقيل
- درجة غليان: 101.42° سيليزية عند الضغط الجوي القياسي.
- درجة تجمد: 3.81° سيليزية.
- كثافة نسبية: 1.1079 عند الضغط الجوي القياسي.
فالماء العادي والماء الثقيل تغلي وتتجمد في درجات حرارة مختلفة، وتختلف في كثافتها، كما أن مرونة أبخرتها مختلفة إلى حد ما أيضًا. وهي تتفكك بسرعات مختلفة أثناء التحليل الكهربائي. فالماء الخفيف أسرع تفككًا بقليل، بينما يكون تفكك الماء الثقيل أبطأ إلى حد ما، وبالرغم من أن الفرق بين السرعتين ضئيل جدًا إلا أن الماء المتبقي في جهاز التحليل الكهربائي يكون غنيًا نوعًا ما بالماء الثقيل. وبهذه الطريقة تم اكتشاف الماء الثقيل لأول مرة. ولا تؤثر التغيرات في التركيب النظائري إلا قليلا على الخواص الفيزيائية للمادة. ويكون تغير الخواص التي تتعلق بكتلة الجزيئات، كسرعة انتشار جزيئات البخار، أكثر وضوحًا من تغير الخواص الأخرى[1] .
ويستخدم على نطاق واسع في مجالات العلوم النووية والدون ذرية. ويكون الماء الثقيل 1/6 من الماء العادي أي جزء من 6 أجزاء.
الماء المسوس (Brackish water)
هو الماء الذي تكون ملوحته أعلى من ملوحة المياه العذبة ولكنه لا يصل لدرجة ملوحة ماء البحر. ينتج غالبا من اختلاط مياه البحار بمياه الأنهار ويوجد أكثر ما يوجد في المصبات الخليجية. ليس هناك معيار ما لاعتبار مياه أي مسطح مائي أنها مسوسية ولكن في الغالب يطلق على المياه التي تحتوي على ما نسبته بين 0.5 و30 جم من الملح في لتر واحد من الماء.
الماء المسوس في اللغة العربية هو الماء المتوسط الملوحة بين العذب والمالح. يطلق على الماء المسوس مسميات ماء أجاج أو ماء مج أو ماء مويلح والاسمان الأولان يبتعدان قليلا عن المعنى الصحيح للمصطلح إذ أنهما يرمزان للماء شديد الملوحة
الساد أو الماء الأبيض Cataract
هو مرض غير معدي يصيب عدسة العين فيعتمها ويفقدها شفافيتها مما يسبب ضعفا في البصر دون وجع أو الم ويعاني المصاب بالساد من تحسسه للإنارة المبهرة والقوية مع ضعف في النظر ليلا.
هذا المرض قد يصيب عينا واحدة أو العينين سويا وعلى العموم لا ينتقل من عين إلى أخرى.
لاعلاج لمرض الساد من مراهم وقطرات غير إجراء عملية جراحية لرفع العدسة التالفة وزرع عدسة صناعية عوضا عنها.
Glaucoma أو الماء الأزرق
وهو مرض الزرق الذي لا علاج له أن أستفحل ولم يعالج منذ البداية.
تختلف أعراض الإصابة بالساد باختلاف مراحل تطور المرض، ففي البداية يشعر المصاب بالساد ضعفاً تدريجياً في حدّة الإبصار وعدم وضوح في الرؤية وبتقدّم حالة المريض، يشعر بوجود غشاوة على العين مع بعض الوهج، وعدم القدرة على تحمّل الضوء الساطع، وبازدياد حدّة المرض يتغيّر لون بؤبؤ العين من الأسود الطبيعي إلى الرماديّ أو الأبيض، فيعاني مريض الساد من تدن شديد في حدّة الإبصار
الماء الملكي (بالإنجليزية: Aqua regia):
وهو مزيج من حمض النيتريك وحمض الهيدروكلوريك. وهو ذو أهمية بالغة في الكيمياء والتعدين، لقدرته على إذابة البلاتين والذهب. وقد أطْلِق عليه هذا الاسم لقدرته على إذابة الذهب الذي يُعْرَف أحيانًا باسم المعدن الملكي.
ويتكوَّن المزيج من جزء واحد من حمض النيتريك المركَّز، وثلاثة أجزاء من حمض الهيدروكلوريك المركَّز. وينتج من التفاعل الكيميائي لهذه الحموض، كلوريد النيتروسيل وغاز الكلور وهما عاملان مؤكسدان قويان. ولكن إذابة الذهب والبلاتين تتم نسبة لوجود عاملي الأكسدة بالإضافة إلى الفائض من حمض الهيدروكلوريك.
الماء العسر