بسبب شهادات دكتوراه مشكوك في صحتها .. وزير التربية يسحب صلاحيات بعض مسؤولي وزارته
الرياض - الوئام :
علمت (الوئام) من مصادر مطلعة أن وزير التربية والتعليم الدكتور عبدالله العبيد ، وجّه سريّاً بسحب صلاحيات عدد من كبار مسؤولي الوزارة من حملة الدكتوراه ، بعد أن حامت الشكوك حول شهاداتهم التي حصلوا عليها من الخارج ، حيث لم يستطيعوا تقديم مايثبت أنهم حصلوا عليها بطرق نظامية .
وكان وزير التربية والتعليم قد أصدر في وقت سابق تعميماً بضرورة التأكد من صحة الشهادات العليا التي يتقدم بها كثير من منسوبي الوزارة من إداريين وتربويين ، بعد ثبوت وجود تزوير لبعض الشهادات ، وبعضها حصل عليها أصحابها من جامعات خارجية وهم على رأس العمل ، وبعضها الآخر لا تسوّغ لحاملها الحصول على ترقيات أو مناصب بموجبها.
وكان التعميم المشار إليه قدر صدر في العام الدراسي الماضي ، وأثار ضجة كبيرة في الوسط التربوي والتعليمي ، وشدد الوزير في تعميمه على أن كل من يخالف ، الضوابط الواردة فيه ، سيتعرض للمساءلة ، وستوقع عليه عقوبات إدارية صارمة ، مما كان له الأثر في تواري عدد من الأسماء ، كانت تظهر مسبوقة بحرف (د) .
والله ياأخوااان باين أنهم هم شهايدهم مزورة قرارات متخبطه وتحس أنهم ماهم بالعالم الي عايش فية المعلم
حنا بوادي وهم بوادي فصل لا يفصلونهم بس نبغى نعرفهم ~
هههههههههههههههههه
سبحان الله
سحب صلاحيات فقط!!!!!!!!
والله لو كنت مكانه لأفصلهم وأُشهر بهم
لأنهم خانوا الأمانة وخانوا الدين وخانوا الملك الذى هو ولي الأمر ووكلهم على ذلك
أخي أبو الحارث شكرًا لك على هذا النقل
بسبب شهادات دكتوراه مشكوك في صحتها .. وزير التربية يسحب صلاحيات بعض مسؤولي وزارته
علمت (الوئام) من مصادر مطلعة أن وزير التربية والتعليم الدكتور عبدالله العبيد ، وجّه سريّاً بسحب صلاحيات عدد من كبار مسؤولي الوزارة من حملة الدكتوراه ، بعد أن حامت الشكوك حول شهاداتهم التي حصلوا عليها من الخارج ، حيث لم يستطيعوا تقديم مايثبت أنهم حصلوا عليها بطرق نظامية .
وكان وزير التربية والتعليم قد أصدر في وقت سابق تعميماً بضرورة التأكد من صحة الشهادات العليا التي يتقدم بها كثير من منسوبي الوزارة من إداريين وتربويين ، بعد ثبوت وجود تزوير لبعض الشهادات ، وبعضها حصل عليها أصحابها من جامعات خارجية وهم على رأس العمل ، وبعضها الآخر لا تسوّغ لحاملها الحصول على ترقيات أو مناصب بموجبها.
وكان التعميم المشار إليه قدر صدر في العام الدراسي الماضي ، وأثار ضجة كبيرة في الوسط التربوي والتعليمي ، وشدد الوزير في تعميمه على أن كل من يخالف ، الضوابط الواردة فيه ، سيتعرض للمساءلة ، وستوقع عليه عقوبات إدارية صارمة ، مما كان له الأثر في تواري عدد من الأسماء ، كانت تظهر مسبوقة بحرف (د) .