كل من له علاقه بالتربيه والتعليم استبشر خيرا بمشروع الملك عبدالله . الرائد في مجال تطوير التعليم والنهوض به والفرحة أكبر حين أعتمد شركه متخصصه في هذا المجال.. ولكن لابد للمعنيين والمشرفين على المشروع . أن يضعوا أمامهم المتطلبات الاتيه .
1 البدء بتطوير المعلم بما يحقق راحته وتحفيزه للتفاعل مع ما يطرح في الميدان من مشاريع تطويريه فأي مشروع أو تطوير لا يتفاعل معه المعلمون يبقى قاصرا لا يحقق الاهداف التي يسعى إلى تحقيقها ويمكن. أن يطور المعلم من خلال الجوانب التاليه .
ـ معالجة وضع المعلمين المتذمرين من التعليم أما لكبر سنهم أو طول خدمتهم أو لعدم ملائمتهم لمنضومة التربية والتعليم والبحث لهم عن مجال يناسب قدراتهم . لان هناك فئه من المعلمين تحبط الجهود .بل تقف عائقا أمام كل جهود تطويريه .
2 ـ تخفيف الاعباء عن المعلمين فالمعلم مثقل بالعديد من الاعباء والمسؤليات التي تعيق ابدعاته .
3 ـتخفيض نصاب المعلم فعطى في الابتدائى [ 20] والمتوسط [18] والثانوي [16] حصه وبهذا
يكون عند المعلم الوقت والجهد للابداع والتطوير.
4 ــ تطوير المبنى المدرسي وتوفير جميع التقنيات الحديثة وتدريب المعلين على إستخدامها .
5ـ وضع حوافز ماديه ومعنويه لتحفيزهم على التطوير والابداع .
6 ــ تخفيف أعداد الطلاب في الفصول .
7ــ وضع برامج ترفهيه للطلاب ضمن اليوم الدراسي وفتح المجال أمام الشركات لرعاية هذه البرامج وتطويرها.
8ـ إختيار المشرفين التربوين أصحاب المهارات الابداعيه للنهوض بالجوانب الاشرافيه وتطويرها
9ـ تحفيز المبدعين من المعلمين والمدرين والمشرفين والمرشدين وذالك بتنظيم رحلات علميه لزيارة الدول المتقدمه في مجال التطوير للاستفاده من تجاربها في هذ المجال .وقدجانب الوزاره الصواب في قصر الرحلات العلميه وزيارة الدول المتقدمه في هذ المجال على نخبة معينه من المسؤلين المنظرين
للتعليم أولمن لهم علاقه شخصيه بهم لان من هم في الميدان إذا شاهدوا التجارب والابداعات عند
الاخرين يتولد عندهم الحماس لتطبيق الفكره والتفاعل معها بخلاف إذا نقلت إليهم دون مشاهدتهم لها
وهذا ماجعل العديدمن المشروعات التطويريه لا تحقق الاهداف التي يراد منها .
آمل من المهتمين بأمر التعليم أن يثروا هذ الرأي لعله يجد آذانا صاغيه من المسؤلين في وزارة التربيه
والتعليم والله الموفق ......
1 البدء بتطوير المعلم بما يحقق راحته وتحفيزه للتفاعل مع ما يطرح في الميدان من مشاريع تطويريه فأي مشروع أو تطوير لا يتفاعل معه المعلمون يبقى قاصرا لا يحقق الاهداف التي يسعى إلى تحقيقها ويمكن. أن يطور المعلم من خلال الجوانب التاليه .
ـ معالجة وضع المعلمين المتذمرين من التعليم أما لكبر سنهم أو طول خدمتهم أو لعدم ملائمتهم لمنضومة التربية والتعليم والبحث لهم عن مجال يناسب قدراتهم . لان هناك فئه من المعلمين تحبط الجهود .بل تقف عائقا أمام كل جهود تطويريه .
2 ـ تخفيف الاعباء عن المعلمين فالمعلم مثقل بالعديد من الاعباء والمسؤليات التي تعيق ابدعاته .
3 ـتخفيض نصاب المعلم فعطى في الابتدائى [ 20] والمتوسط [18] والثانوي [16] حصه وبهذا
يكون عند المعلم الوقت والجهد للابداع والتطوير.
4 ــ تطوير المبنى المدرسي وتوفير جميع التقنيات الحديثة وتدريب المعلين على إستخدامها .
5ـ وضع حوافز ماديه ومعنويه لتحفيزهم على التطوير والابداع .
6 ــ تخفيف أعداد الطلاب في الفصول .
7ــ وضع برامج ترفهيه للطلاب ضمن اليوم الدراسي وفتح المجال أمام الشركات لرعاية هذه البرامج وتطويرها.
8ـ إختيار المشرفين التربوين أصحاب المهارات الابداعيه للنهوض بالجوانب الاشرافيه وتطويرها
9ـ تحفيز المبدعين من المعلمين والمدرين والمشرفين والمرشدين وذالك بتنظيم رحلات علميه لزيارة الدول المتقدمه في مجال التطوير للاستفاده من تجاربها في هذ المجال .وقدجانب الوزاره الصواب في قصر الرحلات العلميه وزيارة الدول المتقدمه في هذ المجال على نخبة معينه من المسؤلين المنظرين
للتعليم أولمن لهم علاقه شخصيه بهم لان من هم في الميدان إذا شاهدوا التجارب والابداعات عند
الاخرين يتولد عندهم الحماس لتطبيق الفكره والتفاعل معها بخلاف إذا نقلت إليهم دون مشاهدتهم لها
وهذا ماجعل العديدمن المشروعات التطويريه لا تحقق الاهداف التي يراد منها .
آمل من المهتمين بأمر التعليم أن يثروا هذ الرأي لعله يجد آذانا صاغيه من المسؤلين في وزارة التربيه
والتعليم والله الموفق ......