يا أخي من المعروف أن أي قرار جديد من قبل أي وزارة لا بد أن تطلق إشاعة قبل صدور القرار ، فتترك الإشاعة بضعة أيام ليتناقلها الناس فإن قبلت من الناس (صدر القرار وإن لم يرو قبول نفي الخبر وكأن شيئاً لم يكن
فما حدث عن بشارة الوزير كان في البداية صحيحاً ولكن الوزارة لم تتوقع من المعلمين أن يطالبوا مرة أخرى بالدرجة والفروقات فأرادة الوزارة إسكات المعلمين والمعلمات بالتأمين الصحي والتخفيض على الخطوط السعودية
فكانت الإشاعة جس نبض وفشل ولذلك الوزارة سحبت بشارتها
فالبشارة تعسرت ووضع لها عملية قيصرية
وخنق المعلم نتيجة لإجراء هذه العملية فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، وإنَّا لله وإنَّا إل يه راجعون.
يقول الر سول صلى الله عليه وسلم ( أعطوا الأجير أجره قبل أن يجف عرقه) فالمعلم ليس فقط جف عرقه بل جف دمه وطار عقله من تصرفات وزارة التربية والتعليم،
وأخيراً نريد من وزارة التربية أن تقدم تبريراً مقنعاً من عدم إعطاء المعلمين حقوقهم ، فالكل لاحظ أن الوزارة سنوات خلت ولم تقدم الوزارة السبب الحقيقي لعم إعطائهم حقوقهم ، لأنه ليس لديها سبب واحد فقط ضد المعلمين ، فنظام الخدمة المدنية مع المعلم في كل شيء. والمادة 18\أ لاتنطبق على التعليم
ولا حول ولا قوة إلا بالله مرة أخرى
فما حدث عن بشارة الوزير كان في البداية صحيحاً ولكن الوزارة لم تتوقع من المعلمين أن يطالبوا مرة أخرى بالدرجة والفروقات فأرادة الوزارة إسكات المعلمين والمعلمات بالتأمين الصحي والتخفيض على الخطوط السعودية
فكانت الإشاعة جس نبض وفشل ولذلك الوزارة سحبت بشارتها
فالبشارة تعسرت ووضع لها عملية قيصرية
وخنق المعلم نتيجة لإجراء هذه العملية فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، وإنَّا لله وإنَّا إل يه راجعون.
يقول الر سول صلى الله عليه وسلم ( أعطوا الأجير أجره قبل أن يجف عرقه) فالمعلم ليس فقط جف عرقه بل جف دمه وطار عقله من تصرفات وزارة التربية والتعليم،
وأخيراً نريد من وزارة التربية أن تقدم تبريراً مقنعاً من عدم إعطاء المعلمين حقوقهم ، فالكل لاحظ أن الوزارة سنوات خلت ولم تقدم الوزارة السبب الحقيقي لعم إعطائهم حقوقهم ، لأنه ليس لديها سبب واحد فقط ضد المعلمين ، فنظام الخدمة المدنية مع المعلم في كل شيء. والمادة 18\أ لاتنطبق على التعليم
ولا حول ولا قوة إلا بالله مرة أخرى