السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو منكم الأفادة
سمعت عن قرار تفاوت الدرجات وأصبحت دفعة 1417 - 1422 على درجة واحده وهي الثامنه ؟( وقمة الظلم ولا حياة لمن تنادي )
والآن قرار الحميدي آضافة درجة ؟
هل معنى ذلك أن الدرجة اصبحت التاسعة ؟
تعليق /
كل علاج للهروب من المشكلة الأساسية يزيدها صعوبة وتدهور لحالها ولن يجدوا حلا لها إلا اقتلاع المشكلة من جذورها بنصرة الحق وهي الدرجة المستحقة
وبإذن الله الفرج قريبا وأن كان الظلم طاغي إلا أن هناك نور كيف لا
ونحن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
أي أن جعلنا الله حسبنا فيهم وقد قال جل جلاله وتقدسه في علاه ( ( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ) )
والذي يتوجب علينا فعله الصبر وحسن الظن بالله والأخذ بالأسباب والدعاء وترك المعاصي
والباطل واهل الباطل مدحورين عاجلا لا آجلا فعقوبة الظلم تعجل لهم بالدنيا
(وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً)
لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ [الأنفال 8]
ويكفيهم ذنبا فينا
أننا بدل من أن نتكلم عن تتطوير التعلم والتعليم والبحث عن الجديد وتقديم طرق التتدريس الجديده وتجربتهاوغيرها أصبحنا
نتكلم كيف نأخذ حقوقنا وطرح الحلولا المتعدده وغيرها في شأن الدرجة المستحقة والفروقات
وهذا بسبب عدم شعورنا بالأستقرار والآمان النفسي والجسدي والمالي في العمل
ولا اتوقع أن هذا الأمر يسر خالقنا ثم ولاة الأمر في الدولة
والله المستعان
أرجو منكم الأفادة
سمعت عن قرار تفاوت الدرجات وأصبحت دفعة 1417 - 1422 على درجة واحده وهي الثامنه ؟( وقمة الظلم ولا حياة لمن تنادي )
والآن قرار الحميدي آضافة درجة ؟
هل معنى ذلك أن الدرجة اصبحت التاسعة ؟
تعليق /
كل علاج للهروب من المشكلة الأساسية يزيدها صعوبة وتدهور لحالها ولن يجدوا حلا لها إلا اقتلاع المشكلة من جذورها بنصرة الحق وهي الدرجة المستحقة
وبإذن الله الفرج قريبا وأن كان الظلم طاغي إلا أن هناك نور كيف لا
ونحن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
أي أن جعلنا الله حسبنا فيهم وقد قال جل جلاله وتقدسه في علاه ( ( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ) )
والذي يتوجب علينا فعله الصبر وحسن الظن بالله والأخذ بالأسباب والدعاء وترك المعاصي
والباطل واهل الباطل مدحورين عاجلا لا آجلا فعقوبة الظلم تعجل لهم بالدنيا
(وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً)
لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ [الأنفال 8]
ويكفيهم ذنبا فينا
أننا بدل من أن نتكلم عن تتطوير التعلم والتعليم والبحث عن الجديد وتقديم طرق التتدريس الجديده وتجربتهاوغيرها أصبحنا
نتكلم كيف نأخذ حقوقنا وطرح الحلولا المتعدده وغيرها في شأن الدرجة المستحقة والفروقات
وهذا بسبب عدم شعورنا بالأستقرار والآمان النفسي والجسدي والمالي في العمل
ولا اتوقع أن هذا الأمر يسر خالقنا ثم ولاة الأمر في الدولة
والله المستعان