في البداية لابد أن ننظر للمسلم نظرة خير ونبتعد عن السب والتنقيص من قدره ، من خلال معرفتي بهذا الشخص ومنذ زمن، ومن خلال الأخبار المتواترة عنه من أكثر من شخص وكلهم كما أحسبهم والله حسيبهم ثقات ، أن هذا الرجل الأستاذ / صالح الحميدي رجل يخاف الله تعالى نحسبه كذلك ، ولذلك وكما هو معلوم ليس بيده أمور كثيرة ( حتى ولو كانت بيده نظاماً فقد أنتزعت منه لسبب معين وهو قهر المعلمين من أشخاص معروفين لدى البعض منا )، ولذلك من حرص هذا الرجل على إحقاق الحق وأخذ حقوق المعلمين نجده في مرات كثيرة يلمح للمعلمين أن يصعدوا بالمطالبة بحقوقهم ولكن بشكل دبلوماسي والسبب ( يعرفه البعض ، واللبيب ... ) الأمر الآخر هو أن الحميدي نجده في مرات يراوغ على هؤلاء المترصدين للمعلمين وحقوقهم بطرق أخرى منها زيادة غير التربوي على التربوي ، وفي المرة التالية يضيف دفعة أخرى لكي يصرخ الجميع للمطالبة بذات الأمر مع علم الحميدي بكل ذلك ولكن هناك من ( يقف ضده ) ولا طريق للحميدي سوى المراوغة عليهم ، والله ثم والله لو الأمر بيد الحميدي لما ترك أحداً يتصل عليه ويدعوا عليه أو يدعوا على أهله ، ولما ترك الآف المعلمين يطاردونه صباح مساء في كل مكان ، لو كان الأمر بيده لأعطى كل انسان حقه وهو يعلم بحقوقنا جميعاً ولكن ( هنالك من يقف ضدنا وضده ) وأقول لمن يعارض قولي ماهو سبب إستقالة العبيد جزاه الله عنا كل خير ؟
في ختام مقالتي أرجوا أن نعذر الرجل وأن نجد له العذر الحقيقي فالحميدي لن ولا يستطيع أن يقول أمام الجميع مايجول في خاطره من الحقائق المؤلمة لكل معلم ومعلمة من الضغوط التي يواجهها صباح مساء ممن وضع له ولنا خارطة طريق للمعاناة الأبدية التي نعانيها جميعاً ، ولكن فعلها الحميدي بمحاولة إنتزاع هذه الحقوق بالتدرج حتى يقضي الله أمراً كان مفعولاً.
أخوكم / الأندلسي نت .
في ختام مقالتي أرجوا أن نعذر الرجل وأن نجد له العذر الحقيقي فالحميدي لن ولا يستطيع أن يقول أمام الجميع مايجول في خاطره من الحقائق المؤلمة لكل معلم ومعلمة من الضغوط التي يواجهها صباح مساء ممن وضع له ولنا خارطة طريق للمعاناة الأبدية التي نعانيها جميعاً ، ولكن فعلها الحميدي بمحاولة إنتزاع هذه الحقوق بالتدرج حتى يقضي الله أمراً كان مفعولاً.
أخوكم / الأندلسي نت .