بسم الله الرحمن الرحيم
كيف تصوراتنا عن اللجنة الوزارية المكلفة بدراسة موضوع المعلمين والمعلمات الذين يعملون دون مستوياتهم .؟
في البداية . تعلمون أن اللجنة أصبحت الشغل الشاغل للمعلمين واصبح الانتظار والترقب والأمال الكبيرة بتحقيق كل ما نطمح له والخوف من أن لا تأتي النتائج على قدر المأمول هي المسيطر على البعض .
في الاونه الاخير كثر الحديث حول اللجنة وهناك اقوال بعضها تتعلق بالموضوع وبعضها شطح وجر معه البعض إلى مواضيع بعيد وليست لها علاقة بالموضوع .
كذلك الصحافة في ترقب وانتظار ومع قرب الميزانية بدأ البعض التخوف من أن لا يحسم الأمر ويكون خارج ميزانية العام المالي القادم .
تباينت الآراء بين متشائم ومتفائل هناك من لا يراى إلا السلبيات ويظن كل ما يكون هو استغلال وقهر وهناك من يراى كل الأمور في وضع جيد ويتوقع مزيدا من الخير وهناك من يتأرجح بين هذا وذاك .
البعض حاول تفريغ ما بداخلة من الضغط والترقب من خلال مواضيع وكلمات خارجه عن الذوق العام والبعض يقيس ويفسر الأمور حسب وجهة نظرة ويعتقد ان الامور كما يراها هو فقط ولا يفكر أن غيره لهم وعليهم أمور لا يعلمها .
الحقيقة والوضع بنظرة واقعية .
اللجنة مكلفة في مهمة محددة من أعلى سلطة وليس من صلاحياتها أن تأخذ القرار النهائي ولا تستطيع البوح بما وصلت إليه .
وهذا ما يخفى على الكثير ويظن أن الموضوع تجاهل ولا يتوقع أن الأدوار محددة والصلاحيات لا تبيح لكل من يعلم أن يصرح . ربما تعليمات وربما الالتزام بالدور المهني والمهمة الموكلة .
اللجنة مكلفة من القيادة والقيادة هي من يتابع نتائج العمل وهي كذلك من سوف يتخذ القرار وهذا ما يجهله الكثير الذين يتوقعون أن اللجنة هي من سوف تقرر ومن هذا المنطلق يتبين أن أعضاء اللجنة لا يصرحون ولهم العذر في ذلك .
التوجيه السامي ذكر دراسة أفضل السبل لمعالجة الوضع القائم واللجنة سوف ترفع ما تراه من جهتها أفضل السبل وفق الأنظمة والقرارات السابقة والقيادة هي من سيحدد الأفضل .
في الختام يجب أن لا ننظر للإشاعات وهذا قال وهذا يقول ولا نترقب إعلان من اللجنة لان القرار سوف يأتي من منهو أعلى من اللجنة .
البعض يتوقع ويحصر ما يتوقع صدوره في أمور ضيقة وآخرين يروجون لأمور لا تمت للموضوع بصلة .
ومن المؤكد أن من بيده الأمر يراى ما لم نراى ويقدر الأمور بشكل يخدم الكل ويصب في المصلحة العامة ويحفظ الحقوق الفردية والجماعية . ويعطي بكل سخا فربما يأتي ما هو أفضل من المتوقع .
والواجب أن نشكر الله الذي بشكره تدوم النعم ثم نشكر الوالد القائد خادم الحرمين الشريفين على رعايته واهتمامه وعطاءه .
ونشكر كل من ساهم في السعي لحل قضيتنا والتي أصبح حلها قريب أن شاء الله .
(الحمد لله الذي له ما في السماوات وما في الارض وله الحمد في الاخرة وهو الحكيم الخبير )
والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين
كيف تصوراتنا عن اللجنة الوزارية المكلفة بدراسة موضوع المعلمين والمعلمات الذين يعملون دون مستوياتهم .؟
في البداية . تعلمون أن اللجنة أصبحت الشغل الشاغل للمعلمين واصبح الانتظار والترقب والأمال الكبيرة بتحقيق كل ما نطمح له والخوف من أن لا تأتي النتائج على قدر المأمول هي المسيطر على البعض .
في الاونه الاخير كثر الحديث حول اللجنة وهناك اقوال بعضها تتعلق بالموضوع وبعضها شطح وجر معه البعض إلى مواضيع بعيد وليست لها علاقة بالموضوع .
كذلك الصحافة في ترقب وانتظار ومع قرب الميزانية بدأ البعض التخوف من أن لا يحسم الأمر ويكون خارج ميزانية العام المالي القادم .
تباينت الآراء بين متشائم ومتفائل هناك من لا يراى إلا السلبيات ويظن كل ما يكون هو استغلال وقهر وهناك من يراى كل الأمور في وضع جيد ويتوقع مزيدا من الخير وهناك من يتأرجح بين هذا وذاك .
البعض حاول تفريغ ما بداخلة من الضغط والترقب من خلال مواضيع وكلمات خارجه عن الذوق العام والبعض يقيس ويفسر الأمور حسب وجهة نظرة ويعتقد ان الامور كما يراها هو فقط ولا يفكر أن غيره لهم وعليهم أمور لا يعلمها .
الحقيقة والوضع بنظرة واقعية .
اللجنة مكلفة في مهمة محددة من أعلى سلطة وليس من صلاحياتها أن تأخذ القرار النهائي ولا تستطيع البوح بما وصلت إليه .
وهذا ما يخفى على الكثير ويظن أن الموضوع تجاهل ولا يتوقع أن الأدوار محددة والصلاحيات لا تبيح لكل من يعلم أن يصرح . ربما تعليمات وربما الالتزام بالدور المهني والمهمة الموكلة .
اللجنة مكلفة من القيادة والقيادة هي من يتابع نتائج العمل وهي كذلك من سوف يتخذ القرار وهذا ما يجهله الكثير الذين يتوقعون أن اللجنة هي من سوف تقرر ومن هذا المنطلق يتبين أن أعضاء اللجنة لا يصرحون ولهم العذر في ذلك .
التوجيه السامي ذكر دراسة أفضل السبل لمعالجة الوضع القائم واللجنة سوف ترفع ما تراه من جهتها أفضل السبل وفق الأنظمة والقرارات السابقة والقيادة هي من سيحدد الأفضل .
في الختام يجب أن لا ننظر للإشاعات وهذا قال وهذا يقول ولا نترقب إعلان من اللجنة لان القرار سوف يأتي من منهو أعلى من اللجنة .
البعض يتوقع ويحصر ما يتوقع صدوره في أمور ضيقة وآخرين يروجون لأمور لا تمت للموضوع بصلة .
ومن المؤكد أن من بيده الأمر يراى ما لم نراى ويقدر الأمور بشكل يخدم الكل ويصب في المصلحة العامة ويحفظ الحقوق الفردية والجماعية . ويعطي بكل سخا فربما يأتي ما هو أفضل من المتوقع .
والواجب أن نشكر الله الذي بشكره تدوم النعم ثم نشكر الوالد القائد خادم الحرمين الشريفين على رعايته واهتمامه وعطاءه .
ونشكر كل من ساهم في السعي لحل قضيتنا والتي أصبح حلها قريب أن شاء الله .
(الحمد لله الذي له ما في السماوات وما في الارض وله الحمد في الاخرة وهو الحكيم الخبير )
والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين