قضية المعلمين والمعلمات في فصول
بقلم : بدر البلوي
القضية في مهدها ..
بدأت فكرة إطلاق حملة المطالبة بالحقوق الوظيفية للمعلمين والمعلمات من مستوى مستحق وفروقات ,
وذلك حينما أفرد الأستاذ سلطان الشريف موضوعه بهذا الشأن في منتديات الشريف التعليمية و الذي رسم به الخطوط الرئيسة للمحتوى ولهدفه ببُعد نظر صائب, لما لهذا الأمر من حساسية تقبل أو عدم تقبل لدى المعلمين والمعلمات أنفسهم ولدى الرأي العام .
وقد كتب موضوعه الشهير مستحثاً لهمم المعلمين والمعلمات في المطالبة بحقوقهم , و الذي تجاوز معه عدد زوار الموضوع آنذاك أكثر من 12ألف زائر بمشاركات وصلت إلي 422مشاركة , وقد وجد تفاعل كبير وصدى قوي يدل على مدى رغبة المعلمين والمعلمات في عودة حقوقهم التي كفلها لهم النظام وفق الطرق المشروعة التي سنتها دولتنا الحبيبة , والجدير بالذكر أن ما قام به الأستاذ سلطان الشريف من جهود جبارة بالتواجد المستمر في موضوعه والتنسيق الدائم مع الأعضاء كان له آثره البالغ في إعطاء الموضوع صبغته الجدية ,وتمحور الفكرةِ بشكلٍ أوسع وانتشارا أسرع وعلى نطاقٍ أشمل فيما بعد, حتى تم نشرها في بعض الصحف الرسمية والالكترونية وأصبحت حديث الشارع .
تأسيس المواقع ..
بعد ذلك أنشأت عدة مواقع هدفها الأول واهتمامها الرئيسي (حقوق المعلمين والمعلمات) وقد تم افتتاح ملتقى المعلمين والمعلمات في المملكة العربية السعودية بعد أن تم وضع النقاط الهامة من تعيين المحامي الأستاذ أحمد المالكي الذي تسلم مفاتيح القضية لمعلمي المنطقة الغربية , بهدف غلق بابها بمشيئة الله, وتفويض عضوين للقضية كلأ في موقعه .
أيضاً لا يفوتني ذكر محامي قضية المنطقة الوسطي الأستاذ وليد المسند والذي تبنى موقع ملتقى المعلمين والمعلمات في المملكة العربية السعودية تهيئة الأرضية المناسبة بفتح قسم خاص بذلك وتم تفويضه رسمياً بعد أن قام مجموعة من معلمي المنطقة الوسطى بتوكيله رسمياً .
من جوف الحدث ..
من أجمل ما ترى هو لحمة الأعضاء وتوحد هدفهم مع إيمانهم المطلق بشرعية حقوقهم التي لا تشوبها شائبة ..
ومن أروع ما تمخض عنه هذا التآلف هو برنامج صاحب القضية للإعلامي المبدع الأستاذ عادل أ بو حيمد مع مع ثلاثة معلمين, حيث تطرقوا لكافةِ الجوانب التعليمية مما كان له الآثر الكبير في توصيل هموم المعلمين والمعلمات للشريحة العامة من الناس ..بخلاف ما كان يدور داخل صفحات المواقع التعليمية الإلكترونية من عمل دؤب منظم ومنسق بصورة تعكس المرآة الحقيقة المشرفة للمعلم والمعلمة في بلادنا الحبيبة بانسجام لا مثيل له , فتجد التفاعل مع كل موضوع سواء بإرسال برقيات لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولى عهده الآمين يحفظهما الله ويرعاهما.. ولمن يهمه الأمر من معالي الوزراء الموقرين -ـ أو بمتابعة فصول القضية أو بنقل الأخبار الصحيفة الخاصة بالقضية بصفة مستمرة وعلى مدار اللحظة , وكان من أبرز ما كفل استمرار هذه الأحداث هو أن جميع الطرق النظامية والمشرعة التي سنها شرعنا الحكيم وتطبقها دولتنا الحبيبة رعاها الله في إعطاء كل ذي حق حقه هي ما خطاها المعلمون والمعلمات على حدٍ سواء للوصول لحقوقهم الوظيفية من مستوى مستحق وفروقات
اللجنة الوزارية ..
وجه خادم الحرمين الشريفين بتشكيل لجنة لدراسة مشكلة المعلمين والمعلمات وحلها بأفضل السبل ,
وهذا ليس بمستغرب على والدنا الحنون وقائدنا أبا متعب أمده الله بالصحة والعافية فهو نصير المظلوم في اى مكان ,و حيث كان لهذا التوجيه الملكي الأثر البالغ في إدخال البهجةِ في نفوس المعلمين والمعلمات ,
وقد تشّكل مقام اللجنة الوزارية من ستة وزراء يحفظهم الله للنظر بهذا المشكلة وطي ملفها نهائياً وهذا المرتقب بحول الله , وقد تبنى موقع ملتقى المعلمين والمعلمات في المملكة العربية السعودية بشكل حصري إعلان هذا الخبر عن طريق مفوضه الرسمي عبدا لله الشريف وأيضا تسليمه عريضة مطالب المعلمين والمعلمات وقد تم أرفاق هذه العريضة في الملف الخاص باللجنة الوزارية ليتم عرضها على أعضاء اللجنة بحيث تمثل هذه العريضة صوت المعلمين والمعلمات . وتم بعد ذلك تضمينها ملف اللجنة الوزارية ونشرها في الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم في حينه و موقع وكالة واس وفي الصحف الرسمية..
وبهذا التوجيه الملكي تم إيقاف سير القضية بديوان المظالم ليتم حلها من خلال هذه اللجنة .
أخيرا ..
قال الرسول صلى الله عليه وسلم (( تفائلوا بالخير تجدوه )) وجميعنا متفائلين بعد الله عز وجل بتوجيه المقام السامي الكريم في ذلك الأمر, وأجدها فرصة مناسبة بحث اللجنة الوزارية للمضي ُقُدماً لإقرار ورفع النتائج المنبثقة عن اجتماعهم فيما بعد , حيث يُسدل الستار نهائياً عن هذه المشكلة التي تراكم ملفها على مدى 16 عاماً .
والله الهادي لسواء السبيل .
بقلم : بدر البلوي
( خاص صحيفة طيبة )
http://www.taibah.org/articles.php?action=show&id=17
**************************************
قضية المعلمين والمعلمات في فصول
بقلم : بدر البلوي
بدأت فكرة إطلاق حملة المطالبة بالحقوق الوظيفية للمعلمين والمعلمات من مستوى مستحق وفرقات ,
وذلك حينما أفرد الأستاذ سلطان الشريف موضوعه بهذا الشأن في منتديات الشريف التعليمية و الذي رسم به الخطوط الرئيسة للمحتوى ولهدفه ببُعد نظر صائب, لما لهذا الأمر من حساسية تقبل أو عدم تقبل لدى المعلمين والمعلمات أنفسهم ولدى الرأي العام .
وقد كتب موضوعه الشهير مستحثاً لهمم المعلمين والمعلمات في المطالبة بحقوقهم , و الذي تجاوز معه عدد زوار الموضوع آنذاك أكثر من 12 ألف زائر بمشاركات وصلت إلي 422مشاركة , وقد وجد تفاعل كبير وصدى قوي يدل على مدى رغبة المعلمين والمعلمات في عودة حقوقهم التي كفلها لهم النظام وفق الطرق المشروعة التي سنتها دولتنا الحبيبة , والجدير بالذكر أن ما قام به الأستاذ سلطان الشريف من جهود جبارة بالتواجد المستمر في موضوعه والتنسيق الدائم مع الأعضاء كان له آثره البالغ في إعطاء الموضوع صبغته الجدية ,وتمحور الفكرةِ بشكلٍ أوسع وانتشارا أسرع وعلى نطاقٍ أشمل فيما بعد, حتى تم نشرها في بعض الصحف الرسمية والالكترونية وأصبحت حديث الشارع .
تأسيس المواقع ..
بعد ذلك أنشأت عدة مواقع هدفها الأول واهتمامها الرئيسي (حقوق المعلمين والمعلمات) وقد تم افتتاح ملتقى المعلمين والمعلمات في المملكة العربية السعودية بعد أن تم وضع النقاط الهامة من تعيين المحامي الأستاذ أحمد المالكي الذي تسلم مفاتيح القضية لمعلمي المنطقة الغربية , بهدف غلق بابها بمشيئة الله, وتفويض عضوين للقضية كلأ في موقعه .
أيضاً لا يفوتني ذكر محامي قضية المنطقة الوسطي الأستاذ وليد المسند والذي تبنى موقع ملتقى المعلمين والمعلمات في المملكة العربية السعودية تهيئة الأرضية المناسبة بفتح قسم خاص بذلك وتم تفويضه رسمياً بعد أن قام مجموعة من معلمي المنطقة الوسطى بتوكيله رسمياً .
من جوف الحدث ..
من أجمل ما ترى هو لحمة الأعضاء وتوحد هدفهم مع إيمانهم المطلق بشرعية حقوقهم التي لا تشوبها شائبة ..
ومن أروع ما تمخض عنه هذا التآلف هو برنامج صاحب القضية للإعلامي المبدع الأستاذ عادل أ بو حميد مع ثلاثة معلمين, حيث تطرقوا لكافةِ الجوانب التعليمية مما كان له الآثر الكبير في توصيل هموم المعلمين والمعلمات للشريحة العامة من الناس ..بخلاف ما كان يدور داخل صفحات المواقع التعليمية الإلكترونية من عمل دؤب منظم ومنسق بصورة تعكس المرآة الحقيقة المشرفة للمعلم والمعلمة في بلادنا الحبيبة بانسجام لا مثيل له , فتجد التفاعل مع كل موضوع سواء بإرسال برقيات لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولى عهده الآمين يحفظهما الله ويرعاهما.. ولمن يهمه الأمر من معالي الوزراء الموقرين -ـ أو بمتابعة فصول القضية أو بنقل الأخبار الصحيفة الخاصة بالقضية بصفة مستمرة وعلى مدار اللحظة , وكان من أبرز ما كفل استمرار هذه الأحداث هو أن جميع الطرق النظامية والمشرعة التي سنها شرعنا الحكيم وتطبقها دولتنا الحبيبة رعاها الله في إعطاء كل ذي حق حقه هي ما خطاها المعلمون والمعلمات على حدٍ سواء للوصول لحقوقهم الوظيفية من مستوى مستحق وفروقات
اللجنة الوزارية ..
وجه خادم الحرمين الشريفين بتشكيل لجنة لدراسة مشكلة المعلمين والمعلمات وحلها بأفضل السبل ,
وهذا ليس بمستغرب على والدنا الحنون وقائدنا أبا متعب أمده الله بالصحة والعافية فهو نصير المظلوم في اى مكان ,و حيث كان لهذا التوجيه الملكي الأثر البالغ في إدخال البهجةِ في نفوس المعلمين والمعلمات ,وقد تشّكل مقام اللجنة الوزارية من ستة وزراء يحفظهم الله للنظر بهذا المشكلة وطي ملفها نهائياً وهذا المرتقب بحول الله , وقد تبنى موقع ملتقى المعلمين والمعلمات في المملكة العربية السعودية بشكل حصري إعلان هذا الخبر عن طريق مفوضه الرسمي عبدا لله الشريف وأيضا تسليمه عريضة مطالب المعلمين والمعلمات وقد تم أرفاق هذه العريضة في الملف الخاص باللجنة الوزارية ليتم عرضها على أعضاء اللجنة بحيث تمثل هذه العريضة صوت المعلمين والمعلمات . وتم بعد ذلك تضمينها ملف اللجنة الوزارية ونشرها في الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم في حينه و موقع وكالة واس وفي الصحف الرسمية..
وبهذا التوجيه الملكي تم إيقاف سير القضية بديوان المظالم ليتم حلها من خلال هذه اللجنة .
أخيرا ..
قال الرسول صلى الله عليه وسلم (( تفاءلوا بالخير تجدوه )) وجميعنا متفائلين بعد الله عز وجل بتوجيه المقام السامي الكريم في ذلك الأمر, وأجدها فرصة مناسبة بحث اللجنة الوزارية للمضي ُقُدماً لإقرار ورفع النتائج المنبثقة عن اجتماعهم فيما بعد , حيث يُسدل الستار نهائياً عن هذه المشكلة التي تراكم ملفها على مدى 16 عاماً .
والله الهادي لسواء السبيل
بقلم : بدر البلوي
http://www.alweeam.com/news/articles-action-show-id-810.htm
***************************************
قضية المعلمين والمعلمات في فصول
القضية في مهدها ..
بدأت فكرة إطلاق حملة المطالبة بالحقوق الوظيفية للمعلمين والمعلمات من مستوى مستحق وفروقات ,
وذلك حينما أفرد الأستاذ سلطان الشريف موضوعه بهذا الشأن في منتديات الشريف التعليمية و الذي رسم به الخطوط الرئيسة للمحتوى ولهدفه ببُعد نظر صائب, لما لهذا الأمر من حساسية تقبل أو عدم تقبل لدى المعلمين والمعلمات أنفسهم ولدى الرأي العام .
وقد كتب موضوعه الشهير مستحثاً لهمم المعلمين والمعلمات في المطالبة بحقوقهم , و الذي تجاوز معه عدد زوار الموضوع آنذاك أكثر من 12 ألف زائر بمشاركات وصلت إلي 422مشاركة , وقد وجد تفاعل كبير وصدى قوي يدل على مدى رغبة المعلمين والمعلمات في عودة حقوقهم التي كفلها لهم النظام وفق الطرق المشروعة التي سنتها دولتنا الحبيبة , والجدير بالذكر أن ما قام به الأستاذ سلطان الشريف من جهود جبارة بالتواجد المستمر في موضوعه والتنسيق الدائم مع الأعضاء كان له آثره البالغ في إعطاء الموضوع صبغته الجدية ,وتمحور الفكرةِ بشكلٍ أوسع وانتشارا أسرع وعلى نطاقٍ أشمل فيما بعد, حتى تم نشرها في بعض الصحف الرسمية والالكترونية وأصبحت حديث الشارع .
تأسيس المواقع ..
بعد ذلك أنشأت عدة مواقع هدفها الأول واهتمامها الرئيسي (حقوق المعلمين والمعلمات) وقد تم افتتاح ملتقى المعلمين والمعلمات في المملكة العربية السعودية بعد أن تم وضع النقاط الهامة من تعيين المحامي الأستاذ أحمد المالكي الذي تسلم مفاتيح القضية لمعلمي المنطقة الغربية , بهدف غلق بابها بمشيئة الله, وتفويض عضوين للقضية كلأ في موقعه .
أيضاً لا يفوتني ذكر محامي قضية المنطقة الوسطي الأستاذ وليد المسند والذي تبنى موقع ملتقى المعلمين والمعلمات في المملكة العربية السعودية تهيئة الأرضية المناسبة بفتح قسم خاص بذلك وتم تفويضه رسمياً بعد أن قام مجموعة من معلمي المنطقة الوسطى بتوكيله رسمياً .
من جوف الحدث ..
من أجمل ما ترى هو لحمة الأعضاء وتوحد هدفهم مع إيمانهم المطلق بشرعية حقوقهم التي لا تشوبها شائبة
ومن أروع ما تمخض عنه هذا التآلف هو برنامج صاحب القضية للإعلامي المبدع الأستاذ عادل أ بو حيمد مع
مع ثلاثة معلمين, حيث تطرقوا لكافةِ الجوانب التعليمية مما كان له الآثر الكبير في توصيل هموم المعلمين والمعلمات للشريحة العامة من الناس ..بخلاف ما كان يدور داخل صفحات المواقع التعليمية الإلكترونية من عمل دؤب منظم ومنسق بصورة تعكس المرآة الحقيقة المشرفة للمعلم والمعلمة في بلادنا الحبيبة بانسجام لا مثيل له , فتجد التفاعل مع كل موضوع سواء بإرسال برقيات لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولى عهده الآمين يحفظهما الله ويرعاهما.. ولمن يهمه الأمر من معالي الوزراء الموقرين -ـ أو بمتابعة فصول القضية أو بنقل الأخبار الصحيفة الخاصة بالقضية بصفة مستمرة وعلى مدار اللحظة , وكان من أبرز ما كفل استمرار هذه الأحداث هو أن جميع الطرق النظامية والمشرعة التي سنها شرعنا الحكيم وتطبقها دولتنا الحبيبة رعاها الله في إعطاء كل ذي حق حقه هي ما خطاها المعلمون والمعلمات على حدٍ سواء للوصول لحقوقهم الوظيفية من مستوى مستحق وفروقات
اللجنة الوزارية ..
وجه خادم الحرمين الشريفين بتشكيل لجنة لدراسة مشكلة المعلمين والمعلمات وحلها بأفضل السبل ,
وهذا ليس بمستغرب على والدنا الحنون وقائدنا أبا متعب أمده الله بالصحة والعافية فهو نصير المظلوم في اى مكان ,و حيث كان لهذا التوجيه الملكي الأثر البالغ في إدخال البهجةِ في نفوس المعلمين والمعلمات ,
وقد تشّكل مقام اللجنة الوزارية من ستة وزراء يحفظهم الله للنظر بهذا المشكلة وطي ملفها نهائياً وهذا المرتقب بحول الله , وقد تبنى موقع ملتقى المعلمين والمعلمات في المملكة العربية السعودية بشكل حصري إعلان هذا الخبر عن طريق مفوضه الرسمي عبدا لله الشريف وأيضا تسليمه عريضة مطالب المعلمين والمعلمات وقد تم أرفاق هذه العريضة في الملف الخاص باللجنة الوزارية ليتم عرضها على أعضاء اللجنة بحيث تمثل هذه العريضة صوت المعلمين والمعلمات . وتم بعد ذلك تضمينها ملف اللجنة الوزارية ونشرها في الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم في حينه و موقع وكالة واس وفي الصحف الرسمية..
وبهذا التوجيه الملكي تم إيقاف سير القضية بديوان المظالم ليتم حلها من خلال هذه اللجنة .
أخيرا ..
قال الرسول صلى الله عليه وسلم (( تفائلوا بالخير تجدوه )) وجميعنا متفائلين بعد الله عز وجل بتوجيه المقام السامي الكريم في ذلك الأمر, وأجدها فرصة مناسبة بحث اللجنة الوزارية للمضي ُقُدماً لإقرار ورفع النتائج المنبثقة عن اجتماعهم فيما بعد , حيث يُسدل الستار نهائياً عن هذه المشكلة التي تراكم ملفها على مدى 16 عاماً .
والله الهادي لسواء السبيل.
بقلم : بدر البلوي ..
رابط الخبر
http://www.5abr.com/inf/articles-action-show-id-87.htm
*****************************************
تم إضافة المقال المنشور في
صحيفة القصيم نيوز وصحيفة عفراء
مشاركة رقم 4 للأخ ابو فيصل السبيعي
التعديل الأخير: