أسوأ أنواع البشر هم أولئك الذين يعيشون على الفتنة ويرتزقون من ورائها .
هؤلاء لا يستطيعون العيش خارج مناخ الكراهية ، ولا يمكنهم ان يسجلوا أي حضور بعيدا عن أجواء العنف النفسي والعاطفي الذي يمهد الطريق لإشاعة القتل بين الناس .
بين المروجين للفتن ليس هناك من هو أسوأ من الذين يسعون إلى إشعال الفتن وإثارة الكراهية باسم الدين . ولقد ابتلينا في عالمنا العربي بالكثير من هؤلاء الذين اقتصر خطابهم على التحريض على الطوائف والمذاهب الأخرى ، وكأن الدين نزل ليوجد أسباب النفور والكراهية والعداء بين الناس ، بدلا من أن يعمل على نشر المحبة والسلام بينهم !
سوء النية لدى هؤلاء يتضح من تخصيص الجزء الأغلب من خطابهم لمهاجمة المختلفين معهم من كل الألوان والتيارات والمذاهب . فيما عدا ذلك فإن هؤلاء لا يستطيعون أن يقدموا للناس أي شيء يمكن أن يفيدهم أو يثير انتباههم أو يساعدهم على فهم المقاصد الكلية للشريعة أو استيعاب الغايات الأساس من وراء نزول رسالة الهدى على النبي محمد صلى الله عليه وآله وأصحابه .
هؤلاء لا يستطيعون العيش بسلام ولا يحتملون مسالمة الاخرين . السلام بالنسبة لهؤلاء هو أعظم خطر يمكن أن يهدد وجودهم ، والفتنة وحالة الحرب والاحتراب والعداء والشحن ومناخ الكراهية ، هي الأشياء التي يسعون إلى زرعها وتثبيتها وتغذيتها حتى يضمنوا احتلال مواقع الصدارة .
هذه الفئة من الناس مجردة من كل أنواع المواهب والقدرات ما عدا موهبة إثارة العداء بين الناس وزرع أسباب الفتنة والشقاق بينهم . والفتنة لا تحتاج إلا لمخزون كبير من الكراهية التي يسهل نقل عدواها بين الناس خصوصا إذا ما سيطر الجهل على المناخ العام .
كل الجراثيم الخطيرة والفايروسات المعدية يسهل نقلها بين الناس الذين لا يمتلكون أسباب الوقاية اللازمة . والجمهور بلا وعي مثله مثل الإنسان بلا جهاز مناعة . الأول يسهل تجنيده وتعبئته في معارك قائمة على ما يمكن ان نسميه بالكراهية المقدسة . والثاني يسهل إصابته بأي نوع من أنواع الفايروسات حتى تلك التي يمكن للإنسان العادي أن يتعايش معها بسهولة .
تجار الفتنة أسوأ من تجار السلاح والمخدرات .إنهم لا يكتفون بالمتاجرة بالموت ، ولكنهم يتاجرون بالقيم أيضا
اذا اقبلت الفتنه فأنها ككارثة الأعاصير لاتعلم ماذا قد يقع واذا انتهت رأيت ما احدثته الكارثه من دمار وخراب اعاذنا الله وأياكم من الفتن
كلمة الحق تُقال وتُنسب لصاحبها في موقع في مجلس في شارعلله درك ......قلة التقوى تجبر الشانئ على ألا يعدل في قوله وحكمه
بدر البلوي لاتكن ممن يضعون الحطب على النار مكان التعليم لم يك نفي المدرسة بل في مسجد من مساجدهم وهم غير مجبرين باتباع ما أنت تتبع ( أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين )
ثانيا هدفكم المطالبة بالحقوق فلماذا تجير نفسك أنت وكاكا لنشر ثقافة الكراهية
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ,,,,
سبحان الله
لما اتوقع ان تكون هذه العبارات و الشتائم و القذف ان تخرج من مربي اجيال مثلكم انا مستغرب جدا قذفتمونا بأبشع الشتائم و اخرجتمونا من دين الاسلام لماذا كل هذا لماذا ؟؟؟
هل لاننا شيعة اثني عشرية ؟
جعلتم ولائنا الى الغير و كأنما انتم الذين يحددو الولاء الى الاشخاص و انتم من يخرج من يريد من الاسلام و انتم من يدخل من يريد الى الاسلام ,,, سبحان الله
لعلمكم الشخصي نحن عرب ثم عرب ثم عرب هذه ارضنا و ارض ابائنا و اجدادنا نحن عرب اباً عن جد
و انتم تقولو عنا يهود و مجوس و نحن نشهد ان لا اله الا الله و ان محمد رسول الله
ماذا تسمون الذي قلتوه او فعلتوه ؟؟
من الذي يحرض على الطائفية الان نحن ام انتم
اسأل الله العلي القدير ان لا يغفر لكل شخص شتمنا او قذفنا او رمانا بباطل
و في الختام السلام
أسوأ أنواع البشر هم أولئك الذين يعيشون على الفتنة ويرتزقون من ورائها .
هؤلاء لا يستطيعون العيش خارج مناخ الكراهية ، ولا يمكنهم ان يسجلوا أي حضور بعيدا عن أجواء العنف النفسي والعاطفي الذي يمهد الطريق لإشاعة القتل بين الناس .
بين المروجين للفتن ليس هناك من هو أسوأ من الذين يسعون إلى إشعال الفتن وإثارة الكراهية باسم الدين . ولقد ابتلينا في عالمنا العربي بالكثير من هؤلاء الذين اقتصر خطابهم على التحريض على الطوائف والمذاهب الأخرى ، وكأن الدين نزل ليوجد أسباب النفور والكراهية والعداء بين الناس ، بدلا من أن يعمل على نشر المحبة والسلام بينهم !
سوء النية لدى هؤلاء يتضح من تخصيص الجزء الأغلب من خطابهم لمهاجمة المختلفين معهم من كل الألوان والتيارات والمذاهب . فيما عدا ذلك فإن هؤلاء لا يستطيعون أن يقدموا للناس أي شيء يمكن أن يفيدهم أو يثير انتباههم أو يساعدهم على فهم المقاصد الكلية للشريعة أو استيعاب الغايات الأساس من وراء نزول رسالة الهدى على النبي محمد صلى الله عليه وآله وأصحابه .
هؤلاء لا يستطيعون العيش بسلام ولا يحتملون مسالمة الاخرين . السلام بالنسبة لهؤلاء هو أعظم خطر يمكن أن يهدد وجودهم ، والفتنة وحالة الحرب والاحتراب والعداء والشحن ومناخ الكراهية ، هي الأشياء التي يسعون إلى زرعها وتثبيتها وتغذيتها حتى يضمنوا احتلال مواقع الصدارة .
هذه الفئة من الناس مجردة من كل أنواع المواهب والقدرات ما عدا موهبة إثارة العداء بين الناس وزرع أسباب الفتنة والشقاق بينهم . والفتنة لا تحتاج إلا لمخزون كبير من الكراهية التي يسهل نقل عدواها بين الناس خصوصا إذا ما سيطر الجهل على المناخ العام .
كل الجراثيم الخطيرة والفايروسات المعدية يسهل نقلها بين الناس الذين لا يمتلكون أسباب الوقاية اللازمة . والجمهور بلا وعي مثله مثل الإنسان بلا جهاز مناعة . الأول يسهل تجنيده وتعبئته في معارك قائمة على ما يمكن ان نسميه بالكراهية المقدسة . والثاني يسهل إصابته بأي نوع من أنواع الفايروسات حتى تلك التي يمكن للإنسان العادي أن يتعايش معها بسهولة .
تجار الفتنة أسوأ من تجار السلاح والمخدرات .إنهم لا يكتفون بالمتاجرة بالموت ، ولكنهم يتاجرون بالقيم أيضا
اذا اقبلت الفتنه فأنها ككارثة الأعاصير لاتعلم ماذا قد يقع واذا انتهت رأيت ما احدثته الكارثه من دمار وخراب اعاذنا الله وأياكم من الفتن
أسوأ أنواع البشر هم أولئك الذين يعيشون على الفتنة ويرتزقون من ورائها .
هؤلاء لا يستطيعون العيش خارج مناخ الكراهية ، ولا يمكنهم ان يسجلوا أي حضور بعيدا عن أجواء العنف النفسي والعاطفي الذي يمهد الطريق لإشاعة القتل بين الناس .
بين المروجين للفتن ليس هناك من هو أسوأ من الذين يسعون إلى إشعال الفتن وإثارة الكراهية باسم الدين . ولقد ابتلينا في عالمنا العربي بالكثير من هؤلاء الذين اقتصر خطابهم على التحريض على الطوائف والمذاهب الأخرى ، وكأن الدين نزل ليوجد أسباب النفور والكراهية والعداء بين الناس ، بدلا من أن يعمل على نشر المحبة والسلام بينهم !
سوء النية لدى هؤلاء يتضح من تخصيص الجزء الأغلب من خطابهم لمهاجمة المختلفين معهم من كل الألوان والتيارات والمذاهب . فيما عدا ذلك فإن هؤلاء لا يستطيعون أن يقدموا للناس أي شيء يمكن أن يفيدهم أو يثير انتباههم أو يساعدهم على فهم المقاصد الكلية للشريعة أو استيعاب الغايات الأساس من وراء نزول رسالة الهدى على النبي محمد صلى الله عليه وآله وأصحابه .
هؤلاء لا يستطيعون العيش بسلام ولا يحتملون مسالمة الاخرين . السلام بالنسبة لهؤلاء هو أعظم خطر يمكن أن يهدد وجودهم ، والفتنة وحالة الحرب والاحتراب والعداء والشحن ومناخ الكراهية ، هي الأشياء التي يسعون إلى زرعها وتثبيتها وتغذيتها حتى يضمنوا احتلال مواقع الصدارة .
هذه الفئة من الناس مجردة من كل أنواع المواهب والقدرات ما عدا موهبة إثارة العداء بين الناس وزرع أسباب الفتنة والشقاق بينهم . والفتنة لا تحتاج إلا لمخزون كبير من الكراهية التي يسهل نقل عدواها بين الناس خصوصا إذا ما سيطر الجهل على المناخ العام .
كل الجراثيم الخطيرة والفايروسات المعدية يسهل نقلها بين الناس الذين لا يمتلكون أسباب الوقاية اللازمة . والجمهور بلا وعي مثله مثل الإنسان بلا جهاز مناعة . الأول يسهل تجنيده وتعبئته في معارك قائمة على ما يمكن ان نسميه بالكراهية المقدسة . والثاني يسهل إصابته بأي نوع من أنواع الفايروسات حتى تلك التي يمكن للإنسان العادي أن يتعايش معها بسهولة .
تجار الفتنة أسوأ من تجار السلاح والمخدرات .إنهم لا يكتفون بالمتاجرة بالموت ، ولكنهم يتاجرون بالقيم أيضا
اذا اقبلت الفتنه فأنها ككارثة الأعاصير لاتعلم ماذا قد يقع واذا انتهت رأيت ما احدثته الكارثه من دمار وخراب اعاذنا الله وأياكم من الفتن