Maroom

Maroom

هنا نتبادل الحلول لأم المشاكل (دعوة للمشاركة )

عبدالرحمن السلمي

تربوي جديد
عضو ملتقى المعلمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من اكبر المشاكل التي يواجهها معلم اللغة العربية في المناطق النائية :


ضعف قراءة طلاب الصفوف العليا . التي تؤدي للضعف في جميع المواد

ومن اهم اسباب هذه المشكلة , ضعف التأسيس في الصفوف الاولية

وكثير من المعلمين يستسلم لهذه المشكلة ويعلق ضعف الطلاب على هذه الشماعة


اتمنى منكم اخواني وزملائي معلمي اللغة العربية وضع حلول وافكار تساعد المعلمين الذين يمرون بهذه المشكلة

كلٌ حسب تجربته ونظرته

اتمنى التفاعل واحتساب الاجر
 

خالد السلمي

عضو سابق في مجلس إدارة الموقع
عضو مميز
[align=center]أخي عبدالرحمن

شكرًا لك على طرح هذا الموضوع ومناقشته

ومن اهم اسباب هذه المشكلة , ضعف التأسيس في الصفوف الاولية

إذًا لابُد أن نبحث عن السبب الذي جعلهم ضعاف في الصفوف الأولية في المناطق النائية

في المناطق النائية عدد الطلاب قليل

وأنا أتوقع المعلم هو السبب بسبب عدم الاستقرار وقطع المسافات

ومع هذا أرى من الحلول

تكثيف القراءة الفردية وزيادة حصص الإملاء والتركيز على التعلم التعاوني[/align]
 

عبدالرحمن السلمي

تربوي جديد
عضو ملتقى المعلمين
[align=center]أخي عبدالرحمن

شكرًا لك على طرح هذا الموضوع ومناقشته



إذًا لابُد أن نبحث عن السبب الذي جعلهم ضعاف في الصفوف الأولية في المناطق النائية

في المناطق النائية عدد الطلاب قليل

وأنا أتوقع المعلم هو السبب بسبب عدم الاستقرار وقطع المسافات

فعلا اخي خالد معلم الصفوف الاولية هو السبب غالبا , لكن يجب علينا ان نحاول اعادة البناء والتأسيس , وهذا ما أردته من الموضوع .

ومع هذا أرى من الحلول

تكثيف القراءة الفردية وزيادة حصص الإملاء والتركيز على التعلم التعاوني[/align]


تكثيف القراءة الفردية وزيادة حصص الاملاء حلول مفيدة
اما التعليم التعاوني لا اعلم كيف يمكن ان يطور القراءة


شكرا لك على جهدك المبذول
 

abodala

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
السبب الأول والاخير هو المعلم

طلب مني عمل بحث عن نفس الموضوع ووجدت بعض المساعدة من الانترنت

هذا بعض ما وجدت :
حلقة تنشيطية عن
أسباب ضعف تلاميذ المرحلة الابتدائية في مادة القراءة

اخترنا هذا الموضوع لما تمثله اللغة العربية وبالأخص مادة القراءة في المدارس الابتدائية باعتبارها إحدى الوسائل المهمة في تحقيق المدرسة لوظائفها لأن اللغة أهم أداة للاتصال والتفاهم بين التلميذ وبيئته وهي الأساس الذي نعتمد عليه في تربيته وتنشئته كما يعتمد عليها كل نشاط تعليمي داخل المدرسة وخارجها

ونظراً لما يعانيه أغلب تلاميذ المدرسة الابتدائية من تأخر في القراءة، شرع الباحث في بيان الأسباب الكامنة وراء هذه الظاهرة التي تؤدي إلى ضعف التلاميذ في مادة القراءة.
تحددت مناقشات الحلقة بالإجابة عن السؤال الآتي:
- ما أهم الأسباب التي تؤدي إلى ضعف تلاميذ المرحلة الابتدائية في مادة القراءة من وجهة نظر معلمي ومعلمات المادة ؟
1- (استخدام القراءة التوليفية)
إن عماد القراءة التوليفية يتركز على تعليم التلاميذ الكلمات ثم الانتقال إلى الحروف وعلى وفق نتائج هذا البحث فان أغلب المعلمين والمعلمات يضعها سبباً كبيراً في ضعف التلاميذ في مادة القراءة ويرى الباحث أن السبب في ذلك يعود إلى أن الطريقة التي تعتمد عليها القراءة التوليفية لا تتفق والمنطق والتصور العقلي السليم من حيث التدرج في التعلم والانتقال من الجزء إلى الكل، ومن صوت الحرف إلى الكلمة، ومن السهل إلى الصعب أي من العناصر والمكونات البسيطة إلى الكلمات التي تتركب منها، ثم أن التلميذ في هذه الطريقة لا يعرف أصوات الحروف بل يعرف أسماءها، والمطلوب في عملية القراءة أن يعرف التلميذ صوت الحرف وليس اسمه، إن ما يؤخذ على هذه الطريقة أنها لا تساعد التلميذ على تمييز كلمات جديدة لم تعرض فتبقى محصورة في دائرة محدودة من الكلمات ثم إن كلمات كثيرة تتشابه في شكلها مما تؤدي إلى خطأ التلاميذ في نطقها وإدراكها.
2- (كثرة أعداد التلاميذ داخل الصف الواحد)
إن ازدحام الصفوف لا يعطي الفرصة الكافية للتدريب على القراءة ولا يستطيع المعلم من المتابعة بصورة جيدة، وهذا السبب واضحٌ في مدارسنا حيث تعاني منه أغلب المدارس الابتدائية، إذ يصل عدد التلاميذ في بعض المدارس من (30 –40) تلميذاً في الصف الدراسي الواحد وهذا يشكل عبئاً كبيراً على المعلم، فلا يستطيع بوقت قصير وهو وقت الدرس أن يغطي التلاميذ كافة ويلاحظ ما يحتاجونه من إرشادات وتوجيهات علمية، وعليه إن زيادة عدد التلاميذ في الصف يعيق عملية التعلم في المرحلة الابتدائية وخاصة أن هذه المرحلة يحتاج فيها التلاميذ إلى العناية والاهتمام الكبيرين.
3-(الغياب المتكرر للتلاميذ)
إن كثرة غياب التلاميذ عن الدوام المدرسي يشكل خطراً كبيراً على العملية التعليمية ككل، فمن طبيعة مادة القراءة أنها تحتاج إلى المواصلة والاتصال الدائم لان تعليم الحروف يكون بصورة متسلسلة، والتلميذ الذي يكثر غيابه يتأخر عن أقرانه من ناحية المستوى العلمي حيث يخسر تعلم الكثير من الدروس، وبدوره المعلم لا يستطيع إعادة هذه الدروس لأنه قطع شوطاً كبيراً في المادة العلمية.
4- (ضعف كفاءة بعض المعلمين مهنياً)
التركيز على إعداد المعلم أكاديمياً لا يكفي في نقل المعرفة أو التربية إلى المتعلمين، فالتوظيف المهني عملية توظيف صحيحة للإعداد الأكاديمي بترشيده وتطويعه لخدمة الأهداف التربوية التعليمية ، فالإعداد المهني للمعلم يمكّنه من مواجهة الكثير من الصعوبات التي سوف تواجهه في عمله المستقبلي عندما يصبح معلماً سواء بخصوص المادة العلمية أو الموقف الصفي وان معلم اللغة العربية وخصوصاً مادة القراءة بحاجة إلى الإعداد المهني أكثر من غيره وذلك لصعوبة الدور الذي يقوم به.
5- (عدم مراعاة الفروق الفردية)
إن المعلم المبدع والجيد هو الذي يوظف خبراته في الأصعدة كافة، في تنمية مهارات التلاميذ، وذلك بمعرفة فروقهم الفردية وما تستوجبه هذه الفروق من معاملة لهم ، أنَّ عدم مراعاة هذه الفروق يؤدي إلى إهمال الكثير من التلاميذ وبالتالي ضعف المستوى العلمي، فالصف الدراسي يتكون من تلاميذ يتفاوتون من ناحية القدرات العقلية والجسمية والنفسية والاجتماعية، وفي الصف يوجد التلاميذ الأذكياء وأصحاب الذكاء المتوسط وهناك من يعاني من ضعف الذكاء، أن هذا الخليط الذي يتكون منه الصف يوجب على المعلم ان يعرض مادة القراءة بشيء من التدرج والشمولية بحيث يتمكن التلاميذ كافة من فهم المادة واستيعابها.
6- (قلة الخبرة التربوية لمعلمي مادة القراءة)
إن الناحية التربوية من أهم النواحي في عملية إعداد المعلمين لما لها من تأثير في فاعلية عمله عن طريق إكسابه المعارف والخبرات والاتجاهات والمهارات ، إن العنصر التربوي عنصرٌ هامٌ في شخصية معلم مادة القراءة لما يتطلب فيه من جوانب تربوية تمكنه من أداء واجبه بأحسن صورة وأكمل وجه، فيجب عليه الإطلاع على طرائق التدريس المختلفة وصولاً إلى أكثرها ملائمة مع تلاميذه، فعليه أن يستخدم الطريقة الناجحة التي توصله إلى هدفه في وقت قليل وجهد يسير، والطريقة الجيدة هي الطريقة التي تثير اهتمام التلاميذ وتشوقهم إلى الدرس والمشاركة فيه وتبعد عنهم الملل والكسل والرتابة وبذلك فانه من الضروري جداً إسناد تدريس مادة القراءة إلى معلمين ومعلمات لديهم خبرة تربوية ومهنية وخاصة في الصفوف الأولى.



7- (قلة استخدام الوسائل التعليمية)
إن سبب هذه الصعوبة يعود إلى ضعف إدراك المعلمين لأهمية الوسائل التعليمية في تسهيل عملية التعلم، وإلى اعتقاد بعضهم بان تعليم اللغة العربية لا يحتاج إلى وسائل تعليمية حديثة ويكتفي معظمهم بالسبورة والطباشير فقط ، أن قلة استخدام الوسائل التعليمية في تعليم مادة القراءة يؤثر سلباً في تفهم الموضوع لدى التلاميذ ووضوح معناه في أذهانهم، لان تعليم القراءة والكتابة في سن مبكرة يحتم على المعلم استعمال طرائق مشوقة وأساليب محببة تخلق الرغبة للتعلم لدى التلميذ وتثير فيه دافعاً إلى ممارسة ما تعلمه، فالوسيلة التعليمية هي أداة تجلب انتباه التلاميذ وتثيرهم إلى الدرس وتشوقهم إليه وتعمل على ترسيخ المادة العلمية في أذهانهم.
8- (عدم متابعة أولياء أمور التلاميذ للمستوى الدراسي لأبنائهم
إن الأسرة والمدرسة عنصران متكاملان يتفاعلان مع بعضهما ليكمل أحدهما الأخر، فلا تستطيع المدرسة أن تؤدي دورها بشكل كبير ما لم تتعاون معها الأسرة في إنجاز ما أُسند إليها من واجبات ومهمات تجاه الأبناء، إذ أن عدم متابعة أولياء أمور التلاميذ للمستوى العلمي لأبنائهم يؤثر سلباً في التحصيل الدراسي، وأما دور المدرسة في الاتصال بالأسرة فانه يكون عن طريق عقد الندوات أو مجالس الآباء والأمهات حيث لا بد من تفعيل هذه المجالس لأجل متابعة التلاميذ من قبل أوليائهم ومعرفة مستواهم العلمي.
9- (إسناد تدريس الصفوف الأولى إلى معلمين غير متخصصين )
إن من خصائص معلمي ومعلمات مادة القراءة أنْ يكونوا من ذوي التخصص الأكاديمي ، حيث أن المعلم المختص علمياً يعمل على نجاح عملية تعليم مادة القـراءة لان الاختصاص يكون عاملاً فاعلاً وحيوياً في تحقيق الأهداف التربوية العامة والأهداف الخاصـة (الأغراض السلوكية)، فلا بد من الإشارة إلى أن تعليم مادة القراءة من أصعب المهمات التي تسند إلى المعلمين والمعلمات وذلك لما تحتاج إليه من تخصص دقيق وخبرة تربوية تسهم في صياغة المادة بصورة سهلة وسليمة وتنقلها إلى المتعلمين.
10- (الثقافة العامة للمعلم ليست بالمستوى المطلوب)
نسبة كبيرة من معلمي مدارسنا الابتدائية لا يعملون جاهدين على تطوير أنفسهم ومتابعة ما يستجد من تطورات على الساحة التربوية، فهناك الكثير من الدراسات والبحوث التربوية التي تطرح أفكاراً جديدة وتعمل على الإتيان بما هو جديد ونافع من طرائق التدريس وأساليبه المختلفة، وان عدم المتابعة هذا يسبب نوعاً من التقليد والرتابة وعدم التطور وبالتالي الاعتماد على الوسائل القديمة في التدريس وعدم المعرفة بما يحدث من مستحدثات ومستجدات تربوية، فالمعلم بأمس الحاجة إلى الوعي الثقافي والتربوي لأنه سوف ينقل ما لديه من أفكار وأراء إلى التلاميذ وإلا فإن فاقد الشيء لا يعطيه.
 

عبدالرحمن السلمي

تربوي جديد
عضو ملتقى المعلمين
الغالي / abodala

اتفق معك بنسبة 100% في تلك الأسباب التي ذكرتها

لكن يبقى السؤال :

كيف نعالج هذا الضعف لدى طلاب الصفوف العليا من المرحلة الابتدائية ؟

اتمنى ان تتحفنا برأيك ...


شكرا لك
 

الاستمرار

تربوي جديد
عضو ملتقى المعلمين
أحسنت وأحسن الله اليك وجزا ك الله الخير كله ورحم والديك وأنار دربك
 

المهنا

تربوي
عضو ملتقى المعلمين
أكيد يكون الطالب ضعيف

عندما يكون

هم وزارة المالية تقليص النفقات بأخذ حقوق المعلم ومستحقاته بتسكينه على وظائف أقل من وظيفته

و

هم وزارة التربية تقليص عدد الوظائف وبالتالي معلم واحد ل50 طالبا ً

و

هم إدارة التعليم عدد الفصول لتقليص عدد المدارس بهذا يتواجد في الفصل 50 طالبا ً

و

هم مدير المدرسة هو تسجيل الحضور والغياب للمعلم وتسكيت الطلاب فقط




وفي الآخر


( طزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززز ) في الطالب


اعط لكل معلم حقه وعدد لا يتجاوز 15 طالبا وكل الوسائل


وانتظر الفرررررررررررق . . .
 
أعلى