يبدو أن مسلسل اللجنة المكسيكي قد أصبح "ماسخا" ومملا لدرجة أنني أحس حالهم يقول " ألم تفهموا؟" ،فلقد حاولنا وصرخنا من أجل قضيتنا ولم تعد المسألة مسألة اجتماع أكثر منه مماطلة واستخفافا بالمواطن المغلوب على أمره ، فلو كانت المسألة استعدادا لاستعدوا ولو كانت الفرصة المناسبة ،فالفرص قد توالت ولم يعد لنا إلا أن نسلم بالأمر ونطالب بفتح القضية لأن اللجنة مجرد خدعة كما نراها ، وهذه المرة أطالب بألا نرسل أي شيء للملك أو أي جهة أخرى لأن الأصح ان تكمل قضيتنا عن طريق الجهات الشرعية شأننا شأن باقي المواطنين فتحت لواء العدل لايوجد تمييز لأحد عن أحد ، فالوزارة وغيرها رفضوا رفضا قاطعا إعطاءنا حقوقنا بادئ الأمر، وها هم يمنون علينا ببعض حقوقنا ويرسلون زبانيتهم من اجل تخدير قضيتنا!! لقد كنت مؤمنا إيمانا تاما بأن قضيتنا ستنتهي وسنحصل على حقوقنا إن أكملت القضية في ديوان المظالم، أما أن ترسل إلى الملك وتكون لجنة فهاهي اللجنة لم تظهر نتائجها بعد فهل يكون خصمي هو القاضي؟
ما أؤمن به حقا ولقد أصبح واقعا لا غبار عليه، أن قضيتنا لا حل لها بعد الله إلا ديوان المظالم فإن رفضت أو تشتت فلن نحصل على حقوقنا في بلادنا !!، إن الأعوام القادمة ستشهد انهيارات لصناعات عدة منها السيارات وستنهار كثير البنوك وهي ردة فعل طبيعية لنظام الرأسمالية العالمي الذي سيذهب الأخضر واليابس وسينعكس أثر ذلك على اقتصادنا وقوة عملتنا بل وحتى على نظامنا الغذائي إلا أن يشاء الله.
إني أطالب بفتح القضية عن طريق ديوان المظالم أو فإن قضيتنا لن تتم، فلست متشائما ولن أكون يوما كذلك ، لكن خصمي كيف سيعدل معي وقد ظلمني!! رسالتي هذه فقط إلى العقلاء..
ألم تستوعبوا رسالة الوزارة،،
تحسين دفعات كذا وكذا!! هي رسالة مفادها أننا ماضون في التحسين بطريقتنا وهذا لسان حال الوزارة، والحقيقة المرة أن هذا يضرب في وطنيتنا وفي إيماننا بنزاهة القضاء وصدق المسؤولين عندنا ولاحول ولاقوة إلا بالله،،
ما أؤمن به حقا ولقد أصبح واقعا لا غبار عليه، أن قضيتنا لا حل لها بعد الله إلا ديوان المظالم فإن رفضت أو تشتت فلن نحصل على حقوقنا في بلادنا !!، إن الأعوام القادمة ستشهد انهيارات لصناعات عدة منها السيارات وستنهار كثير البنوك وهي ردة فعل طبيعية لنظام الرأسمالية العالمي الذي سيذهب الأخضر واليابس وسينعكس أثر ذلك على اقتصادنا وقوة عملتنا بل وحتى على نظامنا الغذائي إلا أن يشاء الله.
إني أطالب بفتح القضية عن طريق ديوان المظالم أو فإن قضيتنا لن تتم، فلست متشائما ولن أكون يوما كذلك ، لكن خصمي كيف سيعدل معي وقد ظلمني!! رسالتي هذه فقط إلى العقلاء..
ألم تستوعبوا رسالة الوزارة،،
تحسين دفعات كذا وكذا!! هي رسالة مفادها أننا ماضون في التحسين بطريقتنا وهذا لسان حال الوزارة، والحقيقة المرة أن هذا يضرب في وطنيتنا وفي إيماننا بنزاهة القضاء وصدق المسؤولين عندنا ولاحول ولاقوة إلا بالله،،