اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي يُجيبُني حينَ اُناديهِ، وَيَسْتُرُ عَلَيَّ كُلَّ عَورَة وَاَنَا اَعْصيهِ، وَيُعَظِّمُ الْنِّعْمَةَ عَلَىَّ فَلا اُجازيهِ، فَكَمْ مِنْ مَوْهِبَة هَنيئَة قَدْ اَعْطاني، وَعَظيمَة مَخُوفَة قَدْ كَفاني، وَبَهْجَة مُونِقَة قَدْ اَراني، فَاُثْني عَلَيْهِ حامِداً، وَاَذْكُرُهُ مُسَبِّحاً، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لا يُهْتَكُ حِجابُهُ، وَلا يُغْلَقُ بابُهُ، وَلا يُرَدُّ سائِلُهُ، وَلا يُخَيَّبُ آمِلُهُ
والشكر موصول بعد الله للذين هيأهم الله للصدع بظلامتنا عند ولاة أمرنا
وبعد
فقد أثبت أبورغد أنه من رجال الله في التعليم
وعلى ذلك نتمنى أن نراه وزيرا
وإلى وزيرنا العبيد
كنا لانرغب أن تكون وزارتنا علكا في أفواه الصحافة وفي أفواه النااس
لكن
قال تعالى ( إن الله لايحب الجهر بالسوء إلا من ظلم )
ونشهد بالله أن قلب الوزير كان يتسع لدفع الظلامة التي صنعها سيئ الذكر محمد الرشيد
والشكر موصول بعد الله للذين هيأهم الله للصدع بظلامتنا عند ولاة أمرنا
وبعد
فقد أثبت أبورغد أنه من رجال الله في التعليم
وعلى ذلك نتمنى أن نراه وزيرا
وإلى وزيرنا العبيد
كنا لانرغب أن تكون وزارتنا علكا في أفواه الصحافة وفي أفواه النااس
لكن
قال تعالى ( إن الله لايحب الجهر بالسوء إلا من ظلم )
ونشهد بالله أن قلب الوزير كان يتسع لدفع الظلامة التي صنعها سيئ الذكر محمد الرشيد