لماذا هذا التشاؤم في اعتقادي أن الدرجة سوف تحسب أن شاء الله و لو فرضنا جدلا أن الدرجة لم تحسب لا سمح الله . فإن يجب أن نتفاءل ونبحث عن الدرجة وكما جاء المستوى سوف تأتي الدرجة .والفروقات بأذن الله .
قبل الحج بعدة أيام كنت مع الوزير في اتصال هاتفي وقال لي حينها أن اللجنة لا يمكن أن أتكلم بخصوصها . سألته عن الخدمة وحسابها ومن خلال حديثه قال أن عدد سنوات الخدمة في التعليم سوف تحسب بعددها درجاتها .
من هذا كما فهمت أن الدرجات محسوبة .والله اعلم .
أخواني المعلمين أخواتي المعلمات .
أن ما تحقق من تعديل جميع المستويات نقله جيدة يجب أن لا نقلل منها لان أنا وأنت ومن قبلنا ومن بعدنا تعادلت جميع المستويات والتي كانت بالتدرج السابق ربما يتقاعد البعض ولم يصل للمستوى المستحق . لا نقلل من هذا ونبحث عن ما لم يتحقق .
لقد شهدت الأيام والشهور الماضية الكثير من الأخبار التي في الغالب كانت يأس وقنوط . حتى أصبح البعض يجزم بأن اللجنة مجرد ذر الرماد في العيون .
نحن عملنا على كل الاحتمالات وما يتحقق نشكر الله عليه وما لم يتحقق نطمح في تحقيقه بروح الأمل وليس بالتشاؤم .
لقد لمست اليوم في الكثير من الأخوة ومن خلال اتصالاتهم والتي كانت أكثر من أرد عليها كلها فرحه فلا تقتلوها .
أقل ما هناك دفعة هذا العام من حقهم ان يفرحو.
أجمل الأماني للجميع.
قبل الحج بعدة أيام كنت مع الوزير في اتصال هاتفي وقال لي حينها أن اللجنة لا يمكن أن أتكلم بخصوصها . سألته عن الخدمة وحسابها ومن خلال حديثه قال أن عدد سنوات الخدمة في التعليم سوف تحسب بعددها درجاتها .
من هذا كما فهمت أن الدرجات محسوبة .والله اعلم .
أخواني المعلمين أخواتي المعلمات .
أن ما تحقق من تعديل جميع المستويات نقله جيدة يجب أن لا نقلل منها لان أنا وأنت ومن قبلنا ومن بعدنا تعادلت جميع المستويات والتي كانت بالتدرج السابق ربما يتقاعد البعض ولم يصل للمستوى المستحق . لا نقلل من هذا ونبحث عن ما لم يتحقق .
لقد شهدت الأيام والشهور الماضية الكثير من الأخبار التي في الغالب كانت يأس وقنوط . حتى أصبح البعض يجزم بأن اللجنة مجرد ذر الرماد في العيون .
نحن عملنا على كل الاحتمالات وما يتحقق نشكر الله عليه وما لم يتحقق نطمح في تحقيقه بروح الأمل وليس بالتشاؤم .
لقد لمست اليوم في الكثير من الأخوة ومن خلال اتصالاتهم والتي كانت أكثر من أرد عليها كلها فرحه فلا تقتلوها .
أقل ما هناك دفعة هذا العام من حقهم ان يفرحو.
أجمل الأماني للجميع.