الأستاذ أحمد شكرا من الصميم
لن ننس موقفك معنا أبدا ,,وهذا ليس بمستغرب فأنت صاحب مهنة عظيمة أيضا ونبيلة هذه المهنة متى ما قام بها صاحبها خير قيام , وأنت كذلك حسبناك والله حسيبنا وحسيبك .
الطبيب والمحامي والمعلم كلهم إن قاموا بما عليهم شرفوا في الدارين ويسر لهم الخالق كل عسير ,,ونزلوا في قلوب البشر منازل الشرفاء .
أنت كذلك أستاذي أحمد ,,مثلت المهنة خير تمثيل فلك الشكر الجزيل ,,,أما عن ردود بعض الإخوة فأنت أكثر منا شعورا بألمهم ,لا سيما وتصريح المسؤولين بالوزارة ينزل عليهم كالصاعقة ,,فمن تجاهل للفروقات إلى أعظم منها وهي ,هضم الدرجة المستحقة ,وما سيترتب على ذلك كثير أولها مساواة دفعات كثير في درجة واحدة وهذا ظلم صريح .
زد على ذلك أن الكثير بل السواد الاعظم لن يختلف في مرتباتهم أكثر من 10 ريالات ,,تصور يا أستاذ أحمد !
تخيل الآمال والطموحات المنعقدة على اللجنة المشكلة بامر خادم الحرمين الشريفين ملك الإنسانية وهذه الشهور المنصرمة بالآمال والافراح ,,تكون نتيجتها 10 ريالات !!!
أي استهتار أشد من هذا بكرامة المعلم وحقوقه , ومن هذا أشد , تصريح الشؤون المالية بالوزارة أننا سنعمل وفق المادة 8 من ديوان الخدمة والقاضية بالتحسين لأقرب درجة ,يعني وضعوا لها شرعية وقانونية وكأننا سفهاء أو أغبياء أو بشر من دون حقوق إنسانية .
أين المادة الكبيرة القاضية بتعيينه منذ تخرجه على الدرجة الاولى أم أن هذه المادة كانت مكتوبة بالمرسام وأكل عليها الدهر وشرب حتى غدت رسوما على أطلال كرامة الإنسان عامة والمعلم خاصة !!!!
هل هذا هو الحل ؟
أهكذا يكون الرضى الوظيفي ؟
أمن أجل هذا حلت القضية في ديوان المظالم ؟
كل هذا من أجل 10 ريالات
ألا تعتقد بان انتدابات الوزراء ومندوبيهم وممثليهم والقاعات والإجراءات والموظفين -الذين حصروا أعداد الامم السالفة من معلمي ومعلمات الوطن الحبيب المبارك -قد كلفت أكثر من عشرات وعشرات وعشرات الريالات التي أقروها للمعلم ؟!
أخيرا : عزيزي وأستاذي طالما دعوت لك في ظهر الغيب وأنا أدعو لك الآن والله الشاهد أن يوفقك ويسعدك دوما فانت بصدق أثرت القضية ووصلت بها الحدود فلك الشكر والعرفان دوما .وقمت برسالتك على أكمل وجه وبرئة بهذا - إن شاء الله ذمتك - في تحمل الأمانة ,,ولكن تمنينا من أناس أشد قربا لنا منك في وزارتنا الحبيبة أن يناضلوا ويطلبوا الحقوق ويعملوا على إكرامنا فضلا عن حقوقنا ,لا أن يقولو سنعاملكم بالعشر ريالات ...
وتثبت الوزارة دوما بوقوفها مع المعلم والدليل حلها للقضية من ديوان المظالم
لن ننس موقفك معنا أبدا ,,وهذا ليس بمستغرب فأنت صاحب مهنة عظيمة أيضا ونبيلة هذه المهنة متى ما قام بها صاحبها خير قيام , وأنت كذلك حسبناك والله حسيبنا وحسيبك .
الطبيب والمحامي والمعلم كلهم إن قاموا بما عليهم شرفوا في الدارين ويسر لهم الخالق كل عسير ,,ونزلوا في قلوب البشر منازل الشرفاء .
أنت كذلك أستاذي أحمد ,,مثلت المهنة خير تمثيل فلك الشكر الجزيل ,,,أما عن ردود بعض الإخوة فأنت أكثر منا شعورا بألمهم ,لا سيما وتصريح المسؤولين بالوزارة ينزل عليهم كالصاعقة ,,فمن تجاهل للفروقات إلى أعظم منها وهي ,هضم الدرجة المستحقة ,وما سيترتب على ذلك كثير أولها مساواة دفعات كثير في درجة واحدة وهذا ظلم صريح .
زد على ذلك أن الكثير بل السواد الاعظم لن يختلف في مرتباتهم أكثر من 10 ريالات ,,تصور يا أستاذ أحمد !
تخيل الآمال والطموحات المنعقدة على اللجنة المشكلة بامر خادم الحرمين الشريفين ملك الإنسانية وهذه الشهور المنصرمة بالآمال والافراح ,,تكون نتيجتها 10 ريالات !!!
أي استهتار أشد من هذا بكرامة المعلم وحقوقه , ومن هذا أشد , تصريح الشؤون المالية بالوزارة أننا سنعمل وفق المادة 8 من ديوان الخدمة والقاضية بالتحسين لأقرب درجة ,يعني وضعوا لها شرعية وقانونية وكأننا سفهاء أو أغبياء أو بشر من دون حقوق إنسانية .
أين المادة الكبيرة القاضية بتعيينه منذ تخرجه على الدرجة الاولى أم أن هذه المادة كانت مكتوبة بالمرسام وأكل عليها الدهر وشرب حتى غدت رسوما على أطلال كرامة الإنسان عامة والمعلم خاصة !!!!
هل هذا هو الحل ؟
أهكذا يكون الرضى الوظيفي ؟
أمن أجل هذا حلت القضية في ديوان المظالم ؟
كل هذا من أجل 10 ريالات
ألا تعتقد بان انتدابات الوزراء ومندوبيهم وممثليهم والقاعات والإجراءات والموظفين -الذين حصروا أعداد الامم السالفة من معلمي ومعلمات الوطن الحبيب المبارك -قد كلفت أكثر من عشرات وعشرات وعشرات الريالات التي أقروها للمعلم ؟!
أخيرا : عزيزي وأستاذي طالما دعوت لك في ظهر الغيب وأنا أدعو لك الآن والله الشاهد أن يوفقك ويسعدك دوما فانت بصدق أثرت القضية ووصلت بها الحدود فلك الشكر والعرفان دوما .وقمت برسالتك على أكمل وجه وبرئة بهذا - إن شاء الله ذمتك - في تحمل الأمانة ,,ولكن تمنينا من أناس أشد قربا لنا منك في وزارتنا الحبيبة أن يناضلوا ويطلبوا الحقوق ويعملوا على إكرامنا فضلا عن حقوقنا ,لا أن يقولو سنعاملكم بالعشر ريالات ...
وتثبت الوزارة دوما بوقوفها مع المعلم والدليل حلها للقضية من ديوان المظالم
التعديل الأخير بواسطة المشرف: