فلتسطر ياقلم ولتشهد ياتاريخ باننا براء من ضياع الأمة وابنائها(عار عليك ياوزارة الترفيه والتعليب)
سلاما عليكم ورحمة منه وبركاته..................وبعد
حسبنا الله ونعم الوكيل ...حسبنا الله ونعم الوكيل.....إنالله وإنا إليه لراجعون ،فلنرددها اخواني دوما فإنها الدواء الشافي والبلسم المخفف لمعاناتنا اللتي لاأعتقد والحمدلله على كل شيء أن لنا يدا فيها سوى أننا ثابرنا وسهرنا واجتهدنا في مشوارنا الدراسي وتفوقنا كل ذلك يشهد الله من أجل أن نتوشح وشاح مربي الأجيال وصانعين العقول وبانين لبنة الأمة وسلاحها وأن نقتدي برسول البرية ولقد كدنا أن نكون رسلا ،ولاننكر بعد ذلك أننا حلمنا برغد العيش وأن نوفر حياة هانئة لأبناءنا،ولكن ولكن ولكن حسبي الله ونعم الوكيل:
-على كل من حاول أن يسئ لرسالتنا السامية بأن يحاربنا لكي نضيع مفهوم الأمانة اللتي افتقدوها.
-على كل من تعلمن في قراراته اللامسئولة بقصد تطوير التعليم،فتشدق بصبغة الحوار وحرية التفكير وهذا مانرى ثماره الفاسدة تجنى الأن وأول من يجنيها ابنائهم وبعد ذلك صانعهم.
-على كل من تشدق بحفظ حقوق المعلمين والمعلمات وتوفيرالبيئة المناسبة لهم لكي يأدوا الأمانة على أكمل وجه
فلا يخفى على احد منا ماقاموا به من جهود جبارة وخاصة في الأونة الأخيرة لتوفير هذه البيئة(فلقد ارغمونا على ان نستبدل حصصنا الدراسية بالحضور للمحاكم الشرعية،وارغمونا ان نستبدل سويعات راحتنا بالتفكير مليئا كيف نوفر لأبنائنا الحياة الكريمة،وارغمونا على ان نستبدل مفاهيم كانت هي شعارنا فحاربوا الأمانة وزرعوا الحقد والكراهية في نفوسنا واطفئوا نور عطائنا،فهم يحاولوا مرارا وتكرارا أن يجعلوا منا نظيرهم الأخر فنكون خونة للعهد والميثاق ولكن يعلم الله أن نفوسنا تأبى علينا ذلك ،ومايصبرنا اخواني بعد الله هو يقيننا اللذي لايدع مجالا للشك بأننا في أرض الحرمين، الأرض اللتي أبت أن لايطأها إلا أسود فحفظوا لنا الأمن اللذي افتقده العالم اجمع سوانا ولله الحمد،وعاهدوا انفسهم على أن لايكلوا جهدا في توفير سبل العيش الهنيئ لنا،فوالله لن استرسل بشهادتي اللتي نزفت جرحا،ولكن أسأ ل الله العلي القديرأن يحفظهم كما حفظوا كتابه وطبقوا سنة نبيه.
ومن هذا المنطلق اخواني ابشركم وابشر نفسي بأن حقا لن يضيع لنا وخادم الحرمين الشريفين قد تعهد بحفظه لنا،ومن خلال متابعتي لهذة القضية،فأقول أمر المسلم كله خيرإن أصابته سراء شكر وإن اصابته ضراء صبر فكان خيرا له،وأصبحت أردد(رب ضارة نافعة)
اخواني لقد لاحظنا خلال فترة القضية تكاتف الجهود وتلاحم الأعضاء فأصبحوا كالجسد الواحد،ولا يخفى على احد ان( العقرب) في هذة القضية قد لدغتنا مرارا وتكرارا بتهديدها لنا واستفزازنا بتصريحاتها المختلفة الأسلوب،الخطرة السمية،فتارة تلدغنا موحية لنا بأنها تدغدغ مشاعرنا وتطمئننا بعد أن سئمنا صبرا،وتارة ترسل لنا ابنائها اللذين يموتون اذا ماسلط الضوء اعلاميا عليهم فتراهم يثرثرون سما ولكن ليس كسم والدتهم فسمهم يتصف بالشفافية والنقاء فهم صغارا وسيظلون صغارا وهذا ماقد يعرضهم للتصفية بأذن الله ،ولكن مأبشركم به أن العقرب الأم قدعرف مخبأها علاوة على فقدها الكثير من سمها فهي بذلك لن تدوم طويلا بأذن الله،فلنسلط الضوء على مخبأها ونعلن موتها بظهور الحق انشاءالله.
واخيرا وليس اخرا.............انظروا معاناة المعلمين والمعلمات يامن تسلبونهم حقوقهم...
http://www.youtube.com/watch?v=u1FlTM9Y69M
كاتبه/خالد الحربي
سلاما عليكم ورحمة منه وبركاته..................وبعد
حسبنا الله ونعم الوكيل ...حسبنا الله ونعم الوكيل.....إنالله وإنا إليه لراجعون ،فلنرددها اخواني دوما فإنها الدواء الشافي والبلسم المخفف لمعاناتنا اللتي لاأعتقد والحمدلله على كل شيء أن لنا يدا فيها سوى أننا ثابرنا وسهرنا واجتهدنا في مشوارنا الدراسي وتفوقنا كل ذلك يشهد الله من أجل أن نتوشح وشاح مربي الأجيال وصانعين العقول وبانين لبنة الأمة وسلاحها وأن نقتدي برسول البرية ولقد كدنا أن نكون رسلا ،ولاننكر بعد ذلك أننا حلمنا برغد العيش وأن نوفر حياة هانئة لأبناءنا،ولكن ولكن ولكن حسبي الله ونعم الوكيل:
-على كل من حاول أن يسئ لرسالتنا السامية بأن يحاربنا لكي نضيع مفهوم الأمانة اللتي افتقدوها.
-على كل من تعلمن في قراراته اللامسئولة بقصد تطوير التعليم،فتشدق بصبغة الحوار وحرية التفكير وهذا مانرى ثماره الفاسدة تجنى الأن وأول من يجنيها ابنائهم وبعد ذلك صانعهم.
-على كل من تشدق بحفظ حقوق المعلمين والمعلمات وتوفيرالبيئة المناسبة لهم لكي يأدوا الأمانة على أكمل وجه
فلا يخفى على احد منا ماقاموا به من جهود جبارة وخاصة في الأونة الأخيرة لتوفير هذه البيئة(فلقد ارغمونا على ان نستبدل حصصنا الدراسية بالحضور للمحاكم الشرعية،وارغمونا ان نستبدل سويعات راحتنا بالتفكير مليئا كيف نوفر لأبنائنا الحياة الكريمة،وارغمونا على ان نستبدل مفاهيم كانت هي شعارنا فحاربوا الأمانة وزرعوا الحقد والكراهية في نفوسنا واطفئوا نور عطائنا،فهم يحاولوا مرارا وتكرارا أن يجعلوا منا نظيرهم الأخر فنكون خونة للعهد والميثاق ولكن يعلم الله أن نفوسنا تأبى علينا ذلك ،ومايصبرنا اخواني بعد الله هو يقيننا اللذي لايدع مجالا للشك بأننا في أرض الحرمين، الأرض اللتي أبت أن لايطأها إلا أسود فحفظوا لنا الأمن اللذي افتقده العالم اجمع سوانا ولله الحمد،وعاهدوا انفسهم على أن لايكلوا جهدا في توفير سبل العيش الهنيئ لنا،فوالله لن استرسل بشهادتي اللتي نزفت جرحا،ولكن أسأ ل الله العلي القديرأن يحفظهم كما حفظوا كتابه وطبقوا سنة نبيه.
ومن هذا المنطلق اخواني ابشركم وابشر نفسي بأن حقا لن يضيع لنا وخادم الحرمين الشريفين قد تعهد بحفظه لنا،ومن خلال متابعتي لهذة القضية،فأقول أمر المسلم كله خيرإن أصابته سراء شكر وإن اصابته ضراء صبر فكان خيرا له،وأصبحت أردد(رب ضارة نافعة)
اخواني لقد لاحظنا خلال فترة القضية تكاتف الجهود وتلاحم الأعضاء فأصبحوا كالجسد الواحد،ولا يخفى على احد ان( العقرب) في هذة القضية قد لدغتنا مرارا وتكرارا بتهديدها لنا واستفزازنا بتصريحاتها المختلفة الأسلوب،الخطرة السمية،فتارة تلدغنا موحية لنا بأنها تدغدغ مشاعرنا وتطمئننا بعد أن سئمنا صبرا،وتارة ترسل لنا ابنائها اللذين يموتون اذا ماسلط الضوء اعلاميا عليهم فتراهم يثرثرون سما ولكن ليس كسم والدتهم فسمهم يتصف بالشفافية والنقاء فهم صغارا وسيظلون صغارا وهذا ماقد يعرضهم للتصفية بأذن الله ،ولكن مأبشركم به أن العقرب الأم قدعرف مخبأها علاوة على فقدها الكثير من سمها فهي بذلك لن تدوم طويلا بأذن الله،فلنسلط الضوء على مخبأها ونعلن موتها بظهور الحق انشاءالله.
واخيرا وليس اخرا.............انظروا معاناة المعلمين والمعلمات يامن تسلبونهم حقوقهم...
http://www.youtube.com/watch?v=u1FlTM9Y69M
كاتبه/خالد الحربي