بسم الله الرحمن الرحيم
نطالب برفع مستوى التعليم ونطالب المعلم بتحسين مستواه ورفع قدراته من خلال الدورات ومن خلال العمل والإطلاع والبحث ولو كان هذا كله خارج حدود مدرسته وخارج وقت عمله نطالب ونطالب ونطالب( هذه طلبات من في الوزارة والمشرفين وكل مسؤول عن التعليم) والمعلم يحاول تحقيق هذه الطلبات والوصول لدرجة الكمال في عمله لكي يرضي هؤلاء الثلة ولكن!
طلبات المعلم لا يُلتفت لها ولا يعيرها المسؤول أي اهتمام فهو معلم مسكين لاناقة ولاجمل فالذي وصل به الحد لاستعطاف الأخرين ليعود له حقه لن يعمل أي شيء يجلب له مايتمناه ولو كان ماكان.
طلبات كثيره تملى على المعلم وعليه تنفيذها وإلا سيكون هدف كل مشرف وكل من له علاقه بالتعليم في الوزارة لأنهم يريدون عمل بلا مقابل يريدون إخلاص بلا مطالبه بحق يريدون السيطرة بدون الوقوف بوجه أحدهم ليردعهم عما يحاولون.
وصل التعليم لوضع مزري والسبب هذه العقول التي تريد ولاتعطي وصل التعليم لهذا الوضع المخيب والسبب من يرون أنهم في قمة الجبل فهم يروننا صغار ونحن نراهم صغار والحق أنهم صغار مهما عبثوا وحاولوا وعملوا بتعليمٍ ضعيف.
والمصيبة والكارثة مطالبة بتعليم قوي ومخرجات تعليمية يكون تأثيرها إيجابي في المجتمع والحافز هو ضربة موجعة للتعليم وللمعلم من خلال مهزلة التحسين التي حدثت وياقلب لاتحزن...
نعم التعليم سيشكي من جراء هذا العمل المخزي وهذا القرار المخيب لكل أمل فلا أتوقع أن للمعلم بسبب وزارته الكئيبة آمال ينشدها فالأمل حياة كريمة وعودة حق مسلوب ولكن!
هل سيرتقي التعليم بعد هذه المصيبة؟ والله لا أتوقع بل سينحدر مستوى التعليم والسبب هو إنهاك المعلم المسكين وسلبه كل حقوقه,
فكيف بمعلم يرى غيره أحسن منه أن يؤدي عمل يرتقي بالتعليم وكيف بمعلم يجد هذا الجفاء من مرجعه التابع له أن يعطي بكل قوة وكيف بمعلم ضائع يعاني الأمرين في حياته وفي واقعه التعليمي البائس أن يساهم في رفعة هذا التعليم.
مسكين أنت ياطالب فقد أعدموك كما أعدموا معلمك من قبلك فتباً وتباً وتباً لهم.
وأقولها بالفم المليان لن يرتقي التعليم بماقدمتيه للمعلم ياوزارة التحطيم.
ودمتم
نطالب برفع مستوى التعليم ونطالب المعلم بتحسين مستواه ورفع قدراته من خلال الدورات ومن خلال العمل والإطلاع والبحث ولو كان هذا كله خارج حدود مدرسته وخارج وقت عمله نطالب ونطالب ونطالب( هذه طلبات من في الوزارة والمشرفين وكل مسؤول عن التعليم) والمعلم يحاول تحقيق هذه الطلبات والوصول لدرجة الكمال في عمله لكي يرضي هؤلاء الثلة ولكن!
طلبات المعلم لا يُلتفت لها ولا يعيرها المسؤول أي اهتمام فهو معلم مسكين لاناقة ولاجمل فالذي وصل به الحد لاستعطاف الأخرين ليعود له حقه لن يعمل أي شيء يجلب له مايتمناه ولو كان ماكان.
طلبات كثيره تملى على المعلم وعليه تنفيذها وإلا سيكون هدف كل مشرف وكل من له علاقه بالتعليم في الوزارة لأنهم يريدون عمل بلا مقابل يريدون إخلاص بلا مطالبه بحق يريدون السيطرة بدون الوقوف بوجه أحدهم ليردعهم عما يحاولون.
وصل التعليم لوضع مزري والسبب هذه العقول التي تريد ولاتعطي وصل التعليم لهذا الوضع المخيب والسبب من يرون أنهم في قمة الجبل فهم يروننا صغار ونحن نراهم صغار والحق أنهم صغار مهما عبثوا وحاولوا وعملوا بتعليمٍ ضعيف.
والمصيبة والكارثة مطالبة بتعليم قوي ومخرجات تعليمية يكون تأثيرها إيجابي في المجتمع والحافز هو ضربة موجعة للتعليم وللمعلم من خلال مهزلة التحسين التي حدثت وياقلب لاتحزن...
نعم التعليم سيشكي من جراء هذا العمل المخزي وهذا القرار المخيب لكل أمل فلا أتوقع أن للمعلم بسبب وزارته الكئيبة آمال ينشدها فالأمل حياة كريمة وعودة حق مسلوب ولكن!
هل سيرتقي التعليم بعد هذه المصيبة؟ والله لا أتوقع بل سينحدر مستوى التعليم والسبب هو إنهاك المعلم المسكين وسلبه كل حقوقه,
فكيف بمعلم يرى غيره أحسن منه أن يؤدي عمل يرتقي بالتعليم وكيف بمعلم يجد هذا الجفاء من مرجعه التابع له أن يعطي بكل قوة وكيف بمعلم ضائع يعاني الأمرين في حياته وفي واقعه التعليمي البائس أن يساهم في رفعة هذا التعليم.
مسكين أنت ياطالب فقد أعدموك كما أعدموا معلمك من قبلك فتباً وتباً وتباً لهم.
وأقولها بالفم المليان لن يرتقي التعليم بماقدمتيه للمعلم ياوزارة التحطيم.
ودمتم