[font="arial black"][align=center]يقال: بأن لا أحد كان يتوقع بأن صانعي القرار التربوي على قدر كبير من التسرع في استصدار القرارات الخاطئة دون النظر في أثرها ... لقد بانت سوءة الوزارة وبات الكلام الذي قيل في حقها منذ زمن وتلك الانتقادات محل تأكيد بعد مؤتمر وتصريحات الحميدي الأخيرة.
* يقال : بأنّه لايوجد وزارة على وجه الارض تعادي موظفيها و تحاول سلب حقوقهم كما تفعل وزارة التربية والتعليم السعودية
* يقال : بأن التوجيه الملكي الأخير جاء مباغتا للجنة تأخر مخاضها فباتت في حرج كبير من أمرها.
* يقال : بأنّ وزارة التربية والتعليم أرادت التفاعل مع الأمر الملكي الكريم فخلطت الحابل بالنابل.
* يقال : بأنه كان يجبُ أن يكون معالي الوزير أو نائبه على كرسي المؤتمر الأول فهما الأولى بحكم حجم الحدث، ولكن يبدو أنّهما ضحيا "بالجعد ابن درهم".
*يقال : بأنه وبرغم ما حدث إلا أن التربويون أصبحوا يضعون أيديهم على قلوبهم خوفا على التعليم من أولئك المتسرعين في استصدار القرارات وتوقعها قبل صدروها.
* يقال : بأنه يوجد الآن أكثر من سبب وجيه يؤكد أسباب فشل مشاريع التعليم الكبرى والتي رصد لها من العدة والعتاد الكثير.
* يقال : بأن أزمة الثقة الأخيرة بين المعلمين والوزارة (لا تسأل سبب تقديم المعلمين على الوزارة ) قد أظهرت حجم التكاتف بين أفراد هذه الشريحة والذي بات مثار إعجاب ٍ ودهشة ٍ حتى من أولئك (الأعداء)، فهل سببها سطوة الحق أم ثقافة تلك الشريحة أم هما معا !!
* يقال : بأن الثلاثة الكبار في حيص بيص مما أدلى به شاعر القلطة كما يحلو للبعض المعلمين تلقيبه به، والذي عاد فناقض نفسه وخرج لأكثر من مرة محاولا امتصاص غضب المعلمين ولكن دون جدوى في ظل سوء حنكة إدارية واضحة.
* يقال: بأن أحدهم ممن لا يعنيه الأمر أراد نصرة فارس المؤتمر وبعد أن سكت دهر نطق جهلاً بأن المعلمين ناكرون !! وليته سكت حينها .
*يقال : بأن مفردات من مثل ( حذرت ، توعدت ، نددت ) أصبحت ذائعة الصيت في خطابات أعتى وزارة وما ذلك إلا دليل على حجم العلاقة السلبية والتي معها يجب إعادة النظر فيمن يذهب لأجل من !!
* يقال : بأنّ المعلمين سوف يقومون بحملة ( لاتدفع للمدرسة من رزق عيالك) على غرر(خلوها تصدي) ولن يدفعون قيمة الادوات المدرسية و عمال النظافة والصيانة التي تتبخر ميزانيتها والملايين المرصوده لها في اروقة الوزارة المذكورة وادارات تعليمها ولاتصل للمدارس ويتم تعويضها من خلال مايجبر المعلمين على دفعه للمدرسة
م ن ق و ل [/align][/font]
* يقال : بأنّه لايوجد وزارة على وجه الارض تعادي موظفيها و تحاول سلب حقوقهم كما تفعل وزارة التربية والتعليم السعودية
* يقال : بأن التوجيه الملكي الأخير جاء مباغتا للجنة تأخر مخاضها فباتت في حرج كبير من أمرها.
* يقال : بأنّ وزارة التربية والتعليم أرادت التفاعل مع الأمر الملكي الكريم فخلطت الحابل بالنابل.
* يقال : بأنه كان يجبُ أن يكون معالي الوزير أو نائبه على كرسي المؤتمر الأول فهما الأولى بحكم حجم الحدث، ولكن يبدو أنّهما ضحيا "بالجعد ابن درهم".
*يقال : بأنه وبرغم ما حدث إلا أن التربويون أصبحوا يضعون أيديهم على قلوبهم خوفا على التعليم من أولئك المتسرعين في استصدار القرارات وتوقعها قبل صدروها.
* يقال : بأنه يوجد الآن أكثر من سبب وجيه يؤكد أسباب فشل مشاريع التعليم الكبرى والتي رصد لها من العدة والعتاد الكثير.
* يقال : بأن أزمة الثقة الأخيرة بين المعلمين والوزارة (لا تسأل سبب تقديم المعلمين على الوزارة ) قد أظهرت حجم التكاتف بين أفراد هذه الشريحة والذي بات مثار إعجاب ٍ ودهشة ٍ حتى من أولئك (الأعداء)، فهل سببها سطوة الحق أم ثقافة تلك الشريحة أم هما معا !!
* يقال : بأن الثلاثة الكبار في حيص بيص مما أدلى به شاعر القلطة كما يحلو للبعض المعلمين تلقيبه به، والذي عاد فناقض نفسه وخرج لأكثر من مرة محاولا امتصاص غضب المعلمين ولكن دون جدوى في ظل سوء حنكة إدارية واضحة.
* يقال: بأن أحدهم ممن لا يعنيه الأمر أراد نصرة فارس المؤتمر وبعد أن سكت دهر نطق جهلاً بأن المعلمين ناكرون !! وليته سكت حينها .
*يقال : بأن مفردات من مثل ( حذرت ، توعدت ، نددت ) أصبحت ذائعة الصيت في خطابات أعتى وزارة وما ذلك إلا دليل على حجم العلاقة السلبية والتي معها يجب إعادة النظر فيمن يذهب لأجل من !!
* يقال : بأنّ المعلمين سوف يقومون بحملة ( لاتدفع للمدرسة من رزق عيالك) على غرر(خلوها تصدي) ولن يدفعون قيمة الادوات المدرسية و عمال النظافة والصيانة التي تتبخر ميزانيتها والملايين المرصوده لها في اروقة الوزارة المذكورة وادارات تعليمها ولاتصل للمدارس ويتم تعويضها من خلال مايجبر المعلمين على دفعه للمدرسة
م ن ق و ل [/align][/font]