قال الخبر :
سوء فهم : يعني دلووخ ما نفهم جا يكحلها عماها ليتك لم تطالعنا بتصريحك واعتذارك
فقلت :
لن أسامح !! حتى تكفوا
السؤال المطروح :
هو هل الإعتذار نابع عن شعور بالذنب تجاه المعلمين ؟
هل الإعتذار رافقة الندم على تصريحاتهم الجائرة ضدنا ؟
أم أن اعتذارهم فقط لمجارات الطوفات الهادر أم هو انحناء أمام العاصفة ؟
لن أسامح حتى تكف الوزارة ومنتسبوها عن كيل الاتهامات للمعلم والقاء
التهم جزافا ً عليه حتى أصبح الشماعة التي تعلق عليها الوزارة كل اتهاماتها
حتى أصبح إعلامنا وإعلاميونا إلا من رحم ربي ليس لهم شغل عند افتقارهم لأي موضوع
سوى المعلم وكيل التهم جزافا ً له
لن أسامح حتى تقوم الوزارة بتغيير نهجها واحترامها للمعلم وليس كل من هب ودب أصبح
ناقدا ً للمعلم ويهزأ منه حتى صار الواحد منا عندما يسأل عن مهنته يستحي أن يصرح بها
لاننا جعلنا مسخرتهم في فترة من الزمن بعد أن كان المعلم ذا مكانة وهيبة يحسد عليها من الجميع
لا أقول أننا لا نتحمل كفلا من هذا الأمر لسببين
أولهما : سكوتنا عن حقوقنا .
ثانيهما : أننا وبتصرفات لبعض النماذج أسأنا لمهنتنا . ولكنهم ولله الحمد شرذمة قليلون
حاول بعض منتسبوا الوزارة في كثير من خطاباتهم تغليب الفئة السيئة منا واظهارهم
على أنهم هم الأصل في كل شئ
يوميا نستقبل تعميمات في ظاهرها الرقي بالعملية التربوية وفي باطنها من قبلها التشكيك
بالمعلم وإظهاره بمظهر الريبة والشك وكأنه لا ينهض بأهم وأسمي مهنة إلا وهي مهنة الأنبياء
لا وتسحب منا كل الصلاحيات ونهان ونذل حتى في الأسئلة التي نعدها تحكموا في صياغتها في
حروفها في كل شئ وكأن هذا الرجل الذي صرفت عليه الدولة كل ما تملك من أمولها ومدخراتها
لا يمكن الإعتماد على حتى في صياغة سؤال وهناك الكثير
موجز :
لن نقبل الإعتذار إلا بعد أن يتوب بعض منتسبوا الوزارة
والذي يسكت عنهم الوزير سكوت الموافق وسكوت الراضي
بما يقال واحترام المعلم لأجل ما يقوم به هذا المعلم وليس
خفظ الرؤوس خوف العاصفة
ولن نسامح حتى يتوبوا من تصريحاتهم التي تهيننا وتقلل من قدرنا ويندموا على فعلتهم
وليلتفتوا أكثر لصلب العملية التعليمية وهو المعلم
وإعطائه الفرصة الكاملة للإبتكار والإختراع وليس تحجيم دورة وتلقينه بأوامر ببغائية لا تتناسب وظروف مدارس بلادنا مترامية الأطراف
شكرا ً لتواجدكم ودمتم لى بود
وقدم الدكتور أسامه الحيزان اعتذاره الشديد لجميع الزملاء المعلمين والمعلمات على ما وصل إلى مسامعهم من سوء فهم من حديثه خلال هذا المؤتمر الصحفي.
سوء فهم : يعني دلووخ ما نفهم جا يكحلها عماها ليتك لم تطالعنا بتصريحك واعتذارك
فقلت :
لن أسامح !! حتى تكفوا
السؤال المطروح :
هو هل الإعتذار نابع عن شعور بالذنب تجاه المعلمين ؟
هل الإعتذار رافقة الندم على تصريحاتهم الجائرة ضدنا ؟
أم أن اعتذارهم فقط لمجارات الطوفات الهادر أم هو انحناء أمام العاصفة ؟
لن أسامح حتى تكف الوزارة ومنتسبوها عن كيل الاتهامات للمعلم والقاء
التهم جزافا ً عليه حتى أصبح الشماعة التي تعلق عليها الوزارة كل اتهاماتها
حتى أصبح إعلامنا وإعلاميونا إلا من رحم ربي ليس لهم شغل عند افتقارهم لأي موضوع
سوى المعلم وكيل التهم جزافا ً له
لن أسامح حتى تقوم الوزارة بتغيير نهجها واحترامها للمعلم وليس كل من هب ودب أصبح
ناقدا ً للمعلم ويهزأ منه حتى صار الواحد منا عندما يسأل عن مهنته يستحي أن يصرح بها
لاننا جعلنا مسخرتهم في فترة من الزمن بعد أن كان المعلم ذا مكانة وهيبة يحسد عليها من الجميع
لا أقول أننا لا نتحمل كفلا من هذا الأمر لسببين
أولهما : سكوتنا عن حقوقنا .
ثانيهما : أننا وبتصرفات لبعض النماذج أسأنا لمهنتنا . ولكنهم ولله الحمد شرذمة قليلون
حاول بعض منتسبوا الوزارة في كثير من خطاباتهم تغليب الفئة السيئة منا واظهارهم
على أنهم هم الأصل في كل شئ
يوميا نستقبل تعميمات في ظاهرها الرقي بالعملية التربوية وفي باطنها من قبلها التشكيك
بالمعلم وإظهاره بمظهر الريبة والشك وكأنه لا ينهض بأهم وأسمي مهنة إلا وهي مهنة الأنبياء
لا وتسحب منا كل الصلاحيات ونهان ونذل حتى في الأسئلة التي نعدها تحكموا في صياغتها في
حروفها في كل شئ وكأن هذا الرجل الذي صرفت عليه الدولة كل ما تملك من أمولها ومدخراتها
لا يمكن الإعتماد على حتى في صياغة سؤال وهناك الكثير
موجز :
لن نقبل الإعتذار إلا بعد أن يتوب بعض منتسبوا الوزارة
والذي يسكت عنهم الوزير سكوت الموافق وسكوت الراضي
بما يقال واحترام المعلم لأجل ما يقوم به هذا المعلم وليس
خفظ الرؤوس خوف العاصفة
ولن نسامح حتى يتوبوا من تصريحاتهم التي تهيننا وتقلل من قدرنا ويندموا على فعلتهم
وليلتفتوا أكثر لصلب العملية التعليمية وهو المعلم
وإعطائه الفرصة الكاملة للإبتكار والإختراع وليس تحجيم دورة وتلقينه بأوامر ببغائية لا تتناسب وظروف مدارس بلادنا مترامية الأطراف
شكرا ً لتواجدكم ودمتم لى بود