محمد مغربي - القنفذة
الإثنين 09/01/2012
تطلق وزارة التربية والتعليم ابتداء من الشهر المقبل المرحلة الأولى (مرحلة التأسيس) لملتقيات المناهج للمستويين المدرسي والمحلي على عينة ممثلة مختارة تتكون من 11 منطقة ومحافظة تعليمية في كل من الرياض والمدينة المنورة والمنطقة الشرقية وتبوك وجازان والأحساء والخرج والقريات وعنيزة وبيشة والقنفذة وهي ملتقيات تربوية تنفذ على عدة مستويات تتمركز حول المدرسة، لتمتد إلى مستويات الإدارة التعليمية والجهاز المركزي في الوزارة يتاح من خلالها مشاركة خبراء المناهج مع المعنيين بتنفيذها والإشراف الميداني عليها لتبادل الآراء والخبرات التربوية، ورصد واقع تطبيق المناهج وتفعيل نقاط القوة ودعمها، وتشخيص نقاط الضعف والصعوبات وبحث حلولها ومعالجتها.
ويأتي تصميم تنفيذ ملتقيات المناهج على ثلاثة مستويات (مدرسية ومحلية ومركزية) لإشراك أكبر شريحة ممكنة للمشاركة في دعم عمليات تطوير المناهج واستطلاع مرئيات المعلمين والمعلمات والطلاب والطالبات والهيئة التعليمية المدرسية والمجتمع التربوي والمجتمع الكبير إلى حيث يُطوَّر المنهج، وبالاتجاه المقابل تنقل رسالة المنهج ومتطلبات تنفيذه من مراكز تطويره وتصميمه إلى بيئات التنفيذ الحقيقية.
يليها الملتقى المركزي الأول الذي ترعاه الوزارة بمشاركة ما بين 300 و400 مشارك من جميع الإدارات التعليمية والوزارة وتستضيفه إدارة تعليم ينبع في شهر جمادى الأولى المقبل.
الإثنين 09/01/2012
تطلق وزارة التربية والتعليم ابتداء من الشهر المقبل المرحلة الأولى (مرحلة التأسيس) لملتقيات المناهج للمستويين المدرسي والمحلي على عينة ممثلة مختارة تتكون من 11 منطقة ومحافظة تعليمية في كل من الرياض والمدينة المنورة والمنطقة الشرقية وتبوك وجازان والأحساء والخرج والقريات وعنيزة وبيشة والقنفذة وهي ملتقيات تربوية تنفذ على عدة مستويات تتمركز حول المدرسة، لتمتد إلى مستويات الإدارة التعليمية والجهاز المركزي في الوزارة يتاح من خلالها مشاركة خبراء المناهج مع المعنيين بتنفيذها والإشراف الميداني عليها لتبادل الآراء والخبرات التربوية، ورصد واقع تطبيق المناهج وتفعيل نقاط القوة ودعمها، وتشخيص نقاط الضعف والصعوبات وبحث حلولها ومعالجتها.
ويأتي تصميم تنفيذ ملتقيات المناهج على ثلاثة مستويات (مدرسية ومحلية ومركزية) لإشراك أكبر شريحة ممكنة للمشاركة في دعم عمليات تطوير المناهج واستطلاع مرئيات المعلمين والمعلمات والطلاب والطالبات والهيئة التعليمية المدرسية والمجتمع التربوي والمجتمع الكبير إلى حيث يُطوَّر المنهج، وبالاتجاه المقابل تنقل رسالة المنهج ومتطلبات تنفيذه من مراكز تطويره وتصميمه إلى بيئات التنفيذ الحقيقية.
يليها الملتقى المركزي الأول الذي ترعاه الوزارة بمشاركة ما بين 300 و400 مشارك من جميع الإدارات التعليمية والوزارة وتستضيفه إدارة تعليم ينبع في شهر جمادى الأولى المقبل.
