السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تلخيصا للخبر المنشور في جريدة الحياة للصفحي المتألق عبدالعزيز القرعاوي وفقه الله .
اللجنة قامت برفع القرار بأن يتم التحسين إلى أقرب راتب .
ولم يرض الدكتور العبيد بهذا الحل وقام برفع توصية مع قرار اللجنة بأن يتم تسكين المعلمين على حسب سنوات الخبرة ...
وصل القرار إلى الملك و بعدها أمر ملك القلوب الملك عبدالله بأعادتها إلى اللجنة بأن تدرس توصية وزير التربية والتعليم ...
اهـ .
تحليلي للموضوع :
كانت الضجة الكبيرة التي حصلت من قبل المعلمين على الوزارة مقصودة لذاتها ...
بمعنى أن الوزير أعلن عن شكره لخادم الحرمين ثم تم التصريح بواسطة الحميدي على الآلية قبل اعتمادها حتى تحصل فورة الغضب لدى المعلمين من القرار وإبداء أن أعشار الحلول لن تحل المشكلة ويكون الرفع إلى مقام خادم الحرمين الشريفين من قبل المعلمين الذي سيهب لنصرة الحق بإذن الله تعالى ... ثم حل المشكلة من جميع الجوانب .
لذا فالفكرة إذا تم الإعلان عن عدم صرف الفروقات يتم الضجة مرة أخرى و الإبراق للمليك بالفروقات .
والله أعلم .
ملحوظة / هذا تحليلي للموضوع وأرجو من لديه معارضة تبيين الخطأ في التحليل ولكن بتروي .
وفقني الله وإياكم ورد الله لنا ولكم الحقوق .
تلخيصا للخبر المنشور في جريدة الحياة للصفحي المتألق عبدالعزيز القرعاوي وفقه الله .
اللجنة قامت برفع القرار بأن يتم التحسين إلى أقرب راتب .
ولم يرض الدكتور العبيد بهذا الحل وقام برفع توصية مع قرار اللجنة بأن يتم تسكين المعلمين على حسب سنوات الخبرة ...
وصل القرار إلى الملك و بعدها أمر ملك القلوب الملك عبدالله بأعادتها إلى اللجنة بأن تدرس توصية وزير التربية والتعليم ...
اهـ .
تحليلي للموضوع :
كانت الضجة الكبيرة التي حصلت من قبل المعلمين على الوزارة مقصودة لذاتها ...
بمعنى أن الوزير أعلن عن شكره لخادم الحرمين ثم تم التصريح بواسطة الحميدي على الآلية قبل اعتمادها حتى تحصل فورة الغضب لدى المعلمين من القرار وإبداء أن أعشار الحلول لن تحل المشكلة ويكون الرفع إلى مقام خادم الحرمين الشريفين من قبل المعلمين الذي سيهب لنصرة الحق بإذن الله تعالى ... ثم حل المشكلة من جميع الجوانب .
لذا فالفكرة إذا تم الإعلان عن عدم صرف الفروقات يتم الضجة مرة أخرى و الإبراق للمليك بالفروقات .
والله أعلم .
ملحوظة / هذا تحليلي للموضوع وأرجو من لديه معارضة تبيين الخطأ في التحليل ولكن بتروي .
وفقني الله وإياكم ورد الله لنا ولكم الحقوق .
