ملكنا أطال الله بعمرك أنت تعطي وغيرك يمنع ، أنت تقرر وغيرك ينقض ،،أمرت بالعطاء لتفرحنا ووزرائك منعوا هذا العطاء لقهرنا وكأن هذا العطاء يصرف من جيوبهم وليس من ميزانية الدولة.
قرارات ملكية لم تطبق بمثل ماأمر خادم الحرمين الشريفين لقد تم تحويرها وتغيير أهدافها واستثني منها ألاف الموظفات على بند محو الأمية وهن مؤهلات ولديهن الخبرات الكافية من السنين والتي تم احتسابها كل سنتين بسنة وعلى مدى السنين التي مضت بخدمة التعليم فمن لها 18سنة تحسب لها 9 سنوات وهكذا فاين الخلل الذي رايتموه حاسبكم الله ..
ملكنا أطال الله بعمرك ..مازلنا نعاني من فساد الفكر وخبث النفوس ولؤمها ومنع الخير والضحية هؤلاء المعلمين والمعلمات المستضعفين والمستضعفات من بنات وشباب هذا الوطن وللمرة الثانية يتم استبعادهم وعدم تنفيذ قرارك فقد امرت بتثبيت المعلمات في عام 1426 ووزرائك في الدولة قاموا بنقض قرار التثبيت ! فإلى ماذا يرمون هؤلاء وماذا يريدون من تعاونهم على الإثم والعدوان ؟
أنهم يسعون للشر والإضرار لقد شحنوا النفوس بالبغضاء وامتلأت النفوس غيضا وحقدا وغضبا ثائرا لايخمد ابدا ،، لقد ضقنا ذرعا بظلمهم ومن الوضع الوظيفي السيئ طيلة تلك السنين لا توظيف ولا تثبيت فإلى متى هذا الوضع المزري ..
أنهم وزراء يتضح من تصرفاتهم تخليهم عن مبادئ الإسلام فقد قال علية الصلاة والسلام المسلم اخو المسلم لايخذله ولا يحقره ولا يظلمه فقد خذلونا واحتقرونا وظلمونا سنين طوال فمن ينقذنا بعد الله منهم ؟ هل يضرهم تثبيتنا وما الدافع لتلك الاجتهادات العشوائية وهم في غنى عنها ،
وزراء أنكروا ولم يعترفوا بحقوقنا فقد نعموا بعيش كريم آمنين مطمئنين في مناصبهم ولم يفكروا بغيرهم ولم يعانوا الفقر ولم يشعروا لحظة بانعدام الأمن الوظيفي ، متلاعبين متهاونين بطاقات وقدرات الموظفات والموظفين الأجيرات والأجيرين معلمات ومعلمي محو الأمية، فتسببوا في قطع الرزق وتحطيم الآمال حاسبهم الله في الدنيا والاخره
رحمكم الله ارحمونا ياخادم الحرمين من ظلمهم وفرحونا بإقالة الوزراء الثلاث وزير الخدمة المدنية ووزير التربية والتعليم ووزير المالية لينتهي مسلسل التخريب في هذا البلد الأمن لأنهم سبب كل بلاء من بطالة وتراكم العاطلين ومحسوبيات وفوضى لاتنتهي ،
فيا أهل الفكرالاخيار والمستشارين والمسؤلين الثقات أن تراعوا الله في أمرنا هذا فالنصيحة حق لهؤلاء الوزراء وشاركونا لنصرة قضيتنا قبل فوات الأوان لمنع هذا الظلم الذي سيقع على معلمات ومعلمي محو الأمية
ثقتنا كبيره بالله سبحانه ثم بملكنا عبد الله أطال الله بعمره أن يضع حد لتلك الفوضى التي لاتنتهي بوجود هؤلاء ومن على شاكلتهم.
بقلم / فاطمة العبادي .
قرارات ملكية لم تطبق بمثل ماأمر خادم الحرمين الشريفين لقد تم تحويرها وتغيير أهدافها واستثني منها ألاف الموظفات على بند محو الأمية وهن مؤهلات ولديهن الخبرات الكافية من السنين والتي تم احتسابها كل سنتين بسنة وعلى مدى السنين التي مضت بخدمة التعليم فمن لها 18سنة تحسب لها 9 سنوات وهكذا فاين الخلل الذي رايتموه حاسبكم الله ..
ملكنا أطال الله بعمرك ..مازلنا نعاني من فساد الفكر وخبث النفوس ولؤمها ومنع الخير والضحية هؤلاء المعلمين والمعلمات المستضعفين والمستضعفات من بنات وشباب هذا الوطن وللمرة الثانية يتم استبعادهم وعدم تنفيذ قرارك فقد امرت بتثبيت المعلمات في عام 1426 ووزرائك في الدولة قاموا بنقض قرار التثبيت ! فإلى ماذا يرمون هؤلاء وماذا يريدون من تعاونهم على الإثم والعدوان ؟
أنهم يسعون للشر والإضرار لقد شحنوا النفوس بالبغضاء وامتلأت النفوس غيضا وحقدا وغضبا ثائرا لايخمد ابدا ،، لقد ضقنا ذرعا بظلمهم ومن الوضع الوظيفي السيئ طيلة تلك السنين لا توظيف ولا تثبيت فإلى متى هذا الوضع المزري ..
أنهم وزراء يتضح من تصرفاتهم تخليهم عن مبادئ الإسلام فقد قال علية الصلاة والسلام المسلم اخو المسلم لايخذله ولا يحقره ولا يظلمه فقد خذلونا واحتقرونا وظلمونا سنين طوال فمن ينقذنا بعد الله منهم ؟ هل يضرهم تثبيتنا وما الدافع لتلك الاجتهادات العشوائية وهم في غنى عنها ،
وزراء أنكروا ولم يعترفوا بحقوقنا فقد نعموا بعيش كريم آمنين مطمئنين في مناصبهم ولم يفكروا بغيرهم ولم يعانوا الفقر ولم يشعروا لحظة بانعدام الأمن الوظيفي ، متلاعبين متهاونين بطاقات وقدرات الموظفات والموظفين الأجيرات والأجيرين معلمات ومعلمي محو الأمية، فتسببوا في قطع الرزق وتحطيم الآمال حاسبهم الله في الدنيا والاخره
رحمكم الله ارحمونا ياخادم الحرمين من ظلمهم وفرحونا بإقالة الوزراء الثلاث وزير الخدمة المدنية ووزير التربية والتعليم ووزير المالية لينتهي مسلسل التخريب في هذا البلد الأمن لأنهم سبب كل بلاء من بطالة وتراكم العاطلين ومحسوبيات وفوضى لاتنتهي ،
فيا أهل الفكرالاخيار والمستشارين والمسؤلين الثقات أن تراعوا الله في أمرنا هذا فالنصيحة حق لهؤلاء الوزراء وشاركونا لنصرة قضيتنا قبل فوات الأوان لمنع هذا الظلم الذي سيقع على معلمات ومعلمي محو الأمية
ثقتنا كبيره بالله سبحانه ثم بملكنا عبد الله أطال الله بعمره أن يضع حد لتلك الفوضى التي لاتنتهي بوجود هؤلاء ومن على شاكلتهم.
بقلم / فاطمة العبادي .
