مفـــــــارقة تستحـــق أن نقــف عندهــــــا كثيــــراً ..
شــــــــاهد وقـــــــارن .
بين الصورة الملونة الزاهية .
وبين الصورة ( العكس ) السوداء المظلمة .
أترككم مع الصور ومواصفاتها الفنية .
الصورة الأولى :
اصحاب الصورة :
لاعبي النادي الأهلي في مختلف الالعاب .
مكان الضيافة والاستقبال:
في قلب قصر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله في جده .
نوعية الاستقبال والضيافة :
استقبلوا استقبال ملكي فاخر (استقبال الابطال الفاتحين )
غمروا بحفاوة بالغة من كبار المسؤولين في القصر الملكي .
جودة الاستقبال :
(خمس نجوم) تم حملهم على (أكف الراحة )
تكييف مركزي ملكي واريكة ناعمة ومشروبات باردة وأكل مما لذ وطاب .
تكريم الملك :
مادياً : اربعة مليون ريال (ليست حقوق ضائعة ) بل مكافأة من والدنا حفظه الله .
معنوياً : تكريم خاص لكل لاعب بالسلام على الملك ومصافحته والكلام معه وتوزيع بعض الجوائز
ومن ثم صورة تذكارية جماعية مع الملك الوالد في جو أبوي حافل .
أثر هؤلاء اللاعبين على السعودية خارجياً وداخلياً :
أثر محدود جداً ( لايذكر )
الهدف من الاندية الرياضية :
1- اعلاء سمعة المملكة خارجياً وفي المحافل الدولية (تحقق بنسبة ضئيلة جداً)
2- اقتداء الشباب بالرياضيين لنشر ثقافة ممارسة الرياضة
( أكتفى الشباب السعودي بالحضور في المدرجات والمشاهدة من خلف الشاشات لعدم وجود بنية تحتية رياضية تهتم بالشاب!! )
الصورة الثانية :
الصورة السوداء المظلمة :
اصحاب الصورة :
معلمي المملكة العربية السعودية (بناة العقول )
مكان الضيافة والاستقبال:
على الارصفة المقابلة للقصر الملكي تحت اشعة الشمس الحارقة .
نوعية الاستقبال والضيافة :
استقبلهم الحرس الملكي من ضباط وأفراد من أجل استبباب الأمور بدون ازعاج .
تركوا خارج القصر تحت الشمس الحارقة مدة تفوق 4 ساعات .
اتخذ المعلمون من العشب الأخضر سجاداً ومن اشجار النخيل ملجأ
لمن أتعبته حرارة الشمس .
تكريم الملك :
مادياً : لايوجد
معنوياً :
تكرم الملك على المعلمين بالوقوف لأثنين منهم فقط خارج القصر
وهو في طريقة لمجلس الوزراء
واستمع باقتضاب شديد (لمظلمتهم ) واخذ (معروضهم )
ووعدهم خيراً بقوله ( أبشروا أبشروا أبشروا ) على هالخشم ..
ولم ينسى جموع المعلمين فقد لوح لهم بيديه .وسط هتافات الولاء والحب من المعلمين الذين لم يتسنى لهم السلام عليه او محادثته .
تم التقاط بعض الصور للمعلمين ( سراً ) من خلف اشجار النخيل بالجوالات
وسط تشديد من الضباط بمنع التصوير .
أثر هؤلاء المعلمين على السعودية خارجياً وداخلياً :
لهم أثر كبير جدا على تعليم وتثقيف شعب المملكة العربية السعودية ومن بين ظهرانيهم من المقيمين العرب والمسلمين .
فكل من يقرأ ويكتب ونال الشهادات العليا يعود الفضل اولاً وأخيراً بعد الله الى المعلمين .
كل موظفي الدولة والقطاع الخاص هم نتاج طبيعي للمعلمين
فهولاء الموظفين هم ثمرة لجهد المعلمين تم قطفها لتشارك في تنمية الوطن .
المعلمين لهم الدور الأكبر في نشر ثقافة الحوار وثقافة التفكير
ومحاولة الارتقاء بذائقة المجتمع الثقافية والفكرية .
لهم الدور الأبرز في مكافحة الارهاب والمحافظة على الأمن الفكري .( تم ايصال معلومات مغلوطة لخادم الحرمين في هذه النقطة )
نشر العقيدة الاسلامية الوسطية ونشر الفقه الاسلامي الصحيح (نظرياً وتطبيقياً )
فكل من يتوضأ الآن ويصلي يعود الفضل للمعلم وليس لأبيه أو امام مسجده ..!!
فما نعيشه الآن من نماذج مضيئة يشا اليها بالبنان .
لم تكن مضيئة لولا هذه الشموس الساطعة من معلمين ومعلمات .
الهدف من التعليم :
الارتقاء بالمجتمع فكريا وثقافيا ودينيا وحضاريا وتقنياً وعلمياَ .
وقد تقدم المجتمع السعودي كثيرا في هذه النواحي بعكس مايروج من
(ضعف مخرجات التعليم )
واذا كان هناك مخرجات ضعيفة فهي صناعة وزارية 100%
ولو سمع صوت المعلم وسمح له بالمشاركة في اتخاذ القرارات
لاصبحت السعودية في مصاف الدول المتقدمة حضارياً
اتمنى أن نرى الصورة السوداء ملونة وزاهية على يد خادم الحرمين الشريفين
وأن يتوج الملك ملوك التعليم على عروشهم في أقرب وقت .
شــــــــاهد وقـــــــارن .
بين الصورة الملونة الزاهية .
وبين الصورة ( العكس ) السوداء المظلمة .
أترككم مع الصور ومواصفاتها الفنية .
الصورة الأولى :
اصحاب الصورة :
لاعبي النادي الأهلي في مختلف الالعاب .
مكان الضيافة والاستقبال:
في قلب قصر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله في جده .
نوعية الاستقبال والضيافة :
استقبلوا استقبال ملكي فاخر (استقبال الابطال الفاتحين )
غمروا بحفاوة بالغة من كبار المسؤولين في القصر الملكي .
جودة الاستقبال :
(خمس نجوم) تم حملهم على (أكف الراحة )
تكييف مركزي ملكي واريكة ناعمة ومشروبات باردة وأكل مما لذ وطاب .
تكريم الملك :
مادياً : اربعة مليون ريال (ليست حقوق ضائعة ) بل مكافأة من والدنا حفظه الله .
معنوياً : تكريم خاص لكل لاعب بالسلام على الملك ومصافحته والكلام معه وتوزيع بعض الجوائز
ومن ثم صورة تذكارية جماعية مع الملك الوالد في جو أبوي حافل .
أثر هؤلاء اللاعبين على السعودية خارجياً وداخلياً :
أثر محدود جداً ( لايذكر )
الهدف من الاندية الرياضية :
1- اعلاء سمعة المملكة خارجياً وفي المحافل الدولية (تحقق بنسبة ضئيلة جداً)
2- اقتداء الشباب بالرياضيين لنشر ثقافة ممارسة الرياضة
( أكتفى الشباب السعودي بالحضور في المدرجات والمشاهدة من خلف الشاشات لعدم وجود بنية تحتية رياضية تهتم بالشاب!! )
الصورة الثانية :
الصورة السوداء المظلمة :
اصحاب الصورة :
معلمي المملكة العربية السعودية (بناة العقول )
مكان الضيافة والاستقبال:
على الارصفة المقابلة للقصر الملكي تحت اشعة الشمس الحارقة .
نوعية الاستقبال والضيافة :
استقبلهم الحرس الملكي من ضباط وأفراد من أجل استبباب الأمور بدون ازعاج .
تركوا خارج القصر تحت الشمس الحارقة مدة تفوق 4 ساعات .
اتخذ المعلمون من العشب الأخضر سجاداً ومن اشجار النخيل ملجأ
لمن أتعبته حرارة الشمس .
تكريم الملك :
مادياً : لايوجد
معنوياً :
تكرم الملك على المعلمين بالوقوف لأثنين منهم فقط خارج القصر
وهو في طريقة لمجلس الوزراء
واستمع باقتضاب شديد (لمظلمتهم ) واخذ (معروضهم )
ووعدهم خيراً بقوله ( أبشروا أبشروا أبشروا ) على هالخشم ..
ولم ينسى جموع المعلمين فقد لوح لهم بيديه .وسط هتافات الولاء والحب من المعلمين الذين لم يتسنى لهم السلام عليه او محادثته .
تم التقاط بعض الصور للمعلمين ( سراً ) من خلف اشجار النخيل بالجوالات
وسط تشديد من الضباط بمنع التصوير .
أثر هؤلاء المعلمين على السعودية خارجياً وداخلياً :
لهم أثر كبير جدا على تعليم وتثقيف شعب المملكة العربية السعودية ومن بين ظهرانيهم من المقيمين العرب والمسلمين .
فكل من يقرأ ويكتب ونال الشهادات العليا يعود الفضل اولاً وأخيراً بعد الله الى المعلمين .
كل موظفي الدولة والقطاع الخاص هم نتاج طبيعي للمعلمين
فهولاء الموظفين هم ثمرة لجهد المعلمين تم قطفها لتشارك في تنمية الوطن .
المعلمين لهم الدور الأكبر في نشر ثقافة الحوار وثقافة التفكير
ومحاولة الارتقاء بذائقة المجتمع الثقافية والفكرية .
لهم الدور الأبرز في مكافحة الارهاب والمحافظة على الأمن الفكري .( تم ايصال معلومات مغلوطة لخادم الحرمين في هذه النقطة )
نشر العقيدة الاسلامية الوسطية ونشر الفقه الاسلامي الصحيح (نظرياً وتطبيقياً )
فكل من يتوضأ الآن ويصلي يعود الفضل للمعلم وليس لأبيه أو امام مسجده ..!!
فما نعيشه الآن من نماذج مضيئة يشا اليها بالبنان .
لم تكن مضيئة لولا هذه الشموس الساطعة من معلمين ومعلمات .
الهدف من التعليم :
الارتقاء بالمجتمع فكريا وثقافيا ودينيا وحضاريا وتقنياً وعلمياَ .
وقد تقدم المجتمع السعودي كثيرا في هذه النواحي بعكس مايروج من
(ضعف مخرجات التعليم )
واذا كان هناك مخرجات ضعيفة فهي صناعة وزارية 100%
ولو سمع صوت المعلم وسمح له بالمشاركة في اتخاذ القرارات
لاصبحت السعودية في مصاف الدول المتقدمة حضارياً
اتمنى أن نرى الصورة السوداء ملونة وزاهية على يد خادم الحرمين الشريفين
وأن يتوج الملك ملوك التعليم على عروشهم في أقرب وقت .